بالنسبة للأستاذ زهير الشاويش والالتقاء على طبع بعض الكتب الحنبلية ؟ وما أول ما طبعه المكتب الإسلامي للشيخ ؟
A-
A=
A+
الحويني : بالنسبة للأستاذ زهير الشاويش ، يعني مسألة الالتقاء على طبع بعض الكتب الحنبلية ؟
الشيخ : لأ .
الحويني : كيف تمَّت ... الإخوان ... .
الشيخ : إي نعم ، هو كان من قبل من الإخوان ومن أعداء السلفية ، أول ما أحيينا سنَّة صلاة العيد في مصلَّى خرجنا نحو 20 شخص من إخواننا السلفيين لأول مرة لصلاة العيد خارج البلد وخارج منطقة الميدان التي كان يسكن فيها زهير وكثير من الإخوان المسلمين ، صلينا صلاة العيد ثم رجعنا أدراجَنا ، فحوَّلنا لزيارة مركز أو فرع من فروع مركز الإخوان المسلمين هناك في حيِّ الميدان ، وكان زهير بطبيعة الحال من جملة الأعضاء هناك ، فجرى النقاش في بعض المسائل التي كانت تؤخذ على السلفيين ، وقضية البدعة والسنة ، والصحيح والضعيف إلى آخره ، ولأول مرة يُتاح لزهير أن يسمع مثل هذا الكلام في الوقت اللي أنا كنت أتردَّد سابقًا على مركز الإخوان المسلمين في دار ... مكان هناك يُعرف .
فالشاهد : أن زهيرًا من تلك الجلسة سرت إليه العدوى عدوى السلفية ، وبدأت تتكاثر الجلسات بيننا وبينه ، ثم هو افتتح مكتبة للطباعة في محلَّة اسمها الحلبوني ، فبسبب هذا التعارف الذي جدَّ وأنا بدأت يعني ببعض التآليف ، وبدأ هو يطبع رسائلي بعد هذه التعارف والمودة التي حصلت بيني وبينه ، هكذا كان ابتداء التعارف .
الحويني : وأول شيء طبع لك المكتب الإسلامي " صفة الصلاة " ولَّا شيء آخر ؟
الشيخ : أظن هو هذا " صفة الصلاة " ؛ كنت طبعت " آداب الزفاف " رسالة صغيرًا ، بعدين لما أضفت إليها إضافات أخرى قرَّروا بطبعه - أيضًا - لكن ما عاد أذكر إلا أن " صفة الصلاة " هو أول ما طبعه .
الحويني : نعم .
الشيخ : لأ .
الحويني : كيف تمَّت ... الإخوان ... .
الشيخ : إي نعم ، هو كان من قبل من الإخوان ومن أعداء السلفية ، أول ما أحيينا سنَّة صلاة العيد في مصلَّى خرجنا نحو 20 شخص من إخواننا السلفيين لأول مرة لصلاة العيد خارج البلد وخارج منطقة الميدان التي كان يسكن فيها زهير وكثير من الإخوان المسلمين ، صلينا صلاة العيد ثم رجعنا أدراجَنا ، فحوَّلنا لزيارة مركز أو فرع من فروع مركز الإخوان المسلمين هناك في حيِّ الميدان ، وكان زهير بطبيعة الحال من جملة الأعضاء هناك ، فجرى النقاش في بعض المسائل التي كانت تؤخذ على السلفيين ، وقضية البدعة والسنة ، والصحيح والضعيف إلى آخره ، ولأول مرة يُتاح لزهير أن يسمع مثل هذا الكلام في الوقت اللي أنا كنت أتردَّد سابقًا على مركز الإخوان المسلمين في دار ... مكان هناك يُعرف .
فالشاهد : أن زهيرًا من تلك الجلسة سرت إليه العدوى عدوى السلفية ، وبدأت تتكاثر الجلسات بيننا وبينه ، ثم هو افتتح مكتبة للطباعة في محلَّة اسمها الحلبوني ، فبسبب هذا التعارف الذي جدَّ وأنا بدأت يعني ببعض التآليف ، وبدأ هو يطبع رسائلي بعد هذه التعارف والمودة التي حصلت بيني وبينه ، هكذا كان ابتداء التعارف .
الحويني : وأول شيء طبع لك المكتب الإسلامي " صفة الصلاة " ولَّا شيء آخر ؟
الشيخ : أظن هو هذا " صفة الصلاة " ؛ كنت طبعت " آداب الزفاف " رسالة صغيرًا ، بعدين لما أضفت إليها إضافات أخرى قرَّروا بطبعه - أيضًا - لكن ما عاد أذكر إلا أن " صفة الصلاة " هو أول ما طبعه .
الحويني : نعم .
- ترجمة الألباني - شريط : 4
- توقيت الفهرسة : 00:18:19
- نسخة مدققة إملائيًّا