رجل يُدخل في كتب الشيخ تعليقات غربية وتعليق الشيخ على ذلك ؟
A-
A=
A+
السائل : في " مختصر العلو " قلتم فيها قرائن المجاز الموجبة للعدول إليها عن الحقيقة ثلاث :
- العقلية كقوله - تعالى - : (( وسئل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها )) أي : أهلهم معهم ، ومنه : (( واخفض لهما جناح الذل )) .
- الثانية : الفوقية مثل : (( يا هامان ابن لي صرحًا )) أي : مُر من يبني ، لأن مثله مما يُعرف أنه لا يبني .
- الثالثة : نحو : (( مَثَلُ نوره )) فإنها دليل على أن الله غير النور ، قال أهل العلم : وأمارة الدعوة الباطلة تجرُّدها عن أحد هذه القرائن ، فانظر لترى الحق على الخلق ... ، هذا التعليق لكم أو ... ؟
الشيخ : يجب أن تعلموا قبل كل شيء أن ... وقعت الواقعة بيني وبينهم منذ سنين .
سائل آخر : اللهم ... .
الشيخ : اللهم آمين .
الشيخ : ولذلك فهو يُعلق على كتبي دون إذني مما يُوحيه إليه علمه ، ولعل الأصلح أن نقول جهله ، التعليق هذا من عنده وليس منِّي ، ولا أحسن هذا الكلام .
السائل : ... و هل هو منكم ... ؟
الشيخ : لا لا ليس مني ، قلت في جواب عن هذا السؤال ليس مني ، ولا أحسن هذا الكلام .
السائل : هذا الذي أنا رجَّحته للإخوة ، إن كانوا استنكروه ، فقلت : فأنا أعرف أن ... يضيف أشياء من عنده ... .
الشيخ : من أخطر الإضافات أنه جاء إلى حديث : ( أصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيد : ألا كل شيء ما خلا الله باطل ) ، الحديث في " الصحيحين " ، وهو مذكور في " صحيح الجامع " ، فجاء الرجل - هداه الله - وأضاف إلى هذا الشطر الأول الشطر الثاني : " وكل نعيم لا محالة زائل " .
السائل : في المتن يا شيخ ؟
الشيخ : آ في المتن ، جاييك التفصيل ، وضعه بين معكوفتين هكذا في نفس المتن ، وكتب تعليقًا كهذا التعليق ، يقول : نقلًا عن " ديوان لبيد " صفحة كذا .
السائل : ... الحديث .
الشيخ : وهو عادة كما رأيت هنا في هذا الكتاب ، إذا وضع ... نسبها لنفسه ، إما إشارة وإما صراحة ، إشارة زاي ، صراحة زهير ، في هذا التعليق ما حط زهير ، ما وضع شيء ، في تعليق ثاني هنا في نفس الكتاب في زهير ، ... يرجع لـ " صحيح الجامع " - أيضًا - ما وضع زهير أو زاي ، هذه في الطبعة الجديدة ، الذي يقرأ هذا التعليق يقول هذا من صنع الألباني لأنه هو المؤلف ، لكن الحقيقة هذه الزيادة من عنده ، ولذلك أفسد كثيرًا من كتبي بتعليقاته ، وهذه الزيادة يعني خطيرة جدًّا ؛ لأنه تراكمت الأخطاء بهذه الزيادة الواحدة ، أولًا أكبرها وأخطرها كذب على رسول الله ، لأن الحديث في كل كتب السنة .
- العقلية كقوله - تعالى - : (( وسئل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها )) أي : أهلهم معهم ، ومنه : (( واخفض لهما جناح الذل )) .
- الثانية : الفوقية مثل : (( يا هامان ابن لي صرحًا )) أي : مُر من يبني ، لأن مثله مما يُعرف أنه لا يبني .
- الثالثة : نحو : (( مَثَلُ نوره )) فإنها دليل على أن الله غير النور ، قال أهل العلم : وأمارة الدعوة الباطلة تجرُّدها عن أحد هذه القرائن ، فانظر لترى الحق على الخلق ... ، هذا التعليق لكم أو ... ؟
الشيخ : يجب أن تعلموا قبل كل شيء أن ... وقعت الواقعة بيني وبينهم منذ سنين .
سائل آخر : اللهم ... .
الشيخ : اللهم آمين .
الشيخ : ولذلك فهو يُعلق على كتبي دون إذني مما يُوحيه إليه علمه ، ولعل الأصلح أن نقول جهله ، التعليق هذا من عنده وليس منِّي ، ولا أحسن هذا الكلام .
السائل : ... و هل هو منكم ... ؟
الشيخ : لا لا ليس مني ، قلت في جواب عن هذا السؤال ليس مني ، ولا أحسن هذا الكلام .
السائل : هذا الذي أنا رجَّحته للإخوة ، إن كانوا استنكروه ، فقلت : فأنا أعرف أن ... يضيف أشياء من عنده ... .
الشيخ : من أخطر الإضافات أنه جاء إلى حديث : ( أصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيد : ألا كل شيء ما خلا الله باطل ) ، الحديث في " الصحيحين " ، وهو مذكور في " صحيح الجامع " ، فجاء الرجل - هداه الله - وأضاف إلى هذا الشطر الأول الشطر الثاني : " وكل نعيم لا محالة زائل " .
السائل : في المتن يا شيخ ؟
الشيخ : آ في المتن ، جاييك التفصيل ، وضعه بين معكوفتين هكذا في نفس المتن ، وكتب تعليقًا كهذا التعليق ، يقول : نقلًا عن " ديوان لبيد " صفحة كذا .
السائل : ... الحديث .
الشيخ : وهو عادة كما رأيت هنا في هذا الكتاب ، إذا وضع ... نسبها لنفسه ، إما إشارة وإما صراحة ، إشارة زاي ، صراحة زهير ، في هذا التعليق ما حط زهير ، ما وضع شيء ، في تعليق ثاني هنا في نفس الكتاب في زهير ، ... يرجع لـ " صحيح الجامع " - أيضًا - ما وضع زهير أو زاي ، هذه في الطبعة الجديدة ، الذي يقرأ هذا التعليق يقول هذا من صنع الألباني لأنه هو المؤلف ، لكن الحقيقة هذه الزيادة من عنده ، ولذلك أفسد كثيرًا من كتبي بتعليقاته ، وهذه الزيادة يعني خطيرة جدًّا ؛ لأنه تراكمت الأخطاء بهذه الزيادة الواحدة ، أولًا أكبرها وأخطرها كذب على رسول الله ، لأن الحديث في كل كتب السنة .
- رحلة الخير - شريط : 1
- توقيت الفهرسة : 01:25:58
- نسخة مدققة إملائيًّا