كلمة من أبي ليلى و الشيخ علي حسن الحلبي عن شعيب الأرنؤوط . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
كلمة من أبي ليلى و الشيخ علي حسن الحلبي عن شعيب الأرنؤوط .
A-
A=
A+
أبو ليلى : قولك شيخنا أو قول حسن السقاف شيخنا إنه أجزم بأن النبي صلي الله عليه وسلم ما قال الحديث وأن الله أو أنه قال أين الله فهل يشبه شيخنا مرة كنا التقينا والأخ علي ذهبنا لشعيب الأرنؤوط فأقول أنا هل يوجد فرق في القول هذا والقول الذي سأقوله الآن أن لما رآني باللحية هذه وهذا الثوب قال لي ما هذا ليه هيك شكلك؟ النبي صلي الله عليه وسلم ما كان هيك شكله كان لحيته خفيفة ولطيفة وكان ثوبه جميل فهل يشبه هذا الكلام هذا شيخنا، وهو طبعًا كما ... .

الشيخ : فيه نوع شبه لكن فيه فرق بين الأمرين.

الحلبي : من حيث المنهج بالتعدي.

الشيخ : فيه تعدي.

الحلبي : فيه تعدي شيخنا مرة جاء على البيت.

الشيخ : فيه اشتراك نعم.

الحلبي : مره زارنا شعيب وكان اخوة ناعور موجودين بيجوز حدثوك كان الأخ غازي وبعض الإخوة فاحنا جئنا لنصلي فغازي بيسأل الشيخ شعيب ليش ما بتحرك إصبعك قاله ما في تحريك إصبع الرسول لما ختير إيده صارت ترتجف.

الشيخ : أعوذ بالله.

الحلبي : والله هذا أنا بأذني أنا سمعته.

الشيخ : أعوذ بالله.

الحلبي : اه نعوذ بالله هذا بأذني وأمام مجمع يعني، قال هذا الرسول لما ختير كبر إيده صارت ترتعش وترتجف فسجلوا هذه إنه سنة وإن ما في سنة على مجمع من الإخوة.

الشيخ : يعني هاي تروى

الحلبي : وهي هذه يا شيخنا بأذني في بيتي والله في بيتي والأخ غازي موجود والإخوة نعم ؟

السائل : السقاف ؟

الحلبي : شعيب الأرنؤوط .

الشيخ : شعيب شعيب .

الحلبي : لا شعيب هذا كلام شعيب في بيتي بقولك.

الشيخ : أعوذ بالله.

مواضيع متعلقة