البحث في الإيمان والإسلام .
A-
A=
A+
الشيخ : ها ، فلذلك لا نخلط بين البحث في الإيمان والإسلام ، نحن نبحث عن الإيمان ، يعني هل هذا ناجي عند الله اللي يعلم السر وأخفى أم ليس ناجيًا ؟ أما هذا الذي استهزأ بآيات الله يجوز يكون قاصد نيَّة طيبة ، مثل المشركين اللي نشوفهم يستغيثوا بغير الله وما شابه ذلك إلى آخره ، بيجوا المشايخ يدافعوا عنهم ويقولوا نيتهم طيبة إلى آخره ؛ نيتهم طيبة سيِّئة هذا حسابه عند الله ، لكن هذا العمل بالنسبة إلينا هذا كفر ، ولا نرضاه ولا نقبله ، فالحاكم قد يقتل إنسانًا لِمَا ظهر منه من كفر .
السائل : أما حكمه ليس هو الحكم النهائي .
الشيخ : عند الله ، هذا الحكم عند الله .
السائل : لكن هو يقتله لأنه بدا منه كفر .
الشيخ : هلق القصة اللي وقعت في بعض الغزوات لما قتل صحابي المشرك .
سائل آخر : ... .
الشيخ : مو هيك ؟ صار تحت ضربة سيف قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، ها وكمَّل عليه ... هذا عند الله ما حكمه ؟
الحاضرون : ... .
الشيخ : لكن مع ذلك قُتِل ، لكن الرسول شو قال له ؟ ( هلَّا شقَقْتَ عن قلبه ) ، ( هلَّا شقَقْتَ عن قلبه ) معناها إيمانه وكفره مربوط بقلبه ، أنت ما تعرف قلبه ، وأنتم هلق لما تقولوا أنُّو هذا حكمه مؤمن أنا ما أوافق ؛ مسلم ، هذا الكافر لما شاف حاله تحت ضربة السيف قال : لا إله إلا الله ؛ هذا مسلم ، أنا ما أقول عنه لا مؤمن ولا أقول كافر ، ليش ؟ لأنُّو محتمل فعلًا بهديك اللحظة ظهر له عظمة الإسلام ، يعني مثل ما صار مثلًا ، مثل ما صار بين الرسول - عليه السلام - و " ركانة " حينما صارعه عمره ما حدا وضع ظهره على الأرض إلا هالإنسان هذا اللي ما معروف عنه أنُّو صارعه و و إلى آخره ، فلما شاف هذه القوة فوق مستوى البشر قال : أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدًا رسول الله ، فمن الجائز ذاك المشرك لما شاف إنسان عادي من هؤلاء العرب تغلَّب عليه وما بقى بينه وبين السيف إلا قيد شعرة قال : أشهد أن لا إله إلا الله إخلاصًا من قلبه ، فإن كان كذلك فهو مؤمن ، والله - عز وجل - يدخله الجنة ، ويمكن خوفًا من القتل قالها ، فَمَن الذي يحكم قالها لهذا أو لهذا ؟ رب العالمين - سبحانه وتعالى - . أما من الناحية بقى الإسلامية حكم إسلامي سمعتم الرسول - عليه السلام - شو قال له ، ( هلَّا شقَقْتَ عن قلبه ) ؛ لا ؛ إذًا أنت مخطئ في قتله .
سائل آخر : طيب ، هذه القاعدة التي تقول ... القاعدة التالية أنُّو هذا الشخص الذي بدا منه عمل الكفر قالبًا من حقِّنا أن نتعامل معه ما دام ظهر منه الكفر على أساس أنُّو كافر في ظاهره ، ومعاملتنا معه تكون على أساس الكفر حتى يتبيَّن لنا غير ذلك ؟
الشيخ : ... أنا أظن البارح جاوبتكم أو في غير هذا المجلس ، المهم الإنسان كإنسان حتى الكفار أحيانًا يصدر منهم أعمال صالحة وأحيانًا أعمال طالحة ، فهاللي بدو يحكم بقى على هذا الإنسان ، نحن نتكلم الآن عن غير المسلم ؛ اللي بدو يحكم عليه أنُّو صالح ولَّا شرير شلون بدو يحكم عليه ؟ لازم يكون أتبع له من ظلِّه ويعمل حساب دقيق لأنواع حسناته وسيئاته ويعمل عملية جمع وطرح يشوف أيهما أكثر فيغلِّب الأكثر عليه ، فيقول : هذا صالح أو طالح ، هذا بالنسبة لمين ؟ للكافر ، أي إنسان كافر .
المسلم بلا شك مهما كان مهما كان فهو خير من مئة ألف كافر ، هذا المسلم ما نتصوَّر بيصدر منه عمل يدل على إسلامه وإيمانه ؟ ولَّا فاضي يعني ما يصدر منه عمل إلا كفر ؛ سواء بقى كان كفر عملي أو كفر اعتقادي ، إنما شايفين أن الكفر صدر منه ، ما يصدر منه إيمان ؟ ... .
...
نعم ؟
السائل : ... يقول : لا إله إلا الله .
الشيخ : إي نعم ، صح ، يقول : لا إله إلا الله .
السائل : ويقول غير المسلمين : لا إله إلا الله ، وبجنبي واحد نصراني قالها أكثر من مرة في يوم واحد .
الشيخ : جميل جدًّا .
السائل : فهذا الظاهر يعني .
الشيخ : أنا ح أقول لك هلق ... نحن في البحث في موضوع الإسلام ها ، ملاحظين هلق أنتم معنا ؟ طيب ، هذا الذي قال بجانبك وأنت تعلمه مشرك كافر يهودي نصراني إلى آخره ، قال : لا إله إلا الله ؛ مو هيك ؟
السائل : لوحدها ؟
الشيخ : نعم ؟
السائل : لوحدها أم : محمد رسول الله .
الشيخ : افرضها كاملة ؛ لا إله إلا الله محمد رسول الله ؛ لأنُّو المثال هيك هو يريد يعني ، ما يريد أنُّو قال : لا إله إلا الله بدون محمد رسول الله ، وإلا شو تريد حتى نجاوبك على ما تريد ؟
سائل آخر : هو ذكَّرني بحاجة ، الحقيقة أنُّو قال : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله .
الشيخ : أحسنين !! نجي هلق نقول : لو في حكم إسلامي شو بيحكم عليه هذا الإنسان ؟ أنت احكم هلق ، شو بيحكم عليه ؟
السائل : بيحكم عليه ... .
الشيخ : طيب ، إذا صدر منه رجوعه لعبادة الأصنام وعيسى بن مريم وإلى آخره ، شو بيحكم عليه الإسلام ؟
السائل : ردة .
الشيخ : إذًا هلق أنت مبدئيًّا بدك تضطر تحكم عليه بأنه مسلم ؛ فما بالك بالذي هو محمد بن أحمد بن بدر بن إلى آخره ، وتسمعه يشهد أن لا إله إلا الله على الأقل أكثر من هداك النصراني اللي سمعته أنت مرة وحدة ، ثم قد يصلي ولو بالعيد ولو برمضان إلى آخره ، فما لكم بالتمثيل ، المهم أننا نعلم بالمشاهدة أن أفسق إنسان ما ظهر منه مكفِّر علني ، لو قال : بلا دين بلا محمد بلا هادا خلص بقى استهزأ بالدين كل شيء خرج من الدين خروج الشعرة من العجين ، مو هادا كلامنا فيه ، لكن تراه أحيانًا يصلي أحيانًا لا يصلي ، ما يصلي على طول لكن يصوم رمضان ؛ مثلًا يعني ، وهادا النوعية كلها موجودة عندنا ، فإذًا هادا الإنسان نحن رأينا منه عمل كفر ... عمل كفر ، مثلًا تارك صلاة كفر ، رأينا منه عمل إسلام وهو الصيام ، هون إسلام ... ماذا نفعل الآن أنغلِّب الإسلام عليه أم الردة ؟ ما يجوز نحكم عليه ردة ؛ لأنُّو ما ظهر منه ردة ، ظهر منه كفر عملي ؛ حسب البحث السابق الذي أرجو أن أكون اتفقنا عليه ظهر منه كفر عملي لا يسوِّغ لنا إطلاقًا أن نُلحِقَه بالمشركين ، وأن نجعله من المرتدين ؛ حينئذٍ هذا من ناحية كفر عملًا ، ومن ناحية أخرى أسلَمَ عملًا ، ومَن ... كذلك الواجب أننا نعامله معاملة المسلمين ، هذا ممن يُقال فيهم كما قال - عليه الصلاة والسلام - في بعض الأحاديث : ( فإن أسلموا فلهم ما لنا وعليهم ما علينا ) معروف هذا الحديث عندكم .
إذًا كأننا - فيما أرجو إن شاء الله - متفقون - أيضًا - أنُّو هؤلاء الفساق الذين من ناحية يصدر منهم كفر عملي ، ومن ناحية يصدر منهم إسلام عملي هؤلاء يجب أن نحسبهم إسلامًا ، ولكن أمرهم إلى الله كما قال - عليه الصلاة والسلام - : ( أُمِرْتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله ، فإذا قالوها فقد عصموا منِّي دماءهم وأموالهم وحسابهم عند الله ) ، فحسابهم عند الله ليش ؟ لأنُّو يجوز قالها مثل ما قال الصحابي أسامة : " إنما قالها تقية " ، يجوز - مثلًا - عم يتظاهر إسلام نفاقًا ، وهذا النفاق موجود في عصر النبوَّة فضلًا عن أن يكون إيش ؟ في غير عصر النبوة .
إذًا الجواب : كيف نعامله ؟ نعامله على أنه مسلم ، ولكن بقى ربنا يقول لك : (( كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ )) ، نعامله مسلم لكن ما نوادُّه ، شايف يا ... بتجي هنا من حيث معاملة الصالح أو الطالح . هذا جواب ما سألت .
السائل : أما حكمه ليس هو الحكم النهائي .
الشيخ : عند الله ، هذا الحكم عند الله .
السائل : لكن هو يقتله لأنه بدا منه كفر .
الشيخ : هلق القصة اللي وقعت في بعض الغزوات لما قتل صحابي المشرك .
سائل آخر : ... .
الشيخ : مو هيك ؟ صار تحت ضربة سيف قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، ها وكمَّل عليه ... هذا عند الله ما حكمه ؟
الحاضرون : ... .
الشيخ : لكن مع ذلك قُتِل ، لكن الرسول شو قال له ؟ ( هلَّا شقَقْتَ عن قلبه ) ، ( هلَّا شقَقْتَ عن قلبه ) معناها إيمانه وكفره مربوط بقلبه ، أنت ما تعرف قلبه ، وأنتم هلق لما تقولوا أنُّو هذا حكمه مؤمن أنا ما أوافق ؛ مسلم ، هذا الكافر لما شاف حاله تحت ضربة السيف قال : لا إله إلا الله ؛ هذا مسلم ، أنا ما أقول عنه لا مؤمن ولا أقول كافر ، ليش ؟ لأنُّو محتمل فعلًا بهديك اللحظة ظهر له عظمة الإسلام ، يعني مثل ما صار مثلًا ، مثل ما صار بين الرسول - عليه السلام - و " ركانة " حينما صارعه عمره ما حدا وضع ظهره على الأرض إلا هالإنسان هذا اللي ما معروف عنه أنُّو صارعه و و إلى آخره ، فلما شاف هذه القوة فوق مستوى البشر قال : أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدًا رسول الله ، فمن الجائز ذاك المشرك لما شاف إنسان عادي من هؤلاء العرب تغلَّب عليه وما بقى بينه وبين السيف إلا قيد شعرة قال : أشهد أن لا إله إلا الله إخلاصًا من قلبه ، فإن كان كذلك فهو مؤمن ، والله - عز وجل - يدخله الجنة ، ويمكن خوفًا من القتل قالها ، فَمَن الذي يحكم قالها لهذا أو لهذا ؟ رب العالمين - سبحانه وتعالى - . أما من الناحية بقى الإسلامية حكم إسلامي سمعتم الرسول - عليه السلام - شو قال له ، ( هلَّا شقَقْتَ عن قلبه ) ؛ لا ؛ إذًا أنت مخطئ في قتله .
سائل آخر : طيب ، هذه القاعدة التي تقول ... القاعدة التالية أنُّو هذا الشخص الذي بدا منه عمل الكفر قالبًا من حقِّنا أن نتعامل معه ما دام ظهر منه الكفر على أساس أنُّو كافر في ظاهره ، ومعاملتنا معه تكون على أساس الكفر حتى يتبيَّن لنا غير ذلك ؟
الشيخ : ... أنا أظن البارح جاوبتكم أو في غير هذا المجلس ، المهم الإنسان كإنسان حتى الكفار أحيانًا يصدر منهم أعمال صالحة وأحيانًا أعمال طالحة ، فهاللي بدو يحكم بقى على هذا الإنسان ، نحن نتكلم الآن عن غير المسلم ؛ اللي بدو يحكم عليه أنُّو صالح ولَّا شرير شلون بدو يحكم عليه ؟ لازم يكون أتبع له من ظلِّه ويعمل حساب دقيق لأنواع حسناته وسيئاته ويعمل عملية جمع وطرح يشوف أيهما أكثر فيغلِّب الأكثر عليه ، فيقول : هذا صالح أو طالح ، هذا بالنسبة لمين ؟ للكافر ، أي إنسان كافر .
المسلم بلا شك مهما كان مهما كان فهو خير من مئة ألف كافر ، هذا المسلم ما نتصوَّر بيصدر منه عمل يدل على إسلامه وإيمانه ؟ ولَّا فاضي يعني ما يصدر منه عمل إلا كفر ؛ سواء بقى كان كفر عملي أو كفر اعتقادي ، إنما شايفين أن الكفر صدر منه ، ما يصدر منه إيمان ؟ ... .
...
نعم ؟
السائل : ... يقول : لا إله إلا الله .
الشيخ : إي نعم ، صح ، يقول : لا إله إلا الله .
السائل : ويقول غير المسلمين : لا إله إلا الله ، وبجنبي واحد نصراني قالها أكثر من مرة في يوم واحد .
الشيخ : جميل جدًّا .
السائل : فهذا الظاهر يعني .
الشيخ : أنا ح أقول لك هلق ... نحن في البحث في موضوع الإسلام ها ، ملاحظين هلق أنتم معنا ؟ طيب ، هذا الذي قال بجانبك وأنت تعلمه مشرك كافر يهودي نصراني إلى آخره ، قال : لا إله إلا الله ؛ مو هيك ؟
السائل : لوحدها ؟
الشيخ : نعم ؟
السائل : لوحدها أم : محمد رسول الله .
الشيخ : افرضها كاملة ؛ لا إله إلا الله محمد رسول الله ؛ لأنُّو المثال هيك هو يريد يعني ، ما يريد أنُّو قال : لا إله إلا الله بدون محمد رسول الله ، وإلا شو تريد حتى نجاوبك على ما تريد ؟
سائل آخر : هو ذكَّرني بحاجة ، الحقيقة أنُّو قال : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله .
الشيخ : أحسنين !! نجي هلق نقول : لو في حكم إسلامي شو بيحكم عليه هذا الإنسان ؟ أنت احكم هلق ، شو بيحكم عليه ؟
السائل : بيحكم عليه ... .
الشيخ : طيب ، إذا صدر منه رجوعه لعبادة الأصنام وعيسى بن مريم وإلى آخره ، شو بيحكم عليه الإسلام ؟
السائل : ردة .
الشيخ : إذًا هلق أنت مبدئيًّا بدك تضطر تحكم عليه بأنه مسلم ؛ فما بالك بالذي هو محمد بن أحمد بن بدر بن إلى آخره ، وتسمعه يشهد أن لا إله إلا الله على الأقل أكثر من هداك النصراني اللي سمعته أنت مرة وحدة ، ثم قد يصلي ولو بالعيد ولو برمضان إلى آخره ، فما لكم بالتمثيل ، المهم أننا نعلم بالمشاهدة أن أفسق إنسان ما ظهر منه مكفِّر علني ، لو قال : بلا دين بلا محمد بلا هادا خلص بقى استهزأ بالدين كل شيء خرج من الدين خروج الشعرة من العجين ، مو هادا كلامنا فيه ، لكن تراه أحيانًا يصلي أحيانًا لا يصلي ، ما يصلي على طول لكن يصوم رمضان ؛ مثلًا يعني ، وهادا النوعية كلها موجودة عندنا ، فإذًا هادا الإنسان نحن رأينا منه عمل كفر ... عمل كفر ، مثلًا تارك صلاة كفر ، رأينا منه عمل إسلام وهو الصيام ، هون إسلام ... ماذا نفعل الآن أنغلِّب الإسلام عليه أم الردة ؟ ما يجوز نحكم عليه ردة ؛ لأنُّو ما ظهر منه ردة ، ظهر منه كفر عملي ؛ حسب البحث السابق الذي أرجو أن أكون اتفقنا عليه ظهر منه كفر عملي لا يسوِّغ لنا إطلاقًا أن نُلحِقَه بالمشركين ، وأن نجعله من المرتدين ؛ حينئذٍ هذا من ناحية كفر عملًا ، ومن ناحية أخرى أسلَمَ عملًا ، ومَن ... كذلك الواجب أننا نعامله معاملة المسلمين ، هذا ممن يُقال فيهم كما قال - عليه الصلاة والسلام - في بعض الأحاديث : ( فإن أسلموا فلهم ما لنا وعليهم ما علينا ) معروف هذا الحديث عندكم .
إذًا كأننا - فيما أرجو إن شاء الله - متفقون - أيضًا - أنُّو هؤلاء الفساق الذين من ناحية يصدر منهم كفر عملي ، ومن ناحية يصدر منهم إسلام عملي هؤلاء يجب أن نحسبهم إسلامًا ، ولكن أمرهم إلى الله كما قال - عليه الصلاة والسلام - : ( أُمِرْتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله ، فإذا قالوها فقد عصموا منِّي دماءهم وأموالهم وحسابهم عند الله ) ، فحسابهم عند الله ليش ؟ لأنُّو يجوز قالها مثل ما قال الصحابي أسامة : " إنما قالها تقية " ، يجوز - مثلًا - عم يتظاهر إسلام نفاقًا ، وهذا النفاق موجود في عصر النبوَّة فضلًا عن أن يكون إيش ؟ في غير عصر النبوة .
إذًا الجواب : كيف نعامله ؟ نعامله على أنه مسلم ، ولكن بقى ربنا يقول لك : (( كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ )) ، نعامله مسلم لكن ما نوادُّه ، شايف يا ... بتجي هنا من حيث معاملة الصالح أو الطالح . هذا جواب ما سألت .
- نوادر بوابة تراث الإمام الألباني - شريط : 34
- توقيت الفهرسة : 00:27:50