في كتابكم صفة *صلاة النبي صلى الله عليه وسلم * أوردتم في السجود حديث: ( ويستقبل بصدور قدميه وبأطراف أصابعهما القبلة ) مع أن لفظة: ( بصدور قدميه ) قد ضعفتموها في * ضعيف أبي داوود * فما الجواب على هذا ؟
A-
A=
A+
السائل : سؤال آخر يا فضيلة الشَّيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : صفة صلاتكم ، كتاب صراحة قرأته ونفعني كثيرًا ، لكن فضيلة الشَّيخ عند مروري بـ " باب الخرور إلى السجود على اليدين " أوردتم في صحيفة مئة واثنين وأربعين الطبعة الأخيرة حديث : ( كان يمكِّن - أيضًا - ركبتين وأطراف قدميه ، ويستقبل بصدور قدميه وبأطراف أصابعهما القبلة ) الحديث قلتم في الحاشية أنه رواه البخاري وأبو داوود .
الشيخ : أيوا .
السائل : ( فبصدور قدميه ) هذه موجودة في أبي داوود طبعًا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : إلا أنكم ضعَّفتم هذه في " ضعيف أبي داود " صحيفة سبعين ، أنا بحثت عنه في ضعيف أبي داوود صحيفة سبعين فوجدكم قد ضعَّفتم الحديث والحديث أنتم ذكرتموه في " صفة صلاة النبي " على أنه صحيح .
الشيخ : شو هو الحديث اللي ضعَّفناه ؟
السائل : أيوا ، الحديث الذي ذكرتموه في " صفة صلاة النبي " .
الشيخ : ما هو ؟
السائل : الحديث : " بصدور قدميه " ، " كان يمكن أيضًا ركبتيه وأطراف قدميه ويستقبل بصدور قدميه " ، قلتم في الحاشية : رواه البخاري وأبو داوود ، لفظة : ( صدور قدميه ) رواها أبو داود ، لكن في " ضعيف أبي داود " بيَّنتم أن هذه الزيادة " بصدور قدميه " ضعيفة ، يعني أنا الآن أريد أعرف .
الشيخ : طيب ، بأطراف أصابعه القبلة صحيح عندك ؟
السائل : نعم صحيح .
الشيخ : صحيح .
السائل : نعم .
الشيخ : إي كيف بيكون استقبال القبلة بالأصابع شو بيكون صدور القدمين ؟
السائل : لا انا أريد أعرف صدور قدميه .
الشيخ : أجب عن السؤال الله يهديك .
السائل : طيب ، تفضل يا فضيلة الشَّيخ .
الشيخ : أنا أتفضل ، أنا تفضلت ، لماذا لم تجب ؟
السائل : ما هو السؤال .
الشيخ : الله يهديك ، أنت الواحد منكم شاطر أنه ينتقد .
السائل : لا أنا ما أنتقد هذا هذا غير انتقاد هذا مجرد .
الشيخ : لماذا لم تجب عن السؤال ؟
السائل : طيب ، ما هو السؤال ؟
الشيخ : أنا بقول لك لماذا تحوجني أن أعيد السؤال ؟
السائل : أيوا .
الشيخ : السؤال الرواية الصحيحة : " بأطراف أصابعهما القبلة " .
السائل : هذه صحيحة في البخاري .
الشيخ : طيب ، كيف يمكن استقبال القبلة بأصابع القدمين ؟ أين يكون صدور القدمين والحالة هذه ؟
السائل : نحن طبعًا الحديث غير مختلفين فيه ، لكن تضعيفكم إياه في " ضعيف أبو داود " .
الشيخ : يا أخي ، هناك مضعف لأنه غير ملاحظ فيه الشاهد الي جاي بعد منه ( بأطراف أصابعهما القبلة ) .
السائل : طيب ، لماذا لم تصححوه في " ضعيف أبو داود " ؟
الشيخ : ما شاء الله ، لماذا ؟ لأن الإنسان لا يحيط بكل شيء علمًا .
السائل : طيب ، تنبَّهوا إلى ذلك يا شيخ .
الشيخ : جزاك الله خير .
السائل : يعني أنتم معترفين بهذا ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : معترفين بهذا التنقاض .
الشيخ : وبدك يعني تجعلني أعترف بالتناقض ؟
السائل : لا ...
الشيخ : وأنت الله يهديك بتقول أنت سائل فقط .
السائل : نعم سائل وفي نفس الوقت أريد أعرف الحق .
الشيخ : الحق أعطيتك الآن الجواب ، وهو أنه " بأطراف أصابعهما القبلة " لا يمكن ذلك إلا بتوجيه صدور القدمين .
السائل : نعم هذا صحيح .
الشيخ : انتهى الأمر .
السائل : كلامك صحيح يا شيخ .
الشيخ : انتهى الأمر .
السائل : انتهى الأمر لكن طيب الحديث الآخر .
الشيخ : الله يهديك .
السائل : حديث عمر بن عبد العزيز .
الشيخ : الله يهديك قلت لك آنفًا الله يهديك غدًا أعطيك الجواب .
السائل : خلاص .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : بكرة إن شاء الله بعد العشاء ؟
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : بكرة بعد العشاء ؟
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : ...
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : يمني .
الشيخ : يمني نعم أنا أعرف .
الشيخ : نعم .
السائل : صفة صلاتكم ، كتاب صراحة قرأته ونفعني كثيرًا ، لكن فضيلة الشَّيخ عند مروري بـ " باب الخرور إلى السجود على اليدين " أوردتم في صحيفة مئة واثنين وأربعين الطبعة الأخيرة حديث : ( كان يمكِّن - أيضًا - ركبتين وأطراف قدميه ، ويستقبل بصدور قدميه وبأطراف أصابعهما القبلة ) الحديث قلتم في الحاشية أنه رواه البخاري وأبو داوود .
الشيخ : أيوا .
السائل : ( فبصدور قدميه ) هذه موجودة في أبي داوود طبعًا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : إلا أنكم ضعَّفتم هذه في " ضعيف أبي داود " صحيفة سبعين ، أنا بحثت عنه في ضعيف أبي داوود صحيفة سبعين فوجدكم قد ضعَّفتم الحديث والحديث أنتم ذكرتموه في " صفة صلاة النبي " على أنه صحيح .
الشيخ : شو هو الحديث اللي ضعَّفناه ؟
السائل : أيوا ، الحديث الذي ذكرتموه في " صفة صلاة النبي " .
الشيخ : ما هو ؟
السائل : الحديث : " بصدور قدميه " ، " كان يمكن أيضًا ركبتيه وأطراف قدميه ويستقبل بصدور قدميه " ، قلتم في الحاشية : رواه البخاري وأبو داوود ، لفظة : ( صدور قدميه ) رواها أبو داود ، لكن في " ضعيف أبي داود " بيَّنتم أن هذه الزيادة " بصدور قدميه " ضعيفة ، يعني أنا الآن أريد أعرف .
الشيخ : طيب ، بأطراف أصابعه القبلة صحيح عندك ؟
السائل : نعم صحيح .
الشيخ : صحيح .
السائل : نعم .
الشيخ : إي كيف بيكون استقبال القبلة بالأصابع شو بيكون صدور القدمين ؟
السائل : لا انا أريد أعرف صدور قدميه .
الشيخ : أجب عن السؤال الله يهديك .
السائل : طيب ، تفضل يا فضيلة الشَّيخ .
الشيخ : أنا أتفضل ، أنا تفضلت ، لماذا لم تجب ؟
السائل : ما هو السؤال .
الشيخ : الله يهديك ، أنت الواحد منكم شاطر أنه ينتقد .
السائل : لا أنا ما أنتقد هذا هذا غير انتقاد هذا مجرد .
الشيخ : لماذا لم تجب عن السؤال ؟
السائل : طيب ، ما هو السؤال ؟
الشيخ : أنا بقول لك لماذا تحوجني أن أعيد السؤال ؟
السائل : أيوا .
الشيخ : السؤال الرواية الصحيحة : " بأطراف أصابعهما القبلة " .
السائل : هذه صحيحة في البخاري .
الشيخ : طيب ، كيف يمكن استقبال القبلة بأصابع القدمين ؟ أين يكون صدور القدمين والحالة هذه ؟
السائل : نحن طبعًا الحديث غير مختلفين فيه ، لكن تضعيفكم إياه في " ضعيف أبو داود " .
الشيخ : يا أخي ، هناك مضعف لأنه غير ملاحظ فيه الشاهد الي جاي بعد منه ( بأطراف أصابعهما القبلة ) .
السائل : طيب ، لماذا لم تصححوه في " ضعيف أبو داود " ؟
الشيخ : ما شاء الله ، لماذا ؟ لأن الإنسان لا يحيط بكل شيء علمًا .
السائل : طيب ، تنبَّهوا إلى ذلك يا شيخ .
الشيخ : جزاك الله خير .
السائل : يعني أنتم معترفين بهذا ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : معترفين بهذا التنقاض .
الشيخ : وبدك يعني تجعلني أعترف بالتناقض ؟
السائل : لا ...
الشيخ : وأنت الله يهديك بتقول أنت سائل فقط .
السائل : نعم سائل وفي نفس الوقت أريد أعرف الحق .
الشيخ : الحق أعطيتك الآن الجواب ، وهو أنه " بأطراف أصابعهما القبلة " لا يمكن ذلك إلا بتوجيه صدور القدمين .
السائل : نعم هذا صحيح .
الشيخ : انتهى الأمر .
السائل : كلامك صحيح يا شيخ .
الشيخ : انتهى الأمر .
السائل : انتهى الأمر لكن طيب الحديث الآخر .
الشيخ : الله يهديك .
السائل : حديث عمر بن عبد العزيز .
الشيخ : الله يهديك قلت لك آنفًا الله يهديك غدًا أعطيك الجواب .
السائل : خلاص .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : بكرة إن شاء الله بعد العشاء ؟
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : بكرة بعد العشاء ؟
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : ...
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : يمني .
الشيخ : يمني نعم أنا أعرف .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 77
- توقيت الفهرسة : 00:00:00