الكلام على دور النشر .
A-
A=
A+
السائل : التعاون مع دور النشر أحيانا أنا أشعر بالمظلمة أنا سأقول ما عانيته وما أصابني من بلاءهم.
الشيخ : الله أكبر.
السائل : وليس حتما الكل إلا من رحم ربي نعم فمثلا أنا هل يجوز لي أن أبيع كتاب محقق لدار نشر مسلم عادي ما أعلم أنه هل هو من أهل مثلا يعني.
الشيخ : من أهل السنة وإلا البدعة أهل الصلاح أو الطلاح لا تدري.
السائل : هل يجوز لي أن أبيع كتاب محقق يريد هو يدعي أنه يريد أن يخدم المسلمين راح يطبع الكتاب حققته أو ما حققته تضع في من الخير الذي تبغاه أنت ثم تبيعه لهذا الرجل وتشترط عليه أن يحط المادة العلمية فهل يجوز ذلك؟
الشيخ : ما أدري هل هناك فرق بين ما لو بعته أو ما بعته لكن أخذت شيئا مقابل هل هناك فرق فيما يبدو لك؟
السائل : لا هم يشترطون عليك.
الشيخ : أنا أسألك أنت مش هم.
السائل : أنا لا فرق عندي.
الشيخ : طيب, قصدي من الناحية الشرعية سؤالك شرعي بلا شك حينما تقول هل يجوز أنا أبيع الكتاب الذي حققته وو إلى آخره, لا فرق بين أن تبيعه وبين ألا تبيعه وتأخذ شيء بالمية كذا كلما طبعه ما فيه فرق بين الأمرين لكن أنا الذي ألاحظه في مثل هذه القضية هو أن الواحد منا إذا ابتلي بمثل هذا البيع أو المشاركة أو ما شابه ذلك المعنى أن يكون قصده الأول هو لله عز وجل وخدمة السنة وتقديم السنة مصفّاة إلى الأمة ثم إذا جاء بعد ذلك شيء فلا فرق عندي بين هذا وهذا إذا وجد القصد في الأصل.
السائل : بس السؤال هناك دور نشر متعددة دار نشر ملتزمة مثل أخونا الشيخ سعد مثلا دار أخونا مثلا دار العلم مثلا دار ابن الجوزي ناس ملتزمين وهناك دور أخرى سين وصاد من الناس غير ملتزمين.
الشيخ : الآن السؤال أخذ جانبا آخر وبالتالي يكون الجواب كذلك, أقول إذا كان قد تيسر لك مثل هذا التنوع الذي أشرت إليه حينئذ يجب عليك أن تختار الناشر المتدين الصالح لكن أنا في ظني مثل هذا السؤال غير وارد في الأصل لأنك لست بحاجة إلى توجيهي ولا إلى أن تسمع جوابي عليه لأنك أنت تعرفه كما أعرفه تماما لكن هو غير متيسر لك فيما يبدو ولا شو وصلك إلى لبنان وأنت تعيش هناك.
السائل : يأتون إلي هناك أنا في اليمن يأتون إلي دور نشر متعددة ويطلبون الكتب اللي أنا حققتها.
الشيخ : هدول حقيقة تجار هدول ما بيسألوا عن كتاب نافع أو ضار, تجار يعني ولذلك خذ حذرك منهم ليس من الناحية المادية وإنما من الناحية المعنوية التي أنت أشرت إليها آنفا.
السائل : جزاك الله خيرا.
الشيخ : وإياك.
أبو ليلى : شيخنا الشيخ سليم منذ زمن طبعا عنده بعض الأسئلة هو مهيئها طبعا.
الشيخ : بس ما أدري ضيوفه أحق وإلا هو ... وين؟ على عجل أعانك الله ما شاء الله.
السائل : شيخ ... إذا كان الناشر شيعي من الشيعة الرافضة.
الشيخ : أظن الجواب سبق.
السائل : عارف الجواب ... .
الشيخ : طيب في أمان الله.
السائل : السلام عليكم.
الشيخ : الله أكبر.
السائل : وليس حتما الكل إلا من رحم ربي نعم فمثلا أنا هل يجوز لي أن أبيع كتاب محقق لدار نشر مسلم عادي ما أعلم أنه هل هو من أهل مثلا يعني.
الشيخ : من أهل السنة وإلا البدعة أهل الصلاح أو الطلاح لا تدري.
السائل : هل يجوز لي أن أبيع كتاب محقق يريد هو يدعي أنه يريد أن يخدم المسلمين راح يطبع الكتاب حققته أو ما حققته تضع في من الخير الذي تبغاه أنت ثم تبيعه لهذا الرجل وتشترط عليه أن يحط المادة العلمية فهل يجوز ذلك؟
الشيخ : ما أدري هل هناك فرق بين ما لو بعته أو ما بعته لكن أخذت شيئا مقابل هل هناك فرق فيما يبدو لك؟
السائل : لا هم يشترطون عليك.
الشيخ : أنا أسألك أنت مش هم.
السائل : أنا لا فرق عندي.
الشيخ : طيب, قصدي من الناحية الشرعية سؤالك شرعي بلا شك حينما تقول هل يجوز أنا أبيع الكتاب الذي حققته وو إلى آخره, لا فرق بين أن تبيعه وبين ألا تبيعه وتأخذ شيء بالمية كذا كلما طبعه ما فيه فرق بين الأمرين لكن أنا الذي ألاحظه في مثل هذه القضية هو أن الواحد منا إذا ابتلي بمثل هذا البيع أو المشاركة أو ما شابه ذلك المعنى أن يكون قصده الأول هو لله عز وجل وخدمة السنة وتقديم السنة مصفّاة إلى الأمة ثم إذا جاء بعد ذلك شيء فلا فرق عندي بين هذا وهذا إذا وجد القصد في الأصل.
السائل : بس السؤال هناك دور نشر متعددة دار نشر ملتزمة مثل أخونا الشيخ سعد مثلا دار أخونا مثلا دار العلم مثلا دار ابن الجوزي ناس ملتزمين وهناك دور أخرى سين وصاد من الناس غير ملتزمين.
الشيخ : الآن السؤال أخذ جانبا آخر وبالتالي يكون الجواب كذلك, أقول إذا كان قد تيسر لك مثل هذا التنوع الذي أشرت إليه حينئذ يجب عليك أن تختار الناشر المتدين الصالح لكن أنا في ظني مثل هذا السؤال غير وارد في الأصل لأنك لست بحاجة إلى توجيهي ولا إلى أن تسمع جوابي عليه لأنك أنت تعرفه كما أعرفه تماما لكن هو غير متيسر لك فيما يبدو ولا شو وصلك إلى لبنان وأنت تعيش هناك.
السائل : يأتون إلي هناك أنا في اليمن يأتون إلي دور نشر متعددة ويطلبون الكتب اللي أنا حققتها.
الشيخ : هدول حقيقة تجار هدول ما بيسألوا عن كتاب نافع أو ضار, تجار يعني ولذلك خذ حذرك منهم ليس من الناحية المادية وإنما من الناحية المعنوية التي أنت أشرت إليها آنفا.
السائل : جزاك الله خيرا.
الشيخ : وإياك.
أبو ليلى : شيخنا الشيخ سليم منذ زمن طبعا عنده بعض الأسئلة هو مهيئها طبعا.
الشيخ : بس ما أدري ضيوفه أحق وإلا هو ... وين؟ على عجل أعانك الله ما شاء الله.
السائل : شيخ ... إذا كان الناشر شيعي من الشيعة الرافضة.
الشيخ : أظن الجواب سبق.
السائل : عارف الجواب ... .
الشيخ : طيب في أمان الله.
السائل : السلام عليكم.
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 905
- توقيت الفهرسة : 00:46:19