ازعاج جماعة السقاف للشيخ الألباني
A-
A=
A+
الشيخ : هدول جماعته بزعجونا جدًّا بالهاتف ليلًا .
الطالب : عجيب كيف ؟
الشيخ : بصور شتى بصور شتى تارة رجال كبار تارة أطفال صغار برن التلفون بفتح نعم نعم ألو ألو أفهم حينئذٍ أنه فيه استهزاء وسخرية فأغلق آ برن التلفون بفتح مين ... هكذا ما حدا برد هيك لينقطع الصوت برد بيطلبنا رد بنرد ما حدا برد وهكذا ليلة من الليالي كان وقت الأسئلة من الثامنة إلى العاشرة من الثامنة والنصف إلى العاشرة ما حد استفاد مني إطلاقًا .
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : حابسين الخط بهالطريقة هاي لا يكاد ينتهي إلا بكون أيش محضر الكبسة وهكذا وتكررت هالصورة هاي كثيرًا مرة أحدهم سأل سؤالًا يتعلق بكتاب أخونا عصام قلت له فأنا شعرت من طريقة سؤاله أنه من جماعة السقاف قلت له ما لك يا أخي به مثل هذه الكتب سواءا كتب السقاف أو التي ترد عليه اسأل عن شيء ينفعك في دينك في عقيدتك وما كاد يسمع هذا الكلام إلا بدأ يفصح عن هويته وجهت له السؤال السلفي التقليدي قلت له طيب أين الله ؟
الطالب : ههه .
الشيخ : فصمت فرد صمتة ، ما ترد ، ما رد سكرت ، بعد شوي فتح علي قال : يا شيخ تب إلى الله تب إلى الله ومن هالكلام هذا فعرفت أن الرجل مجادل بالباطل .
الطالب : اللهم إني أستغفرك وأتوب إليك .
طالب آخر : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : الله المستعان يعني في معاكسات ومشاكسات كثيرة وكثيرة جدا .
الطالب : إن شاء الله تزيدكم عند الله يا شيخنا بإذن الله . .
الشيخ : إن شاء الله إن شاء الله إذا كان الله يقول لنبيِّه : (( مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ )) .
الطالب : الله أكبر !
الشيخ : إيش من قالوا بالنسبة لنا فهو قليل .
الطالب : طبعًا يا شيخ أنا ... متناقض المتناقض موجود .
طالب آخر : أعوذ بالله .
الشيخ : آ .
الطالب : ... .
طالب آخر : قاتله الله .
الشيخ : هذا ضعيف .
الطالب : قاتله الله .
طالب آخر : إن شاء الله يزيدوننا ولا ينقصوننا إن شاء الله .
الشيخ : إن شاء الله .
الطالب : وهذا شيخنا رأيته ؟
الشيخ : إي .
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : لكن أنا استرعى انتباهي شيء .
الطالب : تفضل .
الشيخ : أنه عم ينقل أنه الشَّيخ عني ، أنه ذكر أن فلان صحح الحديث وفلان وفلان وفلان هذا مو موجود بالطبعة المطبوعة قديمًا .
الطالب : صح .
الشيخ : طيب ، من أين أخذ هذا ؟
الطالب : بجوز من الجلسة شيخنا .
الشيخ : لا عم يعزي للكتاب .
الطالب : معقول ؟ وينه ؟ والله أنا ما شفته .
الشيخ : هات لأقول لك ، أظن ذكر المجلد الثاني ثم قرأته أنت الكتاب .
الطالب : قرأته نعم .
الشيخ : يعني يذكر ما له ولا يذكر ما عليه .
الطالب : الله أكبر !
الشيخ : أي : (( يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ )) .
الطالب : عجيب كيف ؟
الشيخ : بصور شتى بصور شتى تارة رجال كبار تارة أطفال صغار برن التلفون بفتح نعم نعم ألو ألو أفهم حينئذٍ أنه فيه استهزاء وسخرية فأغلق آ برن التلفون بفتح مين ... هكذا ما حدا برد هيك لينقطع الصوت برد بيطلبنا رد بنرد ما حدا برد وهكذا ليلة من الليالي كان وقت الأسئلة من الثامنة إلى العاشرة من الثامنة والنصف إلى العاشرة ما حد استفاد مني إطلاقًا .
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : حابسين الخط بهالطريقة هاي لا يكاد ينتهي إلا بكون أيش محضر الكبسة وهكذا وتكررت هالصورة هاي كثيرًا مرة أحدهم سأل سؤالًا يتعلق بكتاب أخونا عصام قلت له فأنا شعرت من طريقة سؤاله أنه من جماعة السقاف قلت له ما لك يا أخي به مثل هذه الكتب سواءا كتب السقاف أو التي ترد عليه اسأل عن شيء ينفعك في دينك في عقيدتك وما كاد يسمع هذا الكلام إلا بدأ يفصح عن هويته وجهت له السؤال السلفي التقليدي قلت له طيب أين الله ؟
الطالب : ههه .
الشيخ : فصمت فرد صمتة ، ما ترد ، ما رد سكرت ، بعد شوي فتح علي قال : يا شيخ تب إلى الله تب إلى الله ومن هالكلام هذا فعرفت أن الرجل مجادل بالباطل .
الطالب : اللهم إني أستغفرك وأتوب إليك .
طالب آخر : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : الله المستعان يعني في معاكسات ومشاكسات كثيرة وكثيرة جدا .
الطالب : إن شاء الله تزيدكم عند الله يا شيخنا بإذن الله . .
الشيخ : إن شاء الله إن شاء الله إذا كان الله يقول لنبيِّه : (( مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ )) .
الطالب : الله أكبر !
الشيخ : إيش من قالوا بالنسبة لنا فهو قليل .
الطالب : طبعًا يا شيخ أنا ... متناقض المتناقض موجود .
طالب آخر : أعوذ بالله .
الشيخ : آ .
الطالب : ... .
طالب آخر : قاتله الله .
الشيخ : هذا ضعيف .
الطالب : قاتله الله .
طالب آخر : إن شاء الله يزيدوننا ولا ينقصوننا إن شاء الله .
الشيخ : إن شاء الله .
الطالب : وهذا شيخنا رأيته ؟
الشيخ : إي .
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : لكن أنا استرعى انتباهي شيء .
الطالب : تفضل .
الشيخ : أنه عم ينقل أنه الشَّيخ عني ، أنه ذكر أن فلان صحح الحديث وفلان وفلان وفلان هذا مو موجود بالطبعة المطبوعة قديمًا .
الطالب : صح .
الشيخ : طيب ، من أين أخذ هذا ؟
الطالب : بجوز من الجلسة شيخنا .
الشيخ : لا عم يعزي للكتاب .
الطالب : معقول ؟ وينه ؟ والله أنا ما شفته .
الشيخ : هات لأقول لك ، أظن ذكر المجلد الثاني ثم قرأته أنت الكتاب .
الطالب : قرأته نعم .
الشيخ : يعني يذكر ما له ولا يذكر ما عليه .
الطالب : الله أكبر !
الشيخ : أي : (( يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ )) .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 53
- توقيت الفهرسة : 00:00:00