السائل : شيخنا اليوم أحد إخواننا بيذكر لي أن عبد الجليل طاردينوا من الجامعة سمعتم هذا ولا أنه حالم حلم بقول لك في هذا الحلم كاين سيدنا نوح عليه السلام أمامه وسيدنا كأنه محمد صلى الله عليه وسلم جبنه يعني يدعي الألوهية الآن.
الشيخ : الله أكبر.
السائل : والله أعلم طبعا.
الحلبي : سامع يا شيخ خالد أحد الإخوة حدثني أنه سامع عبد الجليل بأذنه يعني واثنين حتى يقول تتذكروا الفترة اللي صارت قبل شهور انحباس المطر.
الشيخ : إي نعم.
الحلبي : قال إنه الناس ليش بتدعي وبتصلي صلاة استستقاء احتباس المطر أنا اللي حابسوا
الشيخ : الله أكبر
الحلبي : بكل سهولة مفاتيح المطر بيدي أنا لو بدي لكن الناس ما بتستاهل إي والله أنا هذا حدثني من سمعه واثنان مميزان فاهمان. واحد أحد الضلال اسمه عبد الجليل في الجامعة الأردنية رجل مخرف.
السائل : لأنهه قايل لهم في خطبة من خطب الجمعة أنا سمعت والله أحد الإخوة نقل لي قال أنه هم يصلون صلاة الاستسقاء وكذا أنا إذا دعوت الله عز وجل ينزل المطر فورا ولا يتأخر عن دعائي يعني يلازم دعائي قال هذا على فكرة بعد الأفكار هذه وأفكار أخرى منعوه من الخطابة في الصويلح مكان يخطب الجمعة منعه والذي منعه غريب اللي منعه علي الفقير اللي منعه.
سائل آخر : يجوز منافسة وليست من أجل الدعاء .
سائل آخر : لا لا علي الفقير كان يقول كلام بيشطح كثير فمنعه من الخطابة.