الكلام على مرض الشَّيخ بالحنجرة .
A-
A=
A+
أبو مالك : شيخنا .
الشيخ : استفتينا بعض الأطباء يا أستاذ ، أنتم عرفتم نظري وحنجرتي ، لا أقول لهم يعني ، والحقيقة من الأمس وأنا أبصق دمًا ، فأحدهما أعطاني عذرًا في أن لا أتكلَّم ، أما الآخر ولعله أصاب الهدف إن شاء الله ، قال : لا ضير في ذلك ؛ لأن معنى هذا الدم أنُّو اللوزتين اللي كانوا ملتهبتين انفجروا يعني ، وهنّ في طريق الشفاء .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
سائل آخر : الحكي تليين .
أبو مالك : شيخنا ، الحقيقة الطبيب اللي قال هذا .
الشيخ : بس الأرض مسكونة ها !!
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
أبو مالك : على مسمع منه أقول .
الشيخ : طيب .
أبو مالك : يعني هذا يعني أراد أن يستفيد من الخير منكم ، والخير في حال الضعف قد يكون ضعيفًا ؛ لقول الله - تبارك وتعالى - : (( لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى )) ، فإن شاء الله نلتمس منكم الراحة قليلًا ، لعل الله - سبحانه وتعالى - يتمُّ الشفاء عليكم ، وما فات يُتدارك إن شاء الله .
الشيخ : جزاك الله خير . كان يأتي مثل هذه الراحة شئنا أم أبينا حينما نُدعى إلى الطعام جميعًا ؛ لأنُّو لما بيشتغل الضّرس بيبطل الدرس .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : هات .
السائل : قوله : لا يُفتى وأبو مالك في المجلس.
سائل آخر : يعني إمكانية أنُّو في الطب العربي أنُّو يتكلم ولَّا ما يتكلم ؛ أنا لاحظت أن صحتك جيدة يعني ولا بأس ، لكني تركت الأمر إليك .
الشيخ : هو هذا ، لكن أبحت لي يعني .
السائل : نعم . والحمد لله صحتك يعني كما يبدو جيدة والحمد لله . بارك الله فيك على الكلام اللي تكلَّمته .
الشيخ : إخواننا اللي يكثر لهم الاتصال بنا بيغرروا بنا ، بيقولوا : ما شاء الله صحتك صحة شباب ، بيغرروا بنا يعني ، لكن هذا في الظاهر ، أما الباطن فالله أعلم به ، [ الشَّيخ يضحك ! ] .
أبو مالك : أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : جزاك الله خير .
سائل آخر : ما جاء إلا محب يا شيخ .
سائل آخر : ... العنق يعني .
الشيخ : لا ، عفوًا بارك الله فيك ، فيك الخير والبركة .
سائل آخر : ... الأدب .
الشيخ : لا ، يستفيدون معك بعد الإذن يعني إذا كان .
أبو مالك : هذا من سوء الأدب - شيخنا - ، هذا لا نفعله أبدًا .
الشيخ : ولو أَذِنَ الشَّيخ المزعوم ؟!
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
السائل : حتى لا أنسى ، نسيتو ؟
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
السائل : والله السؤال أنا حقيقة أسأله الوالد الشَّيخ صراحة لأنُّو اجتهدت فيه .
أبو مالك : ... من أهل جدة فلا بأس من الإجابة عليه .
الشيخ : مستثنى يعني .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : استفتينا بعض الأطباء يا أستاذ ، أنتم عرفتم نظري وحنجرتي ، لا أقول لهم يعني ، والحقيقة من الأمس وأنا أبصق دمًا ، فأحدهما أعطاني عذرًا في أن لا أتكلَّم ، أما الآخر ولعله أصاب الهدف إن شاء الله ، قال : لا ضير في ذلك ؛ لأن معنى هذا الدم أنُّو اللوزتين اللي كانوا ملتهبتين انفجروا يعني ، وهنّ في طريق الشفاء .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
سائل آخر : الحكي تليين .
أبو مالك : شيخنا ، الحقيقة الطبيب اللي قال هذا .
الشيخ : بس الأرض مسكونة ها !!
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
أبو مالك : على مسمع منه أقول .
الشيخ : طيب .
أبو مالك : يعني هذا يعني أراد أن يستفيد من الخير منكم ، والخير في حال الضعف قد يكون ضعيفًا ؛ لقول الله - تبارك وتعالى - : (( لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى )) ، فإن شاء الله نلتمس منكم الراحة قليلًا ، لعل الله - سبحانه وتعالى - يتمُّ الشفاء عليكم ، وما فات يُتدارك إن شاء الله .
الشيخ : جزاك الله خير . كان يأتي مثل هذه الراحة شئنا أم أبينا حينما نُدعى إلى الطعام جميعًا ؛ لأنُّو لما بيشتغل الضّرس بيبطل الدرس .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : هات .
السائل : قوله : لا يُفتى وأبو مالك في المجلس.
سائل آخر : يعني إمكانية أنُّو في الطب العربي أنُّو يتكلم ولَّا ما يتكلم ؛ أنا لاحظت أن صحتك جيدة يعني ولا بأس ، لكني تركت الأمر إليك .
الشيخ : هو هذا ، لكن أبحت لي يعني .
السائل : نعم . والحمد لله صحتك يعني كما يبدو جيدة والحمد لله . بارك الله فيك على الكلام اللي تكلَّمته .
الشيخ : إخواننا اللي يكثر لهم الاتصال بنا بيغرروا بنا ، بيقولوا : ما شاء الله صحتك صحة شباب ، بيغرروا بنا يعني ، لكن هذا في الظاهر ، أما الباطن فالله أعلم به ، [ الشَّيخ يضحك ! ] .
أبو مالك : أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : جزاك الله خير .
سائل آخر : ما جاء إلا محب يا شيخ .
سائل آخر : ... العنق يعني .
الشيخ : لا ، عفوًا بارك الله فيك ، فيك الخير والبركة .
سائل آخر : ... الأدب .
الشيخ : لا ، يستفيدون معك بعد الإذن يعني إذا كان .
أبو مالك : هذا من سوء الأدب - شيخنا - ، هذا لا نفعله أبدًا .
الشيخ : ولو أَذِنَ الشَّيخ المزعوم ؟!
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
السائل : حتى لا أنسى ، نسيتو ؟
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
السائل : والله السؤال أنا حقيقة أسأله الوالد الشَّيخ صراحة لأنُّو اجتهدت فيه .
أبو مالك : ... من أهل جدة فلا بأس من الإجابة عليه .
الشيخ : مستثنى يعني .
الحاضرون : [ الجميع يضحك ! ] .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 117
- توقيت الفهرسة : 00:10:59
- نسخة مدققة إملائيًّا