ترشح للانتخابات أكثر من ست مئة مرشح لثمانين مقعد , ما تعليقكم على ذلك ؟
A-
A=
A+
السائل : ... اثنين ولا ثلاث ... أكثر من ست مئة واحد متقدمين لثمانين مقعد .
الشيخ : الله أكبر !
السائل : تعلقيكم شيخنا على الموضوع .
الشيخ : ضررا ومخالفة للشرع أن المرشحين لأنفسهم لو مدحوا من الذين يريدون أن ينتخبوهم لكان في ذلك موتهم .
السائل : الله أكبر .
الشيخ : الموت المعنوي الشرعي كما هو معلوم من قوله - عليه الصلاة والسلام - : ( المدح هو الذَّبح ، المدح هو الذبح ، المدح هو الذبح ، إن كان أحدكم لا بد مادحًا أخاه فليقل : إني أحسبه كذا وكذا ، والله حسيبه ، ولا أزكِّي على الله أحدًا ) .
السائل : فكيف شيخنا وهم الذين يمدحون أنفسهم بأنفسهم ؟
الشيخ : هذا الذي أريد أن أصل إليه = -- السلام عليكم ، كيف حالك ؟ طيب ؟ الحمد لله -- = فهم يزكُّون أنفسهم في هذه الإعلانات ؛ إذًا هؤلاء جماعة مغرورون .
الطالب : شيخنا ، كذلك يرتكبون مخالفات بعضهم يضع صورته مرسومة باليد على مع الإعلانات وبعضهم أئمة مساجد وخطباء للأسف .
الشيخ : ما شاء الله !
الطالب : إي نعم .
الشيخ : ما شاء الله .
الطالب : واضع صورته مع اليافطة باليد الرسام راسمها .
الشيخ : نعم نعم .
الطالب : ويزعم أنه خطيب وواعظ ومدرس .
الشيخ : الله أكبر مين هذا صاحب الصورة ؟
الطالب : هذا صوفي هذا محترق من جماعة الفقير .
الشيخ : هذا هو .
الطالب : نعم .
الشيخ : شو اسمه ؟
الطالب : اسمه أحمد حسين العجيب أنه يا شيخنا درسته في المعهد الشرعي سنتين ولكن كنت أدرس القراءات ... يعني هذا يغالي في حب الرسول - عليه السلام - ، يزعم يجيز التوسل به وأشياء أخرى ، يعني على سنن شيخه الفقير ... كأنه غار منه .
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : ... الناس تنتخبهم وتجني عليهم .
الشيخ : أي نعم .
الطالب : هذا إذا كان سيفعل شيئًا .
الشيخ : ... .
الطالب : امرأة في الزرقا مرشحة نفسها اسمها نادية بوشناق .
الشيخ : ما شاء الله بو شناق .
الطالب : هاي من بلاد البلقان .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : ما اعتبروا .
الطالب : تريد أن تسن سنة سيئة .
الشيخ : نعم لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : الله أكبر !
السائل : تعلقيكم شيخنا على الموضوع .
الشيخ : ضررا ومخالفة للشرع أن المرشحين لأنفسهم لو مدحوا من الذين يريدون أن ينتخبوهم لكان في ذلك موتهم .
السائل : الله أكبر .
الشيخ : الموت المعنوي الشرعي كما هو معلوم من قوله - عليه الصلاة والسلام - : ( المدح هو الذَّبح ، المدح هو الذبح ، المدح هو الذبح ، إن كان أحدكم لا بد مادحًا أخاه فليقل : إني أحسبه كذا وكذا ، والله حسيبه ، ولا أزكِّي على الله أحدًا ) .
السائل : فكيف شيخنا وهم الذين يمدحون أنفسهم بأنفسهم ؟
الشيخ : هذا الذي أريد أن أصل إليه = -- السلام عليكم ، كيف حالك ؟ طيب ؟ الحمد لله -- = فهم يزكُّون أنفسهم في هذه الإعلانات ؛ إذًا هؤلاء جماعة مغرورون .
الطالب : شيخنا ، كذلك يرتكبون مخالفات بعضهم يضع صورته مرسومة باليد على مع الإعلانات وبعضهم أئمة مساجد وخطباء للأسف .
الشيخ : ما شاء الله !
الطالب : إي نعم .
الشيخ : ما شاء الله .
الطالب : واضع صورته مع اليافطة باليد الرسام راسمها .
الشيخ : نعم نعم .
الطالب : ويزعم أنه خطيب وواعظ ومدرس .
الشيخ : الله أكبر مين هذا صاحب الصورة ؟
الطالب : هذا صوفي هذا محترق من جماعة الفقير .
الشيخ : هذا هو .
الطالب : نعم .
الشيخ : شو اسمه ؟
الطالب : اسمه أحمد حسين العجيب أنه يا شيخنا درسته في المعهد الشرعي سنتين ولكن كنت أدرس القراءات ... يعني هذا يغالي في حب الرسول - عليه السلام - ، يزعم يجيز التوسل به وأشياء أخرى ، يعني على سنن شيخه الفقير ... كأنه غار منه .
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : ... الناس تنتخبهم وتجني عليهم .
الشيخ : أي نعم .
الطالب : هذا إذا كان سيفعل شيئًا .
الشيخ : ... .
الطالب : امرأة في الزرقا مرشحة نفسها اسمها نادية بوشناق .
الشيخ : ما شاء الله بو شناق .
الطالب : هاي من بلاد البلقان .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : ما اعتبروا .
الطالب : تريد أن تسن سنة سيئة .
الشيخ : نعم لا حول ولا قوة إلا بالله .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 53
- توقيت الفهرسة : 00:00:00