كيف التعامل مع من رد أحاديث البدء في الاعطاء باليمين على ملأ من الناس؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
كيف التعامل مع من رد أحاديث البدء في الاعطاء باليمين على ملأ من الناس؟
A-
A=
A+
الطالب : حديث من لم يوقر كبيرنا ويحترم صغيرنا ، من لم يوقر كبيرنا ، نعم .

الشيخ : ( مَن لم يرحم صغيرنا ، ويوقِّر كبيرنا ، ويعرف لعالمنا حقَّه ) .

الطالب : إي نعم ، تكلم الحقيقة كلام بدايته جميل إلا أنه بعد ذلك تتطرق لمسألة اليمين .

الشيخ : أنو اليمين ؟

الطالب : الإعطاء باليمين والتقديم باليمين .

الشيخ : إي نعم .

الطالب : قال يشاع أنه يقدم اليمين يشاع يشاع أنه يقدم اليمين وأن اليمين كذا بس هذا الكلام ما هو معقول الإسلام حض على الكبر والله ليكون واحد صغير ييجي ونقدمه وتحطه في الهذا ونطعميه ونعطيه وكذا ، قال يا إخوة بارك الله فيكم الإسلام عظيم الإسلام أعطى لكل إنسان قدره ولهذا أخروا الأطفال ولهذا كذا بدأ يتكلم حقيقة كلام يعني نسأل الله العافية ويضرب النصوص بعضها ببعض يأتي عمومات ويضعها مقابل النصوص .

الشيخ : هاي مشكلة أهل الأهواء منذ القديم .

الطالب : أي والله فأنا حقيقة موجود .

الشيخ : ... .

الطالب : نعم نعم .

الشيخ : لكن على كل حال مواجهته بالأدلة وأخذ رأيه فيها .

الطالب : نعم .

الشيخ : وإن كان لا يفيد مثل هذا الجاهل المبتدع ، لكن كما قال : (( مَعْذِرَةً )) .

الطالب : أيوا .

الشيخ : "" إلى ربهم "" .

الطالب : نعم .

الشيخ : ثم إن استجاب وهذا بعيد جدًّا .

الطالب : نعم .

الشيخ : يقال له شو رأيك أنك تبلغ الناس ما تبين لك من الحق وهذا أصعب عليه من أن يعترف بالحق بين يديك .

الطالب : نعم .

الشيخ : لكن لازم نحط كل الاحتمالات .

الطالب : جميل .

الشيخ : وإن كانت الأخرى وهي في الغالب ستكون الإصرار على موقفه وجهله قلت له بتقول له طيب هل تأذن بأن ألقي هذه الأدلة ما تقول رأيي ووجهة نظري .

الطالب : نعم .

الشيخ : على مسامع الناس الذين سمعوا كلامك ثم كل إنسان ربنا بيشرح قلبه لما تبين له من الحق .

الطالب : نعم .

الشيخ : أيضًا سيقول لا .

الطالب : نعم .

الشيخ : حينئذٍ معناها بلغ السيل الزبى .

الطالب : نعم .

الشيخ : يعني بلغ الأمر إلى إعلان الحرب على هذا المبتدع .

الطالب : نعم .

الشيخ : فهل أنت ترى أن تصل القضية إلى هذا الحد إذا هو أوصلها .

الطالب : أرى شيخي ولكن لتكون حرب باردة .

الشيخ : حرب باردة سخنة مو هاد موضوعنا إذا أمسك النقطة الأخيرة اللي أنا انتهيت إليها .

الطالب : نعم .

الشيخ : فعلى حد تعبيرك حرب باردة كيف تكون الحرب باردة إذا الرجل لا خضع ولا أذن بالصدع بما تعتقد .

الطالب : نعم .

الشيخ : على ملأ من الناس الذين هو أضلهم فما هو الطريق على قولك على حد تعبيرك بالحرب الباردة .

الطالب : نعم يا شيخ أكرمك الله أن ننشر بين الناس هذه الأحاديث نطبعها على ورقة وننشرها وهو الآن سيعلم أننا نحاربه في هذا ولكن إن جاءنا إنسان كذا نقول له والله بارك الله فيك يا أخي نحن نبين الحق نحن نعتقد هذا كلام أهل العلم انظروا إلى صحيح الإمام البخاري وهذا كلامه نحن ما فعلنا شيء مع الرجل ذهبنا إلى بيته ونصحناه وهو يعني ما انتصح فنحن من باب الأمانة العلمية أردنا أن ننشر هذا هذي شيخي بتبقى لنا وجه عند الناس لأنه حقيقة أنا الآن إلى الآن بقول لأخونا أبو عمار وأبو أمجد ومن شبههم أنه لا نريد أن نجعل بيننا وبين الناس العوام عداء من أجله فإذا ساببناه شاتمناه ولو بالحق فيقول ها هؤلاء الناس يوصفون بأنهم منفرين كذا أي وهم كذلك فهذا يعني وجهة نظري بالحرب الباردة فما ندري ما رأيكم يا شيخ ؟

الشيخ : يعني لا تريد أن تقابل الناس اللي سمعوا تضليله مواجهتك .

الطالب : إي نعم ، يا شيخ هو كذلك .

الشيخ : إي ما في مانع .

الطالب : الله يبارك فيك .

الشيخ : خاطرة .

الطالب : نعم يا شيخ .

الشيخ : لا يوجد رجل له كلام أهم من هذه الكلمة حتى يُبدأ بالرد عليه ولو بطريقة غير مباشرة فيما هو أهم .

الطالب : نعم شيخي أدركت هذا ، أقول أنا مباشرة ما سمعت وإنما نقل لنا أنه يعني يتهجم على الدعوة السلفية وكنت واجهت بعض من يتكيء عليهم وكلمتهم بهذا وأنكروا ويعني حاولت أن أشيعها بقدر المستطاع بين الناس أن ينتبهوا ترى في شباب كانوا يريدوا ان يقوموا ولكن إحنا سكتناهم انتبهوا كذا يعني حاولت أن أثير الرعب حوله من يعني من هالناحية هذه أي نعم ولكن أنا ما سمعت بأذني حتى أحاجج وأحاصص بما يعني سمعت وأنا قضية النقولات شيخي تعلم أنها صعبة حتى لو من إخواننا يعني ممكن ما ينقلوا الشيء أو يهولوا الأمر يعني أكثر مما يعني يحتملأما طبعًا رأيت منهم مثلًا أحاديث موضوعة تكلم في مجالس أحاديث موضوعة أيضًا كنت أذهب وأنصحه مباشرة فكنت أجد منه سبحان الله لين ولكن ما أدري هذا اللين هل هو لين مبطن يريد أن يسكتني فقط أي نعم الله أعلم كنت آتيه يعني بأجزاء مثلًا كتاب معين أنقل له أن هذا الحديث ذكرته أنت في مجلسك وهو حديث موضوع مكذوب على رسول الله فيقول آ ، إن شاء الله نراجع وجزاك الله خير .

مواضيع متعلقة