رجل التحق بالجامعة الإسلامية بشهادة مزورة ثم علم حكم ذلك فهل عليه أن يخبر الجامعة أو لا .؟
A-
A=
A+
السائل : في فرنسا ... .
الشيخ : أيوه.
السائل : طايح في اللغة العربية وكلنني بأن أسألك هوز يقول أنه ولد في فرنسا وعاش هناك قرابة 25 سنة تقريبًا وهو مسلم بحمد الله تعالى وتعلم يا شيخ وضع الدول الكافرة هناك وكان يعاني من الكفر وخشية الفتنة على دينه فعزم أن يغادر تلك البلاد وفكر في المجيء إلى المدينة المنورة هنا ولكن كان مستواه الدراسي يا شيخ يعني نازل كان مستواه في المتوسط والمعلوم أن الجامعة الإسلامية قد لا تقبله وهو في هذا المستوى ففكر أن احتال عليهم فيعطيهم يعني شهادة يعني أعلى يعني شهادة المستوى الثانوي واستشار بعض الإخوة هناك فقال له ظروفك تجيز لك فعل هذا الأمر فلما جاء على المدينة واستفتى بعض المشايخ فأفتوا بأن هذا الأمر غير جائز وهو مقتنع الآن الحمد لله بعدم جوازه ولكن هو ظرفه الآن مع الجامعة ، وهو الآن مع الجامعة هل يعني يعترف بفعله هذا أم يسكت مع العلم أنه إذا اعترف قد يتعرض لأن يطرد من الجامعة ؟
الشيخ : لا بد إذا طلب منه أن يعترف.
السائل : يعني كان هذا الوضع هذا.
الشيخ : اسمع يا أخي تسمعني أم لا؟
السائل : أسمع نعم.
الشيخ: إي لا تتكلم وأنا بدأت بالكلام أنا فهمت عليك فبقي أنت عليك أن تفهم.
السائل : نعم.
الشيخ : أقول إذا سئل فعليه أن يصدق في جوابه ولإن كان الكذب ينجي أحيانًا فالصدق أنجى ولعلك تعرف أنه لا يوجد في الإسلام ما هو معروف عند الصهيونيين وجهلة المسلمين الذين ينطلقون على قاعدة الصهيونيين الغاية تبرر الوسيلة، تعرف إن هذه قاعدة صهيونية كافرة تعرف هذا؟ الو
السائل : أعرف هذا نعم.
الشيخ : يا شيخ أنت وين تغيب عني.
السائل : أعرف أعرف هذا.
الشيخ : لماذا لا تقول أنا أسألك ولا تجيب إلا بعد زمن.
السائل : إئذن لي يا شيخ بحول يعني.
الشيخ : إذا كنت تعرف هذا لعلك تفهم هذا الأخ المسلم الفرنسي، هذا من جهة من جهة أخرى فقد تكون النتيجة متجاوبة تمامًا مع الكلمة التي قلتها آنفًا وهي إن كان الكذب ينجي فالصدق أنجى وهذا من معاني قول ربنا تبارك وتعالى: (( ومن يتق الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب )) قد تكون نتيجة أنهم حينما يرون أنه صدقهم في القول أنهم يسلكونه ويمشون أمره أو يدبرونه بطريقة أو بأخرى ثم أقول إذا فرض أو افترض الاحتمال الآخر وهو الذي أنت أشرت إليه آنفًا بأنهم قد يخرجونه من الجامعة فأقول حينئذ قد يطلب العلم... نعم يا أخي
سائل آخر : هذا السنترال انتهت المدة.
سائل آخر : الجهاز بيكفل عندي الكمبيوتر يا بوي. بيقفل ما يحسبها لي بعدين، بسرعة قفل خلاص.
سائل آخر : بيتكلم من تليفون خارجي له مدة معينة من الزمن انتهى منه.
الشيخ : طيب ليش بيتكلموا معنا.
سائل آخر : هذا العملاء بيكلمه بيقوله المكالمة انتهت.
أبو ليلى : شيخنا إتمامًا الفائدة الله يجزيك بالخير.
الحلبي : الشريط كذلك.
الشيخ : نعم.
سائل آخر : ألو
الشيخ : نعم
سائل آخر : السلام عليكم.
الشيخ : وعليكم السلام.
سائل آخر: الشيخ الألباني.
الشيخ : أيوه.
سائل آخر: ازيك أستاذ؟
الشيخ : الحمد لله.
سائل آخر: ... نعم.
الشيخ : الصوت منخفض كثيرًا، من أين تتكلمين؟ ارفعي صوتك ... نعم نعم أقول نعم. أتمي يا أختي أتمي سؤالك ... الله يعينه هدول الجزائر.
سائل آخر : عن الربا.
الشيخ : والله ما فتح لي بشيء.
سائل آخر : نعم.
الشيخ : ما فتح لي بشيء، وتحدثت أنا مع بعض الإخوان من أمثالنا من طلاب العلم، ما طلع معنا شيء، ولعلك تتصل فيما بعد عسى الله أن يفتح علينا.
الشيخ : أيوه.
السائل : طايح في اللغة العربية وكلنني بأن أسألك هوز يقول أنه ولد في فرنسا وعاش هناك قرابة 25 سنة تقريبًا وهو مسلم بحمد الله تعالى وتعلم يا شيخ وضع الدول الكافرة هناك وكان يعاني من الكفر وخشية الفتنة على دينه فعزم أن يغادر تلك البلاد وفكر في المجيء إلى المدينة المنورة هنا ولكن كان مستواه الدراسي يا شيخ يعني نازل كان مستواه في المتوسط والمعلوم أن الجامعة الإسلامية قد لا تقبله وهو في هذا المستوى ففكر أن احتال عليهم فيعطيهم يعني شهادة يعني أعلى يعني شهادة المستوى الثانوي واستشار بعض الإخوة هناك فقال له ظروفك تجيز لك فعل هذا الأمر فلما جاء على المدينة واستفتى بعض المشايخ فأفتوا بأن هذا الأمر غير جائز وهو مقتنع الآن الحمد لله بعدم جوازه ولكن هو ظرفه الآن مع الجامعة ، وهو الآن مع الجامعة هل يعني يعترف بفعله هذا أم يسكت مع العلم أنه إذا اعترف قد يتعرض لأن يطرد من الجامعة ؟
الشيخ : لا بد إذا طلب منه أن يعترف.
السائل : يعني كان هذا الوضع هذا.
الشيخ : اسمع يا أخي تسمعني أم لا؟
السائل : أسمع نعم.
الشيخ: إي لا تتكلم وأنا بدأت بالكلام أنا فهمت عليك فبقي أنت عليك أن تفهم.
السائل : نعم.
الشيخ : أقول إذا سئل فعليه أن يصدق في جوابه ولإن كان الكذب ينجي أحيانًا فالصدق أنجى ولعلك تعرف أنه لا يوجد في الإسلام ما هو معروف عند الصهيونيين وجهلة المسلمين الذين ينطلقون على قاعدة الصهيونيين الغاية تبرر الوسيلة، تعرف إن هذه قاعدة صهيونية كافرة تعرف هذا؟ الو
السائل : أعرف هذا نعم.
الشيخ : يا شيخ أنت وين تغيب عني.
السائل : أعرف أعرف هذا.
الشيخ : لماذا لا تقول أنا أسألك ولا تجيب إلا بعد زمن.
السائل : إئذن لي يا شيخ بحول يعني.
الشيخ : إذا كنت تعرف هذا لعلك تفهم هذا الأخ المسلم الفرنسي، هذا من جهة من جهة أخرى فقد تكون النتيجة متجاوبة تمامًا مع الكلمة التي قلتها آنفًا وهي إن كان الكذب ينجي فالصدق أنجى وهذا من معاني قول ربنا تبارك وتعالى: (( ومن يتق الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب )) قد تكون نتيجة أنهم حينما يرون أنه صدقهم في القول أنهم يسلكونه ويمشون أمره أو يدبرونه بطريقة أو بأخرى ثم أقول إذا فرض أو افترض الاحتمال الآخر وهو الذي أنت أشرت إليه آنفًا بأنهم قد يخرجونه من الجامعة فأقول حينئذ قد يطلب العلم... نعم يا أخي
سائل آخر : هذا السنترال انتهت المدة.
سائل آخر : الجهاز بيكفل عندي الكمبيوتر يا بوي. بيقفل ما يحسبها لي بعدين، بسرعة قفل خلاص.
سائل آخر : بيتكلم من تليفون خارجي له مدة معينة من الزمن انتهى منه.
الشيخ : طيب ليش بيتكلموا معنا.
سائل آخر : هذا العملاء بيكلمه بيقوله المكالمة انتهت.
أبو ليلى : شيخنا إتمامًا الفائدة الله يجزيك بالخير.
الحلبي : الشريط كذلك.
الشيخ : نعم.
سائل آخر : ألو
الشيخ : نعم
سائل آخر : السلام عليكم.
الشيخ : وعليكم السلام.
سائل آخر: الشيخ الألباني.
الشيخ : أيوه.
سائل آخر: ازيك أستاذ؟
الشيخ : الحمد لله.
سائل آخر: ... نعم.
الشيخ : الصوت منخفض كثيرًا، من أين تتكلمين؟ ارفعي صوتك ... نعم نعم أقول نعم. أتمي يا أختي أتمي سؤالك ... الله يعينه هدول الجزائر.
سائل آخر : عن الربا.
الشيخ : والله ما فتح لي بشيء.
سائل آخر : نعم.
الشيخ : ما فتح لي بشيء، وتحدثت أنا مع بعض الإخوان من أمثالنا من طلاب العلم، ما طلع معنا شيء، ولعلك تتصل فيما بعد عسى الله أن يفتح علينا.
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 594
- توقيت الفهرسة : 00:34:24
- نسخة مدققة إملائيًّا