تتمة مناقشة مسألة : إذا كان جزء من أجزاء العام لم يجري عليه عمل السلف, فهل يكون العمل به بدعة ؟
A-
A=
A+
الشيخ : أي نعم يا استاذ وصل بنا الحديث ، إذا رجعنا إلى الأصل ولم يأتنا نقل عن الرسول بأنه وضع ، ماذا كنا نفعل ؟ هل نضع ؟
الطالب : لا نضع .
الشيخ : هاه هذا هو الجواب إذن ، واضح ؟ واضح ؟
الطالب : واضح ، إلا في إشكال .
الشيخ : هاته .
الطالب : عند الأصوليين وعند بعضهم لا أدعي العموم والعموم حجة .
الشيخ : تفضل .
الطالب : أريد فقط مناقشة هذه ؟ العموم حجة ؟
الشيخ : العموم حجة لا أحد يقول بهذا الكلام على إطلاقه وشموله .
الطالب : بدليل الاستصحاب .
الشيخ : وبخاصة أننا اتفقنا على هذا الكلام ولا تنسى .
الطالب : نعم هذا صحيح .
الشيخ : فإذن .
الطالب : نأخذ بالدليل العام .
الشيخ : كيف تأخذ بالدليل إيش ؟
الطالب : يعني مثلًا نأخذ الدليل المنسوخ حتى يرد ايش ؟ حتى يرد الناسخ أو العام حتى يرد الخاص .
الشيخ : هذا بحث انتهى بيني وبينك .
الشيخ : نعم .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله .
الطالب : كيف حالك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله ، كيف أنت ؟
الطالب : بخير والحمد لله .
الشيخ : كيف أمسيت ؟
الطالب : أحمد الله تعالى ...
الشيخ : أهلًا مرحبًا .
الطالب : الأخ علي عندكم ؟
الشيخ : إي والله .
الطالب : نعم .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : عجيب سبحان الله .
الشيخ : وكيف أنت متفاهم معهم أن يكونوا عندك ولا يكونوا عندي ؟
الطالب : والله شيخنا . بناء على هذا ننتظرهم حتى نتصل فيكم إنهم يجو هنا ... ما جاؤوا ببحث عنهم ببحث ما وجدتهم والله .
الشيخ : أنت متفق على أساس أن أنا إذا كنت تفرغت لاجابة الدعوة متفق يكونوا عندك ولا عندي ؟
الطالب : إي هذا الذي أعرفه .
الشيخ : هذا الذي فهمته منك .
الطالب : نلتقي بعدين نطلع سوية بس انا بدورعليهم قاعد إلي ساعتين .
الشيخ : سبحان الله .
الطالب : يلا خير إن شاء الله .
الشيخ : خير ، على كل حال موعدنا غدًا إن شاء الله .
الطالب : إن شاء الله تعالى .
الشيخ : هل من حاجة أخرى .
الطالب : بس أنا بدي أسأل عنهم يعني .
الشيخ : إي هو عندي .
الطالب : في كل مكان حتى أخبرهم أنه ما في موعد خير إن شاء الله .
الشيخ : طيب جزاك الله خير .
الطالب : إياكم .
الشيخ : الله يحفظك .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : انا مافهمت ... .
الشيخ : ... من حظي هذا أنا .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : يعطيك العافية يا شيخنا .
الشيخ : الله يعافيك .
الطالب : وربنا يحفظك .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : منيح شيخنا بكرة الساعة ثمانية ونصف الموعد ؟ أنا قلت للأخ علي الساعة تسعة الموعد بنحط بنحكي للشيخ ، قال لو أنك تقربوا شوي لأنو أنا ممكن الساعة عشرة ونصف احدى عشر بدي أكون طالع .
الشيخ : مين بدو يكون طالع ؟
الطالب : علي مشان سفره بكرة .
الشيخ : آه .
الطالب : عشان نكسب أكثر وقت ممكن معكم .
الشيخ : فاتفقت معه الساعة كم ؟
الطالب : أنا الآن لسا أول ما اتصلت وبديت بالاتفاقية لسا .
الشيخ : أنا معك على طول الخط .
الطالب : على الثمانية ونصف منيح شيخنا .
الشيخ : على طول الخط .
الطالب : الله يحفظك يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : طبعًا شيخنا كما قلت لك الأولاد صغير وكبير وأم المؤمنين على رؤوس الأولاد .
الشيخ : الله يبارك فيك .
الطالب : الله يكرمك يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : وعبد اللطيف وأولاده وزوجته وبناته .
الشيخ : والله في ثقل يا أبو أحمد .
الطالب : يا سلام يا شيخنا ، هالثقل هذا عندنا هو بريحنا يا شيخنا .
الشيخ : والله ذلك هو الظن ولكن مو كل الناس سواء .
الطالب : والله يا شيخ ، نحن مبسوطين كتير ، هو صح شيخ مو كل الناس سواء ، لكن نحن من الصنف الي بيستريح لكم .
الشيخ : إذا تكلمت عن نفسك فهذا مقبول عندي .
الطالب : وكذلك زوجتي الآن توحي لي شيخنا .
الشيخ : لكن زوجتك كما فهمت أنها مريضة .
الطالب : ما شاء الله بخير الآن .
الشيخ : وليس على المريض حرج .
الطالب : شيخنا هي أم أحمد الصحيح لما بتعرف بتجتمع بأخواتنا وخصوصًا أم الفضل على رأس يعني لأنها أم الجميع صدقني يا شيخنا تنتعش ولما بتكون مريضة بصير بجيبها عندكم بس .
الشيخ : والله يا سيدي نحن كما تعلم من قاعدتنا إنو ما بنلقى مزح .
الطالب : خلص شيخ ونحن زيك .
الشيخ : فخذ حذرك .
الطالب : الله يحفظك يا شيخ أهلًا وسهلًا بكم جميعًا .
الشيخ : طيب نحن غدًا عندك بحذافيرنا ، إذا صح التعبير .
الطالب : الله يحفظك وربنا يوصلك علينا بالسلامة .
الشيخ : الله يسملك .
الطالب : والسلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : ما حبينا شيخنا نقول له إنو جايين هون بتعرف أبو أحمد حساس يعني عشان موضوع .
الشيخ : لا ما فتحت السيرة .
الطالب : الله يبارك فيك .
الشيخ : يا أستاذ ألسنا اتفقنا أن .
الطالب : تذكرت بارك الله فيك .
الشيخ : نعم .
الطالب : تذكرت .
الشيخ : تذكرت .
الطالب : نعم .
الشيخ : جزاك الله خير ، إذن ما في داعي نكمل الحديث في هالنقطة هذه .
الطالب : ما في داعي يا شيخ و .
الشيخ : طيب ، إيش بقي في الموضوع عندك .
الطالب : ما بقي شيء يا شيخ إلا أن هذه القاعدة ... قل من ينبه عليه من أهل العلم .
الشيخ : هذا الذي نقول لإخواننا دائمًا وابدا .
الطالب : ولذلك .
الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف حال شيخنا .
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : أريد أن أُورِدَ لك الحديث الذي ذكرته في بيت الأخ عزمي بيت الحج أبو فيصل ، فيصل من عين الباشا بالنسبة ( مَن تصدَّقَ بشيء من جسده أعطي بقدر ما تصدق ) ، هو صحيح في الطب بين قوسين عن عبادة .
الشيخ : ما بهم الآن ما هو سؤالك .
السائل : السؤال وجدت حديث في نفس الكتاب في " صحيح الجامع " ، في الصحيح أنت مرجعو لتحت حم ، ( ما من رجلٍ يُجرح في جسده جراحة ) إي نعم .
الشيخ : وبارك فيك عرفت فالزَمْ .
السائل : بارك الله فيك .
الطالب : لا نضع .
الشيخ : هاه هذا هو الجواب إذن ، واضح ؟ واضح ؟
الطالب : واضح ، إلا في إشكال .
الشيخ : هاته .
الطالب : عند الأصوليين وعند بعضهم لا أدعي العموم والعموم حجة .
الشيخ : تفضل .
الطالب : أريد فقط مناقشة هذه ؟ العموم حجة ؟
الشيخ : العموم حجة لا أحد يقول بهذا الكلام على إطلاقه وشموله .
الطالب : بدليل الاستصحاب .
الشيخ : وبخاصة أننا اتفقنا على هذا الكلام ولا تنسى .
الطالب : نعم هذا صحيح .
الشيخ : فإذن .
الطالب : نأخذ بالدليل العام .
الشيخ : كيف تأخذ بالدليل إيش ؟
الطالب : يعني مثلًا نأخذ الدليل المنسوخ حتى يرد ايش ؟ حتى يرد الناسخ أو العام حتى يرد الخاص .
الشيخ : هذا بحث انتهى بيني وبينك .
الشيخ : نعم .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله .
الطالب : كيف حالك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله ، كيف أنت ؟
الطالب : بخير والحمد لله .
الشيخ : كيف أمسيت ؟
الطالب : أحمد الله تعالى ...
الشيخ : أهلًا مرحبًا .
الطالب : الأخ علي عندكم ؟
الشيخ : إي والله .
الطالب : نعم .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : عجيب سبحان الله .
الشيخ : وكيف أنت متفاهم معهم أن يكونوا عندك ولا يكونوا عندي ؟
الطالب : والله شيخنا . بناء على هذا ننتظرهم حتى نتصل فيكم إنهم يجو هنا ... ما جاؤوا ببحث عنهم ببحث ما وجدتهم والله .
الشيخ : أنت متفق على أساس أن أنا إذا كنت تفرغت لاجابة الدعوة متفق يكونوا عندك ولا عندي ؟
الطالب : إي هذا الذي أعرفه .
الشيخ : هذا الذي فهمته منك .
الطالب : نلتقي بعدين نطلع سوية بس انا بدورعليهم قاعد إلي ساعتين .
الشيخ : سبحان الله .
الطالب : يلا خير إن شاء الله .
الشيخ : خير ، على كل حال موعدنا غدًا إن شاء الله .
الطالب : إن شاء الله تعالى .
الشيخ : هل من حاجة أخرى .
الطالب : بس أنا بدي أسأل عنهم يعني .
الشيخ : إي هو عندي .
الطالب : في كل مكان حتى أخبرهم أنه ما في موعد خير إن شاء الله .
الشيخ : طيب جزاك الله خير .
الطالب : إياكم .
الشيخ : الله يحفظك .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : انا مافهمت ... .
الشيخ : ... من حظي هذا أنا .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : يعطيك العافية يا شيخنا .
الشيخ : الله يعافيك .
الطالب : وربنا يحفظك .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : منيح شيخنا بكرة الساعة ثمانية ونصف الموعد ؟ أنا قلت للأخ علي الساعة تسعة الموعد بنحط بنحكي للشيخ ، قال لو أنك تقربوا شوي لأنو أنا ممكن الساعة عشرة ونصف احدى عشر بدي أكون طالع .
الشيخ : مين بدو يكون طالع ؟
الطالب : علي مشان سفره بكرة .
الشيخ : آه .
الطالب : عشان نكسب أكثر وقت ممكن معكم .
الشيخ : فاتفقت معه الساعة كم ؟
الطالب : أنا الآن لسا أول ما اتصلت وبديت بالاتفاقية لسا .
الشيخ : أنا معك على طول الخط .
الطالب : على الثمانية ونصف منيح شيخنا .
الشيخ : على طول الخط .
الطالب : الله يحفظك يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : طبعًا شيخنا كما قلت لك الأولاد صغير وكبير وأم المؤمنين على رؤوس الأولاد .
الشيخ : الله يبارك فيك .
الطالب : الله يكرمك يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : وعبد اللطيف وأولاده وزوجته وبناته .
الشيخ : والله في ثقل يا أبو أحمد .
الطالب : يا سلام يا شيخنا ، هالثقل هذا عندنا هو بريحنا يا شيخنا .
الشيخ : والله ذلك هو الظن ولكن مو كل الناس سواء .
الطالب : والله يا شيخ ، نحن مبسوطين كتير ، هو صح شيخ مو كل الناس سواء ، لكن نحن من الصنف الي بيستريح لكم .
الشيخ : إذا تكلمت عن نفسك فهذا مقبول عندي .
الطالب : وكذلك زوجتي الآن توحي لي شيخنا .
الشيخ : لكن زوجتك كما فهمت أنها مريضة .
الطالب : ما شاء الله بخير الآن .
الشيخ : وليس على المريض حرج .
الطالب : شيخنا هي أم أحمد الصحيح لما بتعرف بتجتمع بأخواتنا وخصوصًا أم الفضل على رأس يعني لأنها أم الجميع صدقني يا شيخنا تنتعش ولما بتكون مريضة بصير بجيبها عندكم بس .
الشيخ : والله يا سيدي نحن كما تعلم من قاعدتنا إنو ما بنلقى مزح .
الطالب : خلص شيخ ونحن زيك .
الشيخ : فخذ حذرك .
الطالب : الله يحفظك يا شيخ أهلًا وسهلًا بكم جميعًا .
الشيخ : طيب نحن غدًا عندك بحذافيرنا ، إذا صح التعبير .
الطالب : الله يحفظك وربنا يوصلك علينا بالسلامة .
الشيخ : الله يسملك .
الطالب : والسلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : ما حبينا شيخنا نقول له إنو جايين هون بتعرف أبو أحمد حساس يعني عشان موضوع .
الشيخ : لا ما فتحت السيرة .
الطالب : الله يبارك فيك .
الشيخ : يا أستاذ ألسنا اتفقنا أن .
الطالب : تذكرت بارك الله فيك .
الشيخ : نعم .
الطالب : تذكرت .
الشيخ : تذكرت .
الطالب : نعم .
الشيخ : جزاك الله خير ، إذن ما في داعي نكمل الحديث في هالنقطة هذه .
الطالب : ما في داعي يا شيخ و .
الشيخ : طيب ، إيش بقي في الموضوع عندك .
الطالب : ما بقي شيء يا شيخ إلا أن هذه القاعدة ... قل من ينبه عليه من أهل العلم .
الشيخ : هذا الذي نقول لإخواننا دائمًا وابدا .
الطالب : ولذلك .
الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف حال شيخنا .
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : أريد أن أُورِدَ لك الحديث الذي ذكرته في بيت الأخ عزمي بيت الحج أبو فيصل ، فيصل من عين الباشا بالنسبة ( مَن تصدَّقَ بشيء من جسده أعطي بقدر ما تصدق ) ، هو صحيح في الطب بين قوسين عن عبادة .
الشيخ : ما بهم الآن ما هو سؤالك .
السائل : السؤال وجدت حديث في نفس الكتاب في " صحيح الجامع " ، في الصحيح أنت مرجعو لتحت حم ، ( ما من رجلٍ يُجرح في جسده جراحة ) إي نعم .
الشيخ : وبارك فيك عرفت فالزَمْ .
السائل : بارك الله فيك .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 78
- توقيت الفهرسة : 00:00:00