حديث عن الشيخ مقبل بن هادي الوادعي وجهوده .
A-
A=
A+
الشيخ : وهل ترى الشيخ مقبل ؟
السائل : كثيرًا .
الشيخ : وكم بينك وبينه من المسافة ؟
السائل : يعني إذا خرجت بالسيارة من الصباح أصلِّي عنده العصر أو قبل العصر .
الشيخ : ما شاء الله ! يعني قرابة ( 700 ) ( 800 ) كم في ؟
السائل : حوالي ( 400 ) .
الشيخ : ( 400 ) !
السائل : تقريبًا ، نعم . وهو بخير ولله الحمد .
الشيخ : كيف حاله ؟
السائل : طيب جدًّا ولله الحمد .
الشيخ : الحمد لله ، نسمع - والحمد لله - أنه نشيط وعنده طلاب علم كثيرين ؛ أكذلك ؟
السائل : ... تقريبًا منهم حوالي مائة عائلة ، إخوة مع عوائلهم ، ولهم بيوت مقسمة وحدهم .
الشيخ : ما شاء الله !
السائل : والذين هم بدون عوائل ينامون في المسجد ، وفي المكتبة وكذا ، والحمد لله نفع الله به الكثير .
الشيخ : الحمد لله ، العوائل فيهم غرباء ؟
السائل : إي أكثرهم غرباء عن منطقته هو .
الشيخ : أقصد من خارج اليمن ؟
السائل : هم يمنيون .
الشيخ : يمنيون .
السائل : وأما الذين ليس لهم عوائل ؛ فهم كثيرون .
الشيخ : وأنت لعلك من هؤلاء القليل ؟
السائل : أنا مقيم في مأرب ، أقيم فيها .
الشيخ : لا يمتدُّ يعني خيره إلى مأرب ؟
السائل : يأتي الشيخ إلى مأرب ، ونذهب نحن له ، ويذهب من عندنا طلبة عنده ، وهو يأتي للدعوة - أيضًا - في مأرب .
الشيخ : إذًا سلِّم عليه .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : إن شاء الله ، وعلى من لديه - أيضًا - .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : مما يتيسَّر لك .
السائل : في من طلبته هنا جاؤوا لقيتموهم هنا البارحة في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعني حوالي أربعين أو خمسين .
الشيخ : ما شاء الله .
السائل : نعم ، من الطلبة جاؤوا .
الشيخ : طيَّبك الله من طيب الجنة .
السائل : جاءتنا أخبار كثيرة أنكم ستأتون اليمن زيارة للشيخ ودعوة إلى الله - عز وجل - ؟
الشيخ : بارك الله فيك ، والله الدعوات كثيرة ، لكن الاستجابة قليلة ؛ لأن ظروفي العلمية أولًا ، والصحية ثانيًا ؛ ما تُمكِّنني من أن أدخل الفرح والسرور لنفسي في مثل هذه الزيارة .
السائل : قد فرحنا بهذا لدرجة أن الشيخ حين أُخبر في بعض الأشياء يعني جاءت الدموع في وجهه وهو أن تُذكر عنده .
الشيخ : جزاه الله خير ، هو كان من أجود الطلاب في الجامعة حينما كنت أدرِّس فيها ، ونعم الطالب ، ونعم الشيخ الآن - إن شاء الله - .
السائل : كثيرًا .
الشيخ : وكم بينك وبينه من المسافة ؟
السائل : يعني إذا خرجت بالسيارة من الصباح أصلِّي عنده العصر أو قبل العصر .
الشيخ : ما شاء الله ! يعني قرابة ( 700 ) ( 800 ) كم في ؟
السائل : حوالي ( 400 ) .
الشيخ : ( 400 ) !
السائل : تقريبًا ، نعم . وهو بخير ولله الحمد .
الشيخ : كيف حاله ؟
السائل : طيب جدًّا ولله الحمد .
الشيخ : الحمد لله ، نسمع - والحمد لله - أنه نشيط وعنده طلاب علم كثيرين ؛ أكذلك ؟
السائل : ... تقريبًا منهم حوالي مائة عائلة ، إخوة مع عوائلهم ، ولهم بيوت مقسمة وحدهم .
الشيخ : ما شاء الله !
السائل : والذين هم بدون عوائل ينامون في المسجد ، وفي المكتبة وكذا ، والحمد لله نفع الله به الكثير .
الشيخ : الحمد لله ، العوائل فيهم غرباء ؟
السائل : إي أكثرهم غرباء عن منطقته هو .
الشيخ : أقصد من خارج اليمن ؟
السائل : هم يمنيون .
الشيخ : يمنيون .
السائل : وأما الذين ليس لهم عوائل ؛ فهم كثيرون .
الشيخ : وأنت لعلك من هؤلاء القليل ؟
السائل : أنا مقيم في مأرب ، أقيم فيها .
الشيخ : لا يمتدُّ يعني خيره إلى مأرب ؟
السائل : يأتي الشيخ إلى مأرب ، ونذهب نحن له ، ويذهب من عندنا طلبة عنده ، وهو يأتي للدعوة - أيضًا - في مأرب .
الشيخ : إذًا سلِّم عليه .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : إن شاء الله ، وعلى من لديه - أيضًا - .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : مما يتيسَّر لك .
السائل : في من طلبته هنا جاؤوا لقيتموهم هنا البارحة في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعني حوالي أربعين أو خمسين .
الشيخ : ما شاء الله .
السائل : نعم ، من الطلبة جاؤوا .
الشيخ : طيَّبك الله من طيب الجنة .
السائل : جاءتنا أخبار كثيرة أنكم ستأتون اليمن زيارة للشيخ ودعوة إلى الله - عز وجل - ؟
الشيخ : بارك الله فيك ، والله الدعوات كثيرة ، لكن الاستجابة قليلة ؛ لأن ظروفي العلمية أولًا ، والصحية ثانيًا ؛ ما تُمكِّنني من أن أدخل الفرح والسرور لنفسي في مثل هذه الزيارة .
السائل : قد فرحنا بهذا لدرجة أن الشيخ حين أُخبر في بعض الأشياء يعني جاءت الدموع في وجهه وهو أن تُذكر عنده .
الشيخ : جزاه الله خير ، هو كان من أجود الطلاب في الجامعة حينما كنت أدرِّس فيها ، ونعم الطالب ، ونعم الشيخ الآن - إن شاء الله - .
- رحلة الخير - شريط : 6
- توقيت الفهرسة : 00:45:02
- نسخة مدققة إملائيًّا