طلب بعض الإخوة من الشيخ أشرطته التي يسجلها أبو ليلى لنسخها وتوزيعها بين طلبة العلم .
A-
A=
A+
السائل : كنا بالأمس يا شيخنا عند أحد الأخوة يعني سهرانين وطلب أحد الأخوة مني طلب أني أوصله في حضرتك يعني يكون الكلام فقلت هذا سهل إن شاء الله تعالى قد أجتمع بالشيخ وصاحب العلاقة غدًا صباحًا يقول أخونا هذا الفاضل أنه يطلب من أبو ليلى نسخة عن الشريط إللي بسجلو للشيخ ناصر ما بدهوش يعني تصفية لها ولا بدها ترتيب ولا إشي حتى ما يكون هناك العذر بسبب انشغال أبو ليلى في مشاغله والبيت والمحل وكذا بروح الطلب فبقول أنا بدي الشريط كما هو وأنا بطريقتي الفنية بصفيه بعمل إلي أنا بدي إياه وبدي أسجل من كل نسخة بتطلع عشرين ثلاثين شريط وأنشر العلم ويعني بدي أتبرع بهذا الأمر فالله يخليك تحكيلي هذه الملاحظة أمام الشيخ ناصر يعني ويسمعها أخي أبو ليلى فهنا أبو ليلى يقول أنا ما أستطيع إلا أني أصفيها لأنو بيطلع ضحك فلان وضحك علان وشغلات من هالنوع فما أستطيع إيش رأيكم يا شيخنا بارك الله فيكم ؟
الشيخ : رأيي أن هذا الطلب كان قد وجهه هو الذي أنت تومي إليه ولا تفصح عنه أو غيره عليك أن تسمع الجواب الآن .
السائل : نعم شيخنا
الشيخ : وقلت له هذا أمر لا يمكن تحقيقه لأنه في كثير من الأحيان يتعلق بي أنا فضلا عن أبو ليلى فأبو ليلى في كثير من الأحيان ولعله الأستاذ أبو مالك يعرف هذه الحقيقة يتصل بملقي الكلمة فيسأله عن بعض القضايا فأنا قلت لهذا السائل أو غيره أو من يشابهه قلت: يا أخي أنا لست مستعدًا كل ما واحد طرق الباب وسأل أنه في عبارة في كذا ماذا تعني ماذا تقصد هل نقرها هل نرفعها؟ إلى آخره ولذلك فمن الجانبين لا يمكن تحقيق مثل هذا الطلب من جهته هو وهذا هو أدرى به ومن جهتي أنا وأنا أيضًا أدرى به ولذلك فهذا عذر والعذر عند كرام الناس مقبول وما يصح الإلحاح في قضايا تتعلق بالشخص ذاته لأنه أدرى بواقعه من غيره هذا هو الجواب كما قلناه سابقًا ونقوله دائمًا ولاحقًا
الشيخ : رأيي أن هذا الطلب كان قد وجهه هو الذي أنت تومي إليه ولا تفصح عنه أو غيره عليك أن تسمع الجواب الآن .
السائل : نعم شيخنا
الشيخ : وقلت له هذا أمر لا يمكن تحقيقه لأنه في كثير من الأحيان يتعلق بي أنا فضلا عن أبو ليلى فأبو ليلى في كثير من الأحيان ولعله الأستاذ أبو مالك يعرف هذه الحقيقة يتصل بملقي الكلمة فيسأله عن بعض القضايا فأنا قلت لهذا السائل أو غيره أو من يشابهه قلت: يا أخي أنا لست مستعدًا كل ما واحد طرق الباب وسأل أنه في عبارة في كذا ماذا تعني ماذا تقصد هل نقرها هل نرفعها؟ إلى آخره ولذلك فمن الجانبين لا يمكن تحقيق مثل هذا الطلب من جهته هو وهذا هو أدرى به ومن جهتي أنا وأنا أيضًا أدرى به ولذلك فهذا عذر والعذر عند كرام الناس مقبول وما يصح الإلحاح في قضايا تتعلق بالشخص ذاته لأنه أدرى بواقعه من غيره هذا هو الجواب كما قلناه سابقًا ونقوله دائمًا ولاحقًا
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 777
- توقيت الفهرسة : 00:01:22
- نسخة مدققة إملائيًّا