تتمة كلام الشيخ عن حادث سيارة حصل معه
A-
A=
A+
الشيخ : وسبحان الله ! يومها كان يوم التاسع من عاشوراء ، كنَّا صايمين وكنا مدعوين للإفطار في مزرعة لأحد إخوانا ، صلينا العصر في المسجد وانطلقنا ونحن نمشي فوجئنا بالهولد هذا خرج من الجزيرة .
الطالب : قبل المغرب هذا .
الشيخ : بعد العصر مباشرة ، والله ما كتب نصيب أن نفطر في مزرعة وما فطرنا إلا بعد المغرب بزمان ، لأن أخذنا الولد إلى المستشفى الإسلامي وعالجوه هناك تبع الطوارئ لكن قضي ، بعدين رحنا على الشرطة وصلينا المغرب هناك يمكن لأول مرة في تاريخ الشرطة جماعة في ساحة كبيرة هناك ، أذن أبو عبد الله عزت .
الطالب : كان وراك في سيارة .
الشيخ : ها .
الطالب : كان وراك في سيارة ثانية ولا أجاكو .
الشيخ : لا ، لا ، اجتمعوا اخوانا بلغهم الخبر يعني ، اجوا للمستشفى وخافوا كما يصير عادة يعني من أهل الميت أو المصاب تأخذهم الغيرة وبصير أحيانًا أشياء لا تحمد عقباها فكانوا جزاهم الله خيرًا يعني درعًا محتاطين للموضوع .
الطالب : الله يجزاهم الخير ويبارك فيهم .
الشيخ : والحق يقال - أيضًا - في المستشفى أخذوا بعض الاحتياطات الطيبة ، نقلوني إلى غرفة بعيدة عن مطارق الأقدام ، والظاهر انتشر الخبر لأخوانا وجاؤوا ومن جملتهم أخونا أبو مالك الله يجزيه الخير ، وكان له اليد الطولى في تلطيف الوقع وخاصة لما رحنا على الشرطة وهنيك كما قلت يعني أذن أبو عبد الله وأقام الصلاة وصلينا جماعة وتكتلت الشرطة ينظرون كأننا مسلمين وهم كفار مع الأسف يعني شو عمبساووا هدول .
الطالب : عمرهم ماشافو هيك .
الشيخ : عمرهم ما شافوها ، أخذت دور يعني لحتى انصرفنا .
الطالب : متى انصرفت من الشرطة .
الشيخ : بطبيعة الحال أخذوا .
الطالب : من الشرطة .
الشيخ : نعم .
الطالب : من الشرطة متى انصرفتم منها .
الشيخ : خرجنا منها ثاني يوم كنا .
الطالب : ما طولتوش ...
الشيخ : كيف ؟
الطالب : بقيتوا كثير في الشرطة يعني .
الشيخ : أقول لبعد المغرب يعني وأخذوا الشهادة ال هذا أمر طبيعي روتيني ، ثاني يوم رحنا لعند المدعي العام .
الطالب : نعم في عمان .
الشيخ : طبعًا في عمان ، طبعًا في عمان أخذوا إفادتنا والحمد لله يعني هذا من فضل ربي علي ، ما اضطربت ولا تغيرت ، وسلمت أمري إلى الله وكنا نثير أحاديث ومواعظ وتذكير في الشرطة حتى عند مدعي العام ، فنفع الله في هذه المصيبة من جهة ونسأل الله تمام إلى خير من جهة أخرى .
الطالب : آمين .
الشيخ : مبارح ولا اليوم اجانا المذكرة .
الطالب : مبارح .
الشيخ : مبارح ، الجلسة في يوم الاثنين ، نعم .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله وكيفه سليمان .
السائل : والله مشتاق لك يا شيخ .
الشيخ : إن شاء الله بخير .
السائل : الحمد لله رب العالمين .
الشيخ : دائمًا الحمد لله .
السائل : كيف صحتك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : قوتك إن شاء الله طيبة إن شاء الله .
الشيخ : الله يحفظك ، بخير بدعواتك .
السائل : الله يحفظك يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : ويبارك في عمرك وفي وقتك إن شاء الله .
الشيخ : الله يستجيب منك إن شاء الله .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : والله بخير الحمد لله .
السائل : استاذي في أحد إخواننا جاء من القصيم معه رسالة من الشَّيخ سلمان العودة ، ويريد أن يعطيك هذه الرسالة ويأخذ منك جواب عليها ويسلم عليك ، في إمكانية شيخنا ، وأخونا يعني نفسه تهفوا إلى أنه يعني أن يجلس معك ولو شيء يسير شيخنا يعني تعطينا من وقتك الثمين المبارك إن شاء الله .
الشيخ : والله أنت بتعرف بالنسبة للوقت صعب ، لكن ممكن إذا كان غدًا مثلًا في عنا سهرة ممكن أن يحضر مع السامرين .
السائل : أيوا بارك الله فيك شيخ .
الشيخ : فتتصل معنا غدًا ضحوةً .
السائل : ضحوةً .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : يعني الساعة العاشرة تقريبًا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : إن شاء الله تعالى ، أحكي معك ولا مع أبو عبد الله شيخنا ؟
الشيخ : لا معي .
السائل : معكم إن شاء الله .
الشيخ : إي نعم .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : وأكرمك الله يا شيخنا ، الله يحفظك إن شاء الله .
الشيخ : أهلًا وسهلًا وشكرًا .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : قبل المغرب هذا .
الشيخ : بعد العصر مباشرة ، والله ما كتب نصيب أن نفطر في مزرعة وما فطرنا إلا بعد المغرب بزمان ، لأن أخذنا الولد إلى المستشفى الإسلامي وعالجوه هناك تبع الطوارئ لكن قضي ، بعدين رحنا على الشرطة وصلينا المغرب هناك يمكن لأول مرة في تاريخ الشرطة جماعة في ساحة كبيرة هناك ، أذن أبو عبد الله عزت .
الطالب : كان وراك في سيارة .
الشيخ : ها .
الطالب : كان وراك في سيارة ثانية ولا أجاكو .
الشيخ : لا ، لا ، اجتمعوا اخوانا بلغهم الخبر يعني ، اجوا للمستشفى وخافوا كما يصير عادة يعني من أهل الميت أو المصاب تأخذهم الغيرة وبصير أحيانًا أشياء لا تحمد عقباها فكانوا جزاهم الله خيرًا يعني درعًا محتاطين للموضوع .
الطالب : الله يجزاهم الخير ويبارك فيهم .
الشيخ : والحق يقال - أيضًا - في المستشفى أخذوا بعض الاحتياطات الطيبة ، نقلوني إلى غرفة بعيدة عن مطارق الأقدام ، والظاهر انتشر الخبر لأخوانا وجاؤوا ومن جملتهم أخونا أبو مالك الله يجزيه الخير ، وكان له اليد الطولى في تلطيف الوقع وخاصة لما رحنا على الشرطة وهنيك كما قلت يعني أذن أبو عبد الله وأقام الصلاة وصلينا جماعة وتكتلت الشرطة ينظرون كأننا مسلمين وهم كفار مع الأسف يعني شو عمبساووا هدول .
الطالب : عمرهم ماشافو هيك .
الشيخ : عمرهم ما شافوها ، أخذت دور يعني لحتى انصرفنا .
الطالب : متى انصرفت من الشرطة .
الشيخ : بطبيعة الحال أخذوا .
الطالب : من الشرطة .
الشيخ : نعم .
الطالب : من الشرطة متى انصرفتم منها .
الشيخ : خرجنا منها ثاني يوم كنا .
الطالب : ما طولتوش ...
الشيخ : كيف ؟
الطالب : بقيتوا كثير في الشرطة يعني .
الشيخ : أقول لبعد المغرب يعني وأخذوا الشهادة ال هذا أمر طبيعي روتيني ، ثاني يوم رحنا لعند المدعي العام .
الطالب : نعم في عمان .
الشيخ : طبعًا في عمان ، طبعًا في عمان أخذوا إفادتنا والحمد لله يعني هذا من فضل ربي علي ، ما اضطربت ولا تغيرت ، وسلمت أمري إلى الله وكنا نثير أحاديث ومواعظ وتذكير في الشرطة حتى عند مدعي العام ، فنفع الله في هذه المصيبة من جهة ونسأل الله تمام إلى خير من جهة أخرى .
الطالب : آمين .
الشيخ : مبارح ولا اليوم اجانا المذكرة .
الطالب : مبارح .
الشيخ : مبارح ، الجلسة في يوم الاثنين ، نعم .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله وكيفه سليمان .
السائل : والله مشتاق لك يا شيخ .
الشيخ : إن شاء الله بخير .
السائل : الحمد لله رب العالمين .
الشيخ : دائمًا الحمد لله .
السائل : كيف صحتك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : قوتك إن شاء الله طيبة إن شاء الله .
الشيخ : الله يحفظك ، بخير بدعواتك .
السائل : الله يحفظك يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : ويبارك في عمرك وفي وقتك إن شاء الله .
الشيخ : الله يستجيب منك إن شاء الله .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : والله بخير الحمد لله .
السائل : استاذي في أحد إخواننا جاء من القصيم معه رسالة من الشَّيخ سلمان العودة ، ويريد أن يعطيك هذه الرسالة ويأخذ منك جواب عليها ويسلم عليك ، في إمكانية شيخنا ، وأخونا يعني نفسه تهفوا إلى أنه يعني أن يجلس معك ولو شيء يسير شيخنا يعني تعطينا من وقتك الثمين المبارك إن شاء الله .
الشيخ : والله أنت بتعرف بالنسبة للوقت صعب ، لكن ممكن إذا كان غدًا مثلًا في عنا سهرة ممكن أن يحضر مع السامرين .
السائل : أيوا بارك الله فيك شيخ .
الشيخ : فتتصل معنا غدًا ضحوةً .
السائل : ضحوةً .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : يعني الساعة العاشرة تقريبًا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : إن شاء الله تعالى ، أحكي معك ولا مع أبو عبد الله شيخنا ؟
الشيخ : لا معي .
السائل : معكم إن شاء الله .
الشيخ : إي نعم .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : وأكرمك الله يا شيخنا ، الله يحفظك إن شاء الله .
الشيخ : أهلًا وسهلًا وشكرًا .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 72
- توقيت الفهرسة : 00:00:00