تكلم الشيخ عن حياته في الجامعة وغيرها.؟
A-
A=
A+
الحويني : تفضل يا شيخنا لما كنت ..
الشيخ : لما كنت أستاذاً في الجامعة الإسلامية ، ركبت سيارتي معي بعض الأساتذة من زملائي ، ويممتُ شطر خيبر ، وكنتُ يومئذٍ شاباً جلداً قوياً ، وكان من عادتي أنني أتغنى بالقرآن الكريم ، وأنا أقود السيارة ، كما يقولون عندنا في الشام ، تجلى عليَّ الباطن ، وأخذت أقرأ من سورة يوسف ، وبين أن أصل إلى هذه الآية ، (( فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين )) كان في عندنا صعود هكذا ، طريق معبد ، ثم هبوط بسيط وإذا بي أفاجأ بأن حجارةً من الجبل المطل على الطريق ، وصخور قد انهارت على الطريق ، ما اكتشفناها لأنها فاجأتنا بالنزول ، لما رأيت هذا ضربت على البريك الذي يقولوا عنه عندنا الفرامل ما اسمه باللغة العربية
الحويني : المكبح
الشيخ : المكبح وحاولت أن أتجاوز الحجارة بما استطعت ، وأنا أقول وقد وصلت إلى هذه الآية : (( فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين )) ، والحمد لله ما أصابنا أي شيء سوى أن بنشر الدولاب بنشر بسبب بعض الحجارة التي تناثرت فقلنا ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ، والآن ربنا عز وجل يسر لنا السبيل الدخول بدون تعويق لابني والحمد لله .
الحويني : فرصة يا شيخنا بقى نسمع بعض التجارب الحياتية التي فيها عبر ، هذه تصلح في ترجمة الشيخ
الشيخ : أي نعم
الحويني : جزاك الله خيرا في المرة الأولى لما سجلت معكم ترجمة كنت هذا الباب الأشياء التي تحصل في الحياة مهم جدا ان الناس تقرأ فيها ففرصة إن شاء الله فضيلتك تتذكر ..
الشيخ : بهذه المناسبة ..
الحويني : لحظة يا شيخنا أنا . خلص أغلق. .
مسائل أبي اسحق الحويني 1410 هـ ، موسم الحج .
الشيخ : لما كنت أستاذاً في الجامعة الإسلامية ، ركبت سيارتي معي بعض الأساتذة من زملائي ، ويممتُ شطر خيبر ، وكنتُ يومئذٍ شاباً جلداً قوياً ، وكان من عادتي أنني أتغنى بالقرآن الكريم ، وأنا أقود السيارة ، كما يقولون عندنا في الشام ، تجلى عليَّ الباطن ، وأخذت أقرأ من سورة يوسف ، وبين أن أصل إلى هذه الآية ، (( فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين )) كان في عندنا صعود هكذا ، طريق معبد ، ثم هبوط بسيط وإذا بي أفاجأ بأن حجارةً من الجبل المطل على الطريق ، وصخور قد انهارت على الطريق ، ما اكتشفناها لأنها فاجأتنا بالنزول ، لما رأيت هذا ضربت على البريك الذي يقولوا عنه عندنا الفرامل ما اسمه باللغة العربية
الحويني : المكبح
الشيخ : المكبح وحاولت أن أتجاوز الحجارة بما استطعت ، وأنا أقول وقد وصلت إلى هذه الآية : (( فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين )) ، والحمد لله ما أصابنا أي شيء سوى أن بنشر الدولاب بنشر بسبب بعض الحجارة التي تناثرت فقلنا ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ، والآن ربنا عز وجل يسر لنا السبيل الدخول بدون تعويق لابني والحمد لله .
الحويني : فرصة يا شيخنا بقى نسمع بعض التجارب الحياتية التي فيها عبر ، هذه تصلح في ترجمة الشيخ
الشيخ : أي نعم
الحويني : جزاك الله خيرا في المرة الأولى لما سجلت معكم ترجمة كنت هذا الباب الأشياء التي تحصل في الحياة مهم جدا ان الناس تقرأ فيها ففرصة إن شاء الله فضيلتك تتذكر ..
الشيخ : بهذه المناسبة ..
الحويني : لحظة يا شيخنا أنا . خلص أغلق. .
مسائل أبي اسحق الحويني 1410 هـ ، موسم الحج .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 408
- توقيت الفهرسة : 00:49:14
- نسخة مدققة إملائيًّا