امرأة أغلقت الباب على الرجل وطلبت منه الفاحشة ، وهدَّدته إن لم يخضع لطلبها أنها تصيح ؛ فما يفعل ؟
A-
A=
A+
الشيخ : وكأنه السَّائل هو صاحب القصة وإن كان من وراء جدر بواسطة الهاتف ، لكن بأشعر من سؤاله ولهجته في السؤال أنُّو هو صاحب المشكلة ، بيقول : بدي أسألك سؤال ، تفضل ، بيقول : رجل يعمل عند يعني معلِّم له ، فبعثه بغرض إلى بيته ، فبعث الغرض هاد وسلَّمه لامرأته ، ومجرَّد ما يعني المرأة استلمت الغرض منه أغلقت الباب على الرجل من الداخل وطلبت منه الفاحشة ، هو امتنع ، قالت : والله إذا بتمتنع بأرفع صوتي وبأجمع الناس حولك وبأفضحك أمام الناس إلا ما تخضع لما أريد .
السائل : ضريبة ... .
الشيخ : إي ، فقال لي : شو بيساوي ؟ يعني هو هلق راح يقع في مشكلة يعني ، كأنُّو لسان حاله بيقول هَيْ الفضيحة راح تقع ؛ فليش ما بأقضيها ، بس هو بقى عم يحكيها عن غيره ، بس أنا شاعر أنُّو كأنُّو هو الفاعل ، أو هو الذي عَرَضَ له هذا الأمر ، قلت له : بدل ما يخلِّيها تصيح خلِّيه هو يصيح [ الجميع يضحك ! ] ، خلِّيه هو يصيح ويجتمعوا الجيران [ الشَّيخ يضحك ! ] بس .
السائل : ضريبة ... .
الشيخ : إي ، فقال لي : شو بيساوي ؟ يعني هو هلق راح يقع في مشكلة يعني ، كأنُّو لسان حاله بيقول هَيْ الفضيحة راح تقع ؛ فليش ما بأقضيها ، بس هو بقى عم يحكيها عن غيره ، بس أنا شاعر أنُّو كأنُّو هو الفاعل ، أو هو الذي عَرَضَ له هذا الأمر ، قلت له : بدل ما يخلِّيها تصيح خلِّيه هو يصيح [ الجميع يضحك ! ] ، خلِّيه هو يصيح ويجتمعوا الجيران [ الشَّيخ يضحك ! ] بس .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 208
- توقيت الفهرسة : 00:05:09