التنبيه على مسألة القيام للداخل .
A-
A=
A+
الشيخ : فأنا قلت أنُّو أنت يصعب عليك أنُّو أنا إذا دخلت عليك ما تقوم ، فعاطفتك وحبُّك لهالإنسان العاجز ، هالعاطفة هَيْ بتدفعك للقيام .
السائل : نعم .
الشيخ : وسألتك تصوَّر أنُّو الرسول - عليه السلام - دخل عليك ؛ فماذا تفعل ؟ أنا ما حبِّيت أقول لك بتقوم له من باب أولى ، لكن حبِّيت أرمي عصفورين بحجر واحد ، ستقول ولو بلسان حالك لا بلسان قالك .
-- وعليكم السلام ، تفضل استريح ، كيف حالك ؟ الله يبارك فيك ، كيف صحتك ؟ ... -- .
الشيخ : فأنا الجواب على هذا السؤال قد تقول أنت من حبِّك للرسول تنط ، مو بس بتنط بتقول مثل ما قال هداك الرجل الآخر بأقوم له على رأسي مو على رجليَّ ، رسول الله دخل عليَّ بأقوم ... له على رأسي لو كان ممكن مو على رجليَّ ، هذا الجواب لغة العواطف مش بلغة العقل المقرون بالشرع معًا .
السائل : نعم .
الشيخ : ونحن بصفتنا مسلمين متَّبعين للكتاب الكريم وحديث النبي - عليه الصلاة والسلام - لازم يكون جوابنا اتِّباع كما قال - تعالى - : (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُم اللَّهُ )) ، فهذه الآية نصٌّ قاطع أنَّ الدليل على حبِّ المسلم لله اتباع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؛ لأنُّو حب الرسول هو حب لله - تبارك وتعالى - ، فحبُّك للرسول ما بيكون صادق إلا حينما تتَّبعه ، فإذا فصَّلت هالدليل هذا عن حياتك ح تنقلب مفاهيمك ، ح تقول مثل ما قال هداك المجنون أنُّو لو بيطلع بيدي بأقوم له إيش؟ على رأسي ، يا مسلم أنت بتقرأ قول - عز وجل - : (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُم اللَّهُ )) ، لازم يكون جوابك بدل ما تقول هيك والله بأفعل ما يأمرني به الرسول - عليه الصلاة والسلام - ، إذا قال لي وقِّف على رجليك بوقِّف له على رجلي ، لو قال لي وقِّف على أربعة أوقف على أربعة ، لو قال لي قف على رأسك وبيطلع بيدي بأقف على رأسي ، هذا هو جواب المؤمن هاللي لا يتقيَّد بالعاطفة الجيَّاشة .
انظر - مثلًا - للحديث المعروف الصحيح طبعًا عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - أنَّه جاء إلى الشام من المدينة إلى الشام ثم رجع ، فأول ما وقع بصره على النبي - صلى الله عليه وسلم - هوى يريد السجود له ، قال له : ( مَهْ يا معاذ ) ، إيش هاد ؟ قال له : يا رسول الله ، إني أتيت الشام فرأيت النصارى يسجدون لقسِّيسهم وعظمائهم ، فرأيتك أنت أحقّ بالسجود منهم ، هذا كلام عاطفي صحيح ، لكن انظروا الشرع شو قال له ؟ قال له : ( يا معاذ ، لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يسجُدَ لأحد لَأمرْتُ المرأة أن تسجُدَ لزوجها لعظم حقِّه عليها ) . في هذا الحديث قال - أو في غيره - : ( ولكن لا يصلح السجود إلا الله ) ، إذًا معاذ هوى ساجدًا حبًّا بالرسول ، هذه ما فيها إشكال ، لكن هل رضي ذلك منه الرسول - عليه السلام - ؟ لا ، بهذا الميزان يجب أن نعالج أعمالنا وحركاتنا وسكناتنا .
بعد التوطئة ، نعود إلى أصل المسألة ؛ قلت لك : تصوَّر أن الرسول - عليه السلام - دخل عليك ماذا تفعل ؟ ستقوم له من باب أولى ، لكن ماذا تفعل إذا عَلِمت أنه كَرِهَ ذلك منك ؟ أتستجيب لهواك وعاطفتك فتظلُّ تقوم مع علمك بأنه يكره هذا القيام منك له ؟
السائل : كلا .
الشيخ : لا ، طيب ؛ إذًا نحن بينقصنا العلم بالسنة إذًا .
السائل : نعم .
الشيخ : ولذلك كانت السنة هي الملاجم يعني الخامات لانطلاق الإنسان انطلاق أعمى في كلِّ أعماله في هذه الحياة الدنيا ، السنة هي الضابطة ، فإذا سمعت قول أنس بن مالك - رضي الله عنه - وهو الذي خَدم الرسول عشر سنين قال : " ما كان شخصٌ أحبَّ إليه من رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ، وكانوا لا يقومون له ؛ لما يعلمون من كراهيته لذلك " ، شو بقى في كلام هون ؟ أنا دخلت عليك شو أنا ؟ إذا كان ... هلق هون صار في عندنا موقفين ، موقف شرعي وموقف عاطفي ، الموقف الشرعي أنا ولَّا أكبر مني دخل عليك هاللي هو رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، الموقف الشرعي ما بتقوم ، الموقف العاطفي بتقوم على رجليك وعلى رأسك و و إلى آخره ، لكن المسلم بقى ح يتبع عاطفته مع مخالفة الشرع ؟ هل تتصوَّر أن معاذ بن جبل من بعد النصيحة اللي وجَّهها الرسول إليه يخطر في باله أنُّو يسجد للرسول؟ حاشى لله !
كذلك ينبغي للمسلم إذا سمع أن الرسول - عليه السلام - يكره القيام له وهو أفضل البشر ؛ فهلَّا يكره القيام منك لي ومني لك ؟ من باب أولى ؛ لذلك يجب أن نعتادَ هذه الحياة التي مِلؤها التَّفاهم والودُّ الذي وَقَرَ في القلب ، مش النفاق الاجتماعي ، يمكن أقوم وتقوم لإنسان تتمنَّى موته مش حياته ؛ لذلك خلي حياتنا حياة سلفية أيضًا ، أدخل أخرج ما بدنا نعمل مثل ما قال هداك الرجل العاقل في عندنا الله يرحمه توفِّي اسمه حمدي عبيد ، له كتيب صغير في الأحاديث الصحيحة ، تبع المكتبة العربية الهاشمية .
السائل : إي ، عندنا .
الشيخ : حمدي ، توفي من مدَّة من سنين . الشاهد .
السائل : إي أخوه ... .
الشيخ : أخوه موجود محمد ، هذا حكى لي مرَّة ، أنا بأزوره هيك كنت كل .
السائل : أستاذ ، إذا بتشرفوا لبرا بالله ، ع الصالون أفضل ... .
الشيخ : على ما تحب ، يلا .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
...
الشيخ : فذكر لي مرَّة حمدي عبيد .
يا أبو حمدي .
سائل آخر " أبو حمدي " : نعم .
الشيخ : شوف لنا الوقت أنت بقى إيمتى ما هذا بتعطينا إشارة .
السائل : .... الله يبارك فيك يعني .
الشيخ : سيدي ، على كل حال الناحية الشرعية لازم يُدخل إلى الشام قبل غروب الشمس لأنُّو ليلًا ما بيجوز ندخل البلد ونطرق الأهل ليلًا ، نهى الرسول - عليه السلام - عن ذلك ، فنحاول الجمع بين المصلحتين ، مصلحة الاجتماع معكم ومصلحة التبكير للذهاب إلى البلد قبل غروب الشمس .
ذكر لي مرَّة حمدي عبيد - رحمه الله - أنَّه حضر حفلًا كبيرًا من الحفلات الرسميَّة فيها كنبايات وكراسي ، والطبقية الكراسي الضخمة هي للصفوف المتقدمة إلى آخره ، قال : فنحن أجلسونا في الصفوف الأُوَل ، قال : لبثنا قليلًا ، فسرى خبر في القاعة بأنُّو الآن يدخل الباشا الفلاني ، قال : فعلًا دخل الباشا الفلاني فقُمْنا ، هيك لحتَّى جلس في صدر المكان ، قعدنا ، قال : لسا ما قعدنا ... سرت الإشاعة الثانية أنُّو البيك الفلاني ، إيه ، ما أتمت الإشاعة إلا كان دخل البيك الثاني ، قمنا ، هيك لجلس جلسنا ، الخلاصة - بلا طول سيرة مثل ما بيقولوا - قال : ما شفت حالي غير قايم قاعد ، قايم قاعد مثل ... .
السائل : رياضة رياضة الواحد ... .
الشيخ : قال : بعدين تذكَّرتك و ... يعني ، قال : ما لك غير تأخذ بمذهب فلان ، سرت إشاعات تميت إيش ؟ بأرضي ؛ هَيْ الشغلة ما بتنتهي ، جايين نحن نقعد ونقوم ونقعد ونقوم ، قال : ما دفي محلي ومشينا وبقينا .
الشاهد : هذا كله تصنُّع وتكلُّف كما هو مجسَّد واضح ظاهر .
السائل : أنت ما عم ... .
الشيخ : إي نعم ، وما أحسن ما ورد في ترجمة أحد كبار علماء الحديث ... .
السائل : نعم .
الشيخ : وسألتك تصوَّر أنُّو الرسول - عليه السلام - دخل عليك ؛ فماذا تفعل ؟ أنا ما حبِّيت أقول لك بتقوم له من باب أولى ، لكن حبِّيت أرمي عصفورين بحجر واحد ، ستقول ولو بلسان حالك لا بلسان قالك .
-- وعليكم السلام ، تفضل استريح ، كيف حالك ؟ الله يبارك فيك ، كيف صحتك ؟ ... -- .
الشيخ : فأنا الجواب على هذا السؤال قد تقول أنت من حبِّك للرسول تنط ، مو بس بتنط بتقول مثل ما قال هداك الرجل الآخر بأقوم له على رأسي مو على رجليَّ ، رسول الله دخل عليَّ بأقوم ... له على رأسي لو كان ممكن مو على رجليَّ ، هذا الجواب لغة العواطف مش بلغة العقل المقرون بالشرع معًا .
السائل : نعم .
الشيخ : ونحن بصفتنا مسلمين متَّبعين للكتاب الكريم وحديث النبي - عليه الصلاة والسلام - لازم يكون جوابنا اتِّباع كما قال - تعالى - : (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُم اللَّهُ )) ، فهذه الآية نصٌّ قاطع أنَّ الدليل على حبِّ المسلم لله اتباع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؛ لأنُّو حب الرسول هو حب لله - تبارك وتعالى - ، فحبُّك للرسول ما بيكون صادق إلا حينما تتَّبعه ، فإذا فصَّلت هالدليل هذا عن حياتك ح تنقلب مفاهيمك ، ح تقول مثل ما قال هداك المجنون أنُّو لو بيطلع بيدي بأقوم له إيش؟ على رأسي ، يا مسلم أنت بتقرأ قول - عز وجل - : (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُم اللَّهُ )) ، لازم يكون جوابك بدل ما تقول هيك والله بأفعل ما يأمرني به الرسول - عليه الصلاة والسلام - ، إذا قال لي وقِّف على رجليك بوقِّف له على رجلي ، لو قال لي وقِّف على أربعة أوقف على أربعة ، لو قال لي قف على رأسك وبيطلع بيدي بأقف على رأسي ، هذا هو جواب المؤمن هاللي لا يتقيَّد بالعاطفة الجيَّاشة .
انظر - مثلًا - للحديث المعروف الصحيح طبعًا عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - أنَّه جاء إلى الشام من المدينة إلى الشام ثم رجع ، فأول ما وقع بصره على النبي - صلى الله عليه وسلم - هوى يريد السجود له ، قال له : ( مَهْ يا معاذ ) ، إيش هاد ؟ قال له : يا رسول الله ، إني أتيت الشام فرأيت النصارى يسجدون لقسِّيسهم وعظمائهم ، فرأيتك أنت أحقّ بالسجود منهم ، هذا كلام عاطفي صحيح ، لكن انظروا الشرع شو قال له ؟ قال له : ( يا معاذ ، لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يسجُدَ لأحد لَأمرْتُ المرأة أن تسجُدَ لزوجها لعظم حقِّه عليها ) . في هذا الحديث قال - أو في غيره - : ( ولكن لا يصلح السجود إلا الله ) ، إذًا معاذ هوى ساجدًا حبًّا بالرسول ، هذه ما فيها إشكال ، لكن هل رضي ذلك منه الرسول - عليه السلام - ؟ لا ، بهذا الميزان يجب أن نعالج أعمالنا وحركاتنا وسكناتنا .
بعد التوطئة ، نعود إلى أصل المسألة ؛ قلت لك : تصوَّر أن الرسول - عليه السلام - دخل عليك ماذا تفعل ؟ ستقوم له من باب أولى ، لكن ماذا تفعل إذا عَلِمت أنه كَرِهَ ذلك منك ؟ أتستجيب لهواك وعاطفتك فتظلُّ تقوم مع علمك بأنه يكره هذا القيام منك له ؟
السائل : كلا .
الشيخ : لا ، طيب ؛ إذًا نحن بينقصنا العلم بالسنة إذًا .
السائل : نعم .
الشيخ : ولذلك كانت السنة هي الملاجم يعني الخامات لانطلاق الإنسان انطلاق أعمى في كلِّ أعماله في هذه الحياة الدنيا ، السنة هي الضابطة ، فإذا سمعت قول أنس بن مالك - رضي الله عنه - وهو الذي خَدم الرسول عشر سنين قال : " ما كان شخصٌ أحبَّ إليه من رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ، وكانوا لا يقومون له ؛ لما يعلمون من كراهيته لذلك " ، شو بقى في كلام هون ؟ أنا دخلت عليك شو أنا ؟ إذا كان ... هلق هون صار في عندنا موقفين ، موقف شرعي وموقف عاطفي ، الموقف الشرعي أنا ولَّا أكبر مني دخل عليك هاللي هو رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، الموقف الشرعي ما بتقوم ، الموقف العاطفي بتقوم على رجليك وعلى رأسك و و إلى آخره ، لكن المسلم بقى ح يتبع عاطفته مع مخالفة الشرع ؟ هل تتصوَّر أن معاذ بن جبل من بعد النصيحة اللي وجَّهها الرسول إليه يخطر في باله أنُّو يسجد للرسول؟ حاشى لله !
كذلك ينبغي للمسلم إذا سمع أن الرسول - عليه السلام - يكره القيام له وهو أفضل البشر ؛ فهلَّا يكره القيام منك لي ومني لك ؟ من باب أولى ؛ لذلك يجب أن نعتادَ هذه الحياة التي مِلؤها التَّفاهم والودُّ الذي وَقَرَ في القلب ، مش النفاق الاجتماعي ، يمكن أقوم وتقوم لإنسان تتمنَّى موته مش حياته ؛ لذلك خلي حياتنا حياة سلفية أيضًا ، أدخل أخرج ما بدنا نعمل مثل ما قال هداك الرجل العاقل في عندنا الله يرحمه توفِّي اسمه حمدي عبيد ، له كتيب صغير في الأحاديث الصحيحة ، تبع المكتبة العربية الهاشمية .
السائل : إي ، عندنا .
الشيخ : حمدي ، توفي من مدَّة من سنين . الشاهد .
السائل : إي أخوه ... .
الشيخ : أخوه موجود محمد ، هذا حكى لي مرَّة ، أنا بأزوره هيك كنت كل .
السائل : أستاذ ، إذا بتشرفوا لبرا بالله ، ع الصالون أفضل ... .
الشيخ : على ما تحب ، يلا .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
...
الشيخ : فذكر لي مرَّة حمدي عبيد .
يا أبو حمدي .
سائل آخر " أبو حمدي " : نعم .
الشيخ : شوف لنا الوقت أنت بقى إيمتى ما هذا بتعطينا إشارة .
السائل : .... الله يبارك فيك يعني .
الشيخ : سيدي ، على كل حال الناحية الشرعية لازم يُدخل إلى الشام قبل غروب الشمس لأنُّو ليلًا ما بيجوز ندخل البلد ونطرق الأهل ليلًا ، نهى الرسول - عليه السلام - عن ذلك ، فنحاول الجمع بين المصلحتين ، مصلحة الاجتماع معكم ومصلحة التبكير للذهاب إلى البلد قبل غروب الشمس .
ذكر لي مرَّة حمدي عبيد - رحمه الله - أنَّه حضر حفلًا كبيرًا من الحفلات الرسميَّة فيها كنبايات وكراسي ، والطبقية الكراسي الضخمة هي للصفوف المتقدمة إلى آخره ، قال : فنحن أجلسونا في الصفوف الأُوَل ، قال : لبثنا قليلًا ، فسرى خبر في القاعة بأنُّو الآن يدخل الباشا الفلاني ، قال : فعلًا دخل الباشا الفلاني فقُمْنا ، هيك لحتَّى جلس في صدر المكان ، قعدنا ، قال : لسا ما قعدنا ... سرت الإشاعة الثانية أنُّو البيك الفلاني ، إيه ، ما أتمت الإشاعة إلا كان دخل البيك الثاني ، قمنا ، هيك لجلس جلسنا ، الخلاصة - بلا طول سيرة مثل ما بيقولوا - قال : ما شفت حالي غير قايم قاعد ، قايم قاعد مثل ... .
السائل : رياضة رياضة الواحد ... .
الشيخ : قال : بعدين تذكَّرتك و ... يعني ، قال : ما لك غير تأخذ بمذهب فلان ، سرت إشاعات تميت إيش ؟ بأرضي ؛ هَيْ الشغلة ما بتنتهي ، جايين نحن نقعد ونقوم ونقعد ونقوم ، قال : ما دفي محلي ومشينا وبقينا .
الشاهد : هذا كله تصنُّع وتكلُّف كما هو مجسَّد واضح ظاهر .
السائل : أنت ما عم ... .
الشيخ : إي نعم ، وما أحسن ما ورد في ترجمة أحد كبار علماء الحديث ... .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 55
- توقيت الفهرسة : 01:24:52
- نسخة مدققة إملائيًّا