في مقدمة " صحيح الجامع " قلتم : كثر شرَّاح " الجامع الصغير " ؛ فما هي هذه الشروح ؟
A-
A=
A+
السائل : حفظكم الله ، أذكر أنَّكم ذكرتم في مقدمة " صحيح الجامع " أن الشُّرَّاح قد كثروا ، قد كثر الشُّرَّاح ؟
الشيخ : ... .
السائل : قد كثر شرَّاح كتاب " الفتح الكبير " ؟
الشيخ : " الفتح الكبير " ؟
السائل : إي نعم .
الشيخ : " الكبير " .
السائل : أو ما أدري .
الشيخ : بضمِّ الزيادة ؟
السائل : إي نعم ، نعم .
الشيخ : كثر الشُّرَّاح ؟
السائل : إي نعم .
الشيخ : لا ، أنت واهم ، " الفتح الكبير " ما له أي شرح .
السائل : أنُّو الصحيح ، إذًا " صحيح الجامع وزيادته " شيخنا ؟
الشيخ : لا .
السائل : أيوا .
الشيخ : " الجامع الصغير " يا أخي .
السائل : إي إي ، " الجامع الصغير وزيادته " .
الشيخ : لا لا ، بس بس " الجامع الصغير " .
السائل : بدون زيادة نعم .
الشيخ : دون زيادة ، ومش " الفتح " .
السائل : " الجامع " . شيخنا ، مثل يعني ... ؟
الشيخ : شلون ؟
السائل : يعني أريد أن أستفيد منكم يعني بعض هذه الشروحات المطبوعة ؟
الشيخ : عندك " السراج المنير في شرح الجامع الصغير " ، وعندك واحد كانوا طبعوا منه جزء فقط ، هذا مطبوع كاملًا .
السائل : لكل الزيادة يعني " السراج " شيخي ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : " السراج " شارح كل " الجامع " ؟
الشيخ : كل " الجامع " .
السائل : كذلك شرح " المناوي " .
الشيخ : بلى ، و " المناوي " بيعرفوا .
السائل : معروف .
سائل آخر : معروف .
الشيخ : هو عم يسأل عن شيء غير معروف .
السائل : إي نعم .
السائل : شيخنا ، لعلي في الإمام الشافعي - رحمه الله - .
الشيخ : مين ؟
السائل : لعل في يعني الإمام الشافعي وبعض العلماء أن .
الشيخ : ما فهمت .
السائل : لا ، أقول : لعل هناك وضع الإمام الشافعي - رحمه الله - وبعض العلماء .
الشيخ : ما خلصنا نحن من هون .
السائل : أيوا .
الشيخ : في شرح الجامع بين شرح المناوي وشرح واحد آخر هلق ما عم أتذكَّر اسمه ، لعله نسبته أو لقبه " العلقمي " ، هذا ما أستعمله ؛ لأنُّو جزء واحد ، طابعينه شرح فوق وشرح تحت ، بعدين الأشياء هذه ما هو مطبوعة حدِّث عنها ولا حرج .
السائل : أيوا .
الشيخ : ... .
السائل : قد كثر شرَّاح كتاب " الفتح الكبير " ؟
الشيخ : " الفتح الكبير " ؟
السائل : إي نعم .
الشيخ : " الكبير " .
السائل : أو ما أدري .
الشيخ : بضمِّ الزيادة ؟
السائل : إي نعم ، نعم .
الشيخ : كثر الشُّرَّاح ؟
السائل : إي نعم .
الشيخ : لا ، أنت واهم ، " الفتح الكبير " ما له أي شرح .
السائل : أنُّو الصحيح ، إذًا " صحيح الجامع وزيادته " شيخنا ؟
الشيخ : لا .
السائل : أيوا .
الشيخ : " الجامع الصغير " يا أخي .
السائل : إي إي ، " الجامع الصغير وزيادته " .
الشيخ : لا لا ، بس بس " الجامع الصغير " .
السائل : بدون زيادة نعم .
الشيخ : دون زيادة ، ومش " الفتح " .
السائل : " الجامع " . شيخنا ، مثل يعني ... ؟
الشيخ : شلون ؟
السائل : يعني أريد أن أستفيد منكم يعني بعض هذه الشروحات المطبوعة ؟
الشيخ : عندك " السراج المنير في شرح الجامع الصغير " ، وعندك واحد كانوا طبعوا منه جزء فقط ، هذا مطبوع كاملًا .
السائل : لكل الزيادة يعني " السراج " شيخي ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : " السراج " شارح كل " الجامع " ؟
الشيخ : كل " الجامع " .
السائل : كذلك شرح " المناوي " .
الشيخ : بلى ، و " المناوي " بيعرفوا .
السائل : معروف .
سائل آخر : معروف .
الشيخ : هو عم يسأل عن شيء غير معروف .
السائل : إي نعم .
السائل : شيخنا ، لعلي في الإمام الشافعي - رحمه الله - .
الشيخ : مين ؟
السائل : لعل في يعني الإمام الشافعي وبعض العلماء أن .
الشيخ : ما فهمت .
السائل : لا ، أقول : لعل هناك وضع الإمام الشافعي - رحمه الله - وبعض العلماء .
الشيخ : ما خلصنا نحن من هون .
السائل : أيوا .
الشيخ : في شرح الجامع بين شرح المناوي وشرح واحد آخر هلق ما عم أتذكَّر اسمه ، لعله نسبته أو لقبه " العلقمي " ، هذا ما أستعمله ؛ لأنُّو جزء واحد ، طابعينه شرح فوق وشرح تحت ، بعدين الأشياء هذه ما هو مطبوعة حدِّث عنها ولا حرج .
السائل : أيوا .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 286
- توقيت الفهرسة : 00:38:00
- نسخة مدققة إملائيًّا