سؤال عن كتاب كان قد خرَّجه الشيخ ، وعن كتاب " فقه السنة " .
A-
A=
A+
السائل : أحسن الله إليك ، الكتاب الذي تفضَّلت وخرَّجته ، ثم بعد ذلك صاحب هذا الكتاب رفض هذا التخريج ، هذا التخريج مش موجود عندك حتى ... ؟ ربما عرفت الكتاب أنا ، هو بين إيدينا ودائمًا ... ؟
الشيخ : لا ، ما أظن عرفته ، هذا شيء صار في خبر كان ، تعني " الحلال والحرام " يعني ؟
السائل : لا ، " فقه السنة " .
الشيخ : لا لا ، لا أقصد هذا ، أنا أقصد كتابًا اسمه : " صوت الطبيعة ينادي بعظمة الله " ، هذا ما أظن رأيتموه ، بل ربما ما سمعتم باسمه !
السائل : طيب - فضيلة الشيخ - ، بدنا نسألك عن " فقه السنة " ؛ ماذا ترى فيه ؟
الشيخ : " فقة السنة " - بارك الله فيك - أنا كنت أصدرت جزأين منه ، يعني الذي سمَّيته " تمام المنة في تخريج فقه السنة " ، أصدرت جزأين الأول والثاني على الآلة السَّاحبة مش بالطبع العادي ، والجزء الثالث لا يزال موجودًا عندي بخطي ، وهذا كلما ساعدني ... أنا أقوم بخدمة هذا الكتاب ، لكن الشيء الذي ربَّما بلغك وما تحقَّق أنُّو نحن كنا أرسلنا إلى " سيد سابق " بعض الإخوان مشان حتى يتفق معه على أن يطبعوا الكتابين مع بعض ؛ يعني " فقه السنة " فوق و " تمام المنة " تحت ، فأجَّلوا الموضوع ، ومعناه أنه أبى عن ذلك ، وليس لنا طبعًا عليه أيُّ سلطة ؛ ولذلك لما رأينا ذلك حاولنا أن نطبع كمية ولو قليلة حتى يتناولَها الإخوان ولو في حدود سوريا ، وكذلك كان .
السائل : على كلِّ الأجزاء ؟
الشيخ : لأ ، بس جزأين الجزء الأول والثاني ، والثالث قلت : لا يزال عندي مخطوطًا بخطِّي !
السائل : يا شيخ ، كنا تكون الأسئلة العامة ، الأمور هذه بعدين تسأل الشيخ .
الشيخ : لا ، ما أظن عرفته ، هذا شيء صار في خبر كان ، تعني " الحلال والحرام " يعني ؟
السائل : لا ، " فقه السنة " .
الشيخ : لا لا ، لا أقصد هذا ، أنا أقصد كتابًا اسمه : " صوت الطبيعة ينادي بعظمة الله " ، هذا ما أظن رأيتموه ، بل ربما ما سمعتم باسمه !
السائل : طيب - فضيلة الشيخ - ، بدنا نسألك عن " فقه السنة " ؛ ماذا ترى فيه ؟
الشيخ : " فقة السنة " - بارك الله فيك - أنا كنت أصدرت جزأين منه ، يعني الذي سمَّيته " تمام المنة في تخريج فقه السنة " ، أصدرت جزأين الأول والثاني على الآلة السَّاحبة مش بالطبع العادي ، والجزء الثالث لا يزال موجودًا عندي بخطي ، وهذا كلما ساعدني ... أنا أقوم بخدمة هذا الكتاب ، لكن الشيء الذي ربَّما بلغك وما تحقَّق أنُّو نحن كنا أرسلنا إلى " سيد سابق " بعض الإخوان مشان حتى يتفق معه على أن يطبعوا الكتابين مع بعض ؛ يعني " فقه السنة " فوق و " تمام المنة " تحت ، فأجَّلوا الموضوع ، ومعناه أنه أبى عن ذلك ، وليس لنا طبعًا عليه أيُّ سلطة ؛ ولذلك لما رأينا ذلك حاولنا أن نطبع كمية ولو قليلة حتى يتناولَها الإخوان ولو في حدود سوريا ، وكذلك كان .
السائل : على كلِّ الأجزاء ؟
الشيخ : لأ ، بس جزأين الجزء الأول والثاني ، والثالث قلت : لا يزال عندي مخطوطًا بخطِّي !
السائل : يا شيخ ، كنا تكون الأسئلة العامة ، الأمور هذه بعدين تسأل الشيخ .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 5
- توقيت الفهرسة : 00:29:14