مناصحة الشيخ الألباني لطالب يعيش في جو يسوده شيوخ الصوفية وطرقهم. - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
مناصحة الشيخ الألباني لطالب يعيش في جو يسوده شيوخ الصوفية وطرقهم.
A-
A=
A+
السائل : سؤال أخير بس ... الدكتور طاهر يذكر لنا عن شيوخ في القامشلي وفي سوريا عندهم تلاميذ ويقول أنهم يعلمهم الأذكار يقول يعلمهم الذكر على الطرق الصوفية النقشبندية فكأنه وجدته يحسن الظن في هؤلاء الناس فقلت أحيل السؤال عالشيخ يعني أبين ولو قليل .

الشيخ : على كل حال ما هو أول سار غره قمر يعني هدولي دراويش بشوفوا هالعلماء أو هالمشايخ بظنوا أنهم على علم شقرة : لا وبعدين يعني ... شيخنا الغرور عمائم ... واللحى الطويلة وجبب واسعة وين نحن منهم يعني ... .

الشيخ : الحقيقة أنه أنا إن كان لي أن أهتبلها فرصة وأن أنصح أخانا أبا علي والد الدكتور أنا أرى أن يمكث هنا أياما حتى شوية يعيش في جو أنقى وأصفى من الجو الذي يعيشه في سوريا شقرة : شيخنا الله يسامحك شو المقابلة ؟ شو هالمقابلة بين ... .

الشيخ : يعني ألم تر أن السيف ينقص قدره لا أنا أعني ما أقول لأنه صفاء بالكل ما في هذا بعيد المهم أنا بنصح أبو علي أن يتأخر شوي هنا حتى نتناصح في الله - عز وجل - لأنه الحقيقة إذا كان أبو معاذ الآن يعرض علي أنه أتكلم أنا مع أبو علي في مسألة أو ثنتين ما بكفي هذا الكلام بده متابعة ومثل ما بقولوا عنا بسوريا بده مئاوشة مئايشة آه ثم لا بد أنه إذا أنت وإلا غيرك سمع كلاما مثل الكلمة اللي قلت لك إياها اليوم بعد صلاة الجمعة أنه هاي تقبل الله ما لها اصل في السنة لا بد ما يجول في نفسك تساؤلات ليش وشو فيها وهيك كنا نحنا لما كنا في سوريا يقول المؤذن الله يرضى عليك الأذان الحبشي هاللي الرسول علمه إياه بيبدأ من الله أكبر الله أكبر وبينتهي بلا إله إلا الله لا تزيد على أذان بلال يا أخي شو فيها صلي عالرسول قال الله : (( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )) ؛ أي : بصير عندهنَّ تساؤلات فهذا العلاج الذي يقدم لا تحصل فائدته بمجرد تقديمه فقد يكون الداء مستأصلا فلا بد من الأخذ والعطا مثل هذا السؤال الآن شو فيها الصلاة عالرسول هَيْ بدها محاضرة ويمكن ما تكفي بدها إعادة بطريقة أو بأخرى إلى آخره فالآن نحن شو بطلع بإيدنا نقول ونتكلم مع أخونا أبو علي بالنسبة لما نقله أبو معاذ لا شك أن الذكر مأمورين بالقرآن وبالأحاديث لكن الذكر ما بكون على كيفنا يا أبو علي بده يكون على كيف الرسول - عليه السلام - هاللي نزل عليه الذكر والذي هو علمنا الذكر ولولا الرسول - عليه السلام - والذي كان واسطة بيننا وبين رب الأنام ما كنا عرفنا شيئًا اسمه الإسلام فهذه الصلاة التي نصليها أنت ككل مسلم يعلم الصبح ركعتين وبعدين أربع أربع أربع ثلاثة إلى آخره ليش ما في ليش هيك الرسول علمنا هيك بدنا نصلي وما بنقول أيوا وما بنقول مثل ما بقول عنا كمان بالشام زيادة الخير خير مو هيك لا في مقولة أخرى عنا في الشام أصح من هذه المقولة الأولى الزايد أخو الناقص الزائد أخو الناقص صح إذا صليت الفجر ركعتين هاي الشرع لكن إذا زدت ركعة أو ركعتين .

مواضيع متعلقة