ما حكم الخروج من بلد ما بسبب التضييق على المستقيمين دون أخذ إذن الوالدين ؟
A-
A=
A+
السائل : ... شباب ليبيين من ... .
الشيخ : ارفع صوتك .
السائل : يسلم عليك شباب ليبيين .
الشيخ : كيف ؟
السائل : شباب ليبيين يسلموا عليك .
الشيخ : شباب ليبيين عليك وعليهم السلام .
السائل : يسلم عليكم الشَّيخ أبو عبد الله أبو عبد الله أخ ليبي .
الشيخ : أهلا مرحبا عليك و- عليه السلام - .
السائل : شيخ بسألك سؤال ...سؤال ابني راح خارج من ليبيا باهي طبعًا أنت عارف ظروف الليبيين خارج من ليبيا لكن شي خلني نخرج إنه الأحوال خرجنا باهي وعندما خرجنا لكن الوالد والوالدة ما عندهمش علم بي الوالد والوالدة لا علم لهم بي .
الشيخ : نعم .
السائل : فشني يكون وضع الوالد والوالدة معي هل يلحقني إثم منهم اثم من ؟
الشيخ : والله هذا يعود إلى وضعك هناك .
السائل : هناك عارف ...
الشيخ : مش عارف لأنه الوضع العام معروف لكن الوضع الخاص يعني بالنسبة لكل فرد من أفراد المسلمين مش ممكن أنا عارف ولذلك فمثل هذه القضية يعود الحكم فيها إلى نفس الشخص على اعتبار قوله - عليه السلام - : ( استفت قلبك ؛ وإن أفتاك المفتون ) ، فمثلًا هل أنت كفرد من أفراد الشباب المسلم هناك هل أنت من حيث والدك ووالدتك أنت مطيع لهما وبار بهما كما أمر الله - عز وجل - في القرآن الكريم نقول من باب حسن الظن الجواب نعم ماشي ؟
السائل : نعم .
الشيخ : هذا بالنسبة لعلاقتك مع الوالدين علاقتك مع المجتمع المضغوط عليه من الحاكم .
السائل : نعم .
الشيخ : الذي يحكم بغير ما أنزل الله هل أنت لا تستطيع أن تصلي علنا لا تستطيع أن تطيع ربك بكل ما أمرك الله به .
السائل : نعم ...
الشيخ : اسمع يا أخي الله يهديك أنا بعطيك الجواب يعني مثلما بيقولوا ما بقي إلا أن أضع النقاط على الحروف .
السائل : جزاك الله خيرا وبارك فيك .
الشيخ : وأنت تأخذ الجواب كافيًا وافيًا هل أنت لا تستطيع أن تقوم بكثير من الواجبات العينية كالصلاة كما سمعت آنفًا المحافظة عليها في أوقاتها وفي جماعة المسلمين ونحو ذلك .
السائل : نعم .
الشيخ : كإعفاء اللحية لا تستطيع أن تعفيها لأنك إما أن تضطر إلى العذاب أو إلى الحلق رغم أنفك إلى آخر إلى ما يشابه هذه الأمثلة .
السائل : نعم .
الشيخ : ماشي فإن كان الجواب لا تستطيع فأنت غير آثم في خروجك بدون إذن والديك أما إن كانت الأخرى فأنت آثم .
السائل : جزاك الله خير شيخ لا أستطيع زي مثلما قلت .
الشيخ : يا أخي أنا ما أسألك تستطيع أو لا تستطيع .
السائل : الله يبارك فيك يا شيخ .
الشيخ : الله يحفظك .
الشيخ : ارفع صوتك .
السائل : يسلم عليك شباب ليبيين .
الشيخ : كيف ؟
السائل : شباب ليبيين يسلموا عليك .
الشيخ : شباب ليبيين عليك وعليهم السلام .
السائل : يسلم عليكم الشَّيخ أبو عبد الله أبو عبد الله أخ ليبي .
الشيخ : أهلا مرحبا عليك و- عليه السلام - .
السائل : شيخ بسألك سؤال ...سؤال ابني راح خارج من ليبيا باهي طبعًا أنت عارف ظروف الليبيين خارج من ليبيا لكن شي خلني نخرج إنه الأحوال خرجنا باهي وعندما خرجنا لكن الوالد والوالدة ما عندهمش علم بي الوالد والوالدة لا علم لهم بي .
الشيخ : نعم .
السائل : فشني يكون وضع الوالد والوالدة معي هل يلحقني إثم منهم اثم من ؟
الشيخ : والله هذا يعود إلى وضعك هناك .
السائل : هناك عارف ...
الشيخ : مش عارف لأنه الوضع العام معروف لكن الوضع الخاص يعني بالنسبة لكل فرد من أفراد المسلمين مش ممكن أنا عارف ولذلك فمثل هذه القضية يعود الحكم فيها إلى نفس الشخص على اعتبار قوله - عليه السلام - : ( استفت قلبك ؛ وإن أفتاك المفتون ) ، فمثلًا هل أنت كفرد من أفراد الشباب المسلم هناك هل أنت من حيث والدك ووالدتك أنت مطيع لهما وبار بهما كما أمر الله - عز وجل - في القرآن الكريم نقول من باب حسن الظن الجواب نعم ماشي ؟
السائل : نعم .
الشيخ : هذا بالنسبة لعلاقتك مع الوالدين علاقتك مع المجتمع المضغوط عليه من الحاكم .
السائل : نعم .
الشيخ : الذي يحكم بغير ما أنزل الله هل أنت لا تستطيع أن تصلي علنا لا تستطيع أن تطيع ربك بكل ما أمرك الله به .
السائل : نعم ...
الشيخ : اسمع يا أخي الله يهديك أنا بعطيك الجواب يعني مثلما بيقولوا ما بقي إلا أن أضع النقاط على الحروف .
السائل : جزاك الله خيرا وبارك فيك .
الشيخ : وأنت تأخذ الجواب كافيًا وافيًا هل أنت لا تستطيع أن تقوم بكثير من الواجبات العينية كالصلاة كما سمعت آنفًا المحافظة عليها في أوقاتها وفي جماعة المسلمين ونحو ذلك .
السائل : نعم .
الشيخ : كإعفاء اللحية لا تستطيع أن تعفيها لأنك إما أن تضطر إلى العذاب أو إلى الحلق رغم أنفك إلى آخر إلى ما يشابه هذه الأمثلة .
السائل : نعم .
الشيخ : ماشي فإن كان الجواب لا تستطيع فأنت غير آثم في خروجك بدون إذن والديك أما إن كانت الأخرى فأنت آثم .
السائل : جزاك الله خير شيخ لا أستطيع زي مثلما قلت .
الشيخ : يا أخي أنا ما أسألك تستطيع أو لا تستطيع .
السائل : الله يبارك فيك يا شيخ .
الشيخ : الله يحفظك .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 91
- توقيت الفهرسة : 00:00:00