اقتراح الشيخ أن تكون الدعوة في ألبانيا .
A-
A=
A+
الشيخ : طيب فيه منطقة هناك أخرى لعله الأمر أسلم وهي بلادنا الأصلية ألبانيا فهل هناك عمل في سبيل الدعوة منظم هناك ولا كيف ؟
السائل : جيدا جيد يا شيخ الإخوة الذين هم معنا قالوا سيذهبون إلى ألبانيا وإلى كرواتيا تيرانا إيش ديران ... !
الشيخ : تييرانا وأشقودرة .نعم .
السائل : وأرادوا بعض المراكز الجيدة أو بعض الأماكن الطيبة التي من الممكن أن يجعلوا مع غيرها تنسيقا و إمدادا وغير ذلك فقلت لهم إذا زرت الشيخ ناصر سيزودنا بشيء من ذلك إن كان عنده .
الشيخ : والله أنا عهدنا بعيد في البلاد لكن ليس عندي إلا أيضا تأكيد وجوب الذهاب لبعض الذين يفهمون الإسلام فهم صحيحا ويستطيعون أن ينقلوا هذا الإسلام إلى أولئك القوم بالحكمة والموعظة الحسنة لأني أنا خرجت منها صغيرا ابن تسع سنين ولم يكن لي أي اتصال بهم كل هذه المدة وإن كنت علمت من أحد الأفاضل السودانيين وين إخوانا اللي كانوا هنا خرجوا ؟ . مهتم بالقضية وهو رئيس جمعية في هولندا سوداني نسيت اسمه ... .
أبو ليلى : حسن إبراهيم .
الشيخ : حسن هذا هو ... آه ..
سائل آخر : ... مؤسسة إبراهيم ... .
السائل : أي نعم رأيته هناك وتكلم وكان فرحا بالحال الموجود في ألبانيا وقال لا بد من زيارتها وقد ألح علي أن أذهب إلى هناك ولكن اعتذرت بانتهاء الإجازة وأحببنا أن نلقاك يا شيخ حتى نأخذ منك المزيدحتى نزودهم بذلك ويذهبون ولكن هو يعرف أكثرهم ويعرف باللغة الألبانية ما يستطيع أن يمر به .
الشيخ : كويس يعني بعد ما زار البلاد ؟
السائل : الآن ممكن أن يكون هناك حسب ما ... .
الشيخ : يتحدث عندي في الدار أنه يخطط لزيارة ألبانيا والذهاب إليها وأنه كان في سفرة سابقة زارها والتقى مع بعضهم بمن يحسن العربية في تيرانا وأنه ذكر له عندنا في الأردن رجل من عندكم يعنيني ففرح ذلك حينما أنه سمع هناك رجل من ألبانيا وعلى الدعوة السلفية وعلى الاشتغال بعلم الحديث ففهمت من أخونا هذا حسن بأن هذا الإنسان من نوادر الألبانيين أولا يحسنون اللغة الألبانية ثم يفهمون الدعوة إلى حد كبير جدا الفهم الصحيح وعلى ذلك رأيت لزاما عليّ أن أرسل إليه ما تيسر عندي من المطبوعات من مؤلفاتي وضعتها في كرتونة وأخذها معه لعله أوصلها إليه أو يوصلها إن شاء الله فالذهاب حقيقة في ألبانيا قد يفيد أكثر في الوضع الحاضر الآن قبل أن تحيط بهم الفتن أيضا وأنهم يفتنونهم بالأموال والطعام والشراب وبلغني أنهم لا يشغلون أحدهم إلا أن يضع الصليب على صدره .
السائل : أعوذ بالله .
الشيخ : أيضا هم بحاجة قصوى إلى مثل هذه الإغاثة العلمية !
السائل : قد يكون هؤلاء أولى لأنهم بعيدين ... .
الشيخ : نعم وهذا رأيي .
السائل : الشيخ ألباني ... .
الشيخ : والله أكبر وليس عن عصبية فالإسلام كلهم إخوة لكن نرى ظرفنا غير الظرف هناك . نعم لا والله لم يبق هناك شيء نحنّ إليه الله المستعان.
السائل : ... ما شاء الله جميل ... .
الشيخ : الله يكون معهم .
السائل : هذه مؤسسة الحرمين تسعى إلى أن يكون لها جهود في الدعوة إلى الله عز وجل تصل بها إلى ألبانيا وعلمنا من الأخ أنها يعني ما شاء الله هم فقراء غالبيتهم يا شيخ والإسلام فيه صبغة قوية هناك وكثير منهم عفوا يعمل في يوغسلافيا من الألبان من الممكن يعني يستفاد منهم هناك في الدخول ... .
السائل : جيدا جيد يا شيخ الإخوة الذين هم معنا قالوا سيذهبون إلى ألبانيا وإلى كرواتيا تيرانا إيش ديران ... !
الشيخ : تييرانا وأشقودرة .نعم .
السائل : وأرادوا بعض المراكز الجيدة أو بعض الأماكن الطيبة التي من الممكن أن يجعلوا مع غيرها تنسيقا و إمدادا وغير ذلك فقلت لهم إذا زرت الشيخ ناصر سيزودنا بشيء من ذلك إن كان عنده .
الشيخ : والله أنا عهدنا بعيد في البلاد لكن ليس عندي إلا أيضا تأكيد وجوب الذهاب لبعض الذين يفهمون الإسلام فهم صحيحا ويستطيعون أن ينقلوا هذا الإسلام إلى أولئك القوم بالحكمة والموعظة الحسنة لأني أنا خرجت منها صغيرا ابن تسع سنين ولم يكن لي أي اتصال بهم كل هذه المدة وإن كنت علمت من أحد الأفاضل السودانيين وين إخوانا اللي كانوا هنا خرجوا ؟ . مهتم بالقضية وهو رئيس جمعية في هولندا سوداني نسيت اسمه ... .
أبو ليلى : حسن إبراهيم .
الشيخ : حسن هذا هو ... آه ..
سائل آخر : ... مؤسسة إبراهيم ... .
السائل : أي نعم رأيته هناك وتكلم وكان فرحا بالحال الموجود في ألبانيا وقال لا بد من زيارتها وقد ألح علي أن أذهب إلى هناك ولكن اعتذرت بانتهاء الإجازة وأحببنا أن نلقاك يا شيخ حتى نأخذ منك المزيدحتى نزودهم بذلك ويذهبون ولكن هو يعرف أكثرهم ويعرف باللغة الألبانية ما يستطيع أن يمر به .
الشيخ : كويس يعني بعد ما زار البلاد ؟
السائل : الآن ممكن أن يكون هناك حسب ما ... .
الشيخ : يتحدث عندي في الدار أنه يخطط لزيارة ألبانيا والذهاب إليها وأنه كان في سفرة سابقة زارها والتقى مع بعضهم بمن يحسن العربية في تيرانا وأنه ذكر له عندنا في الأردن رجل من عندكم يعنيني ففرح ذلك حينما أنه سمع هناك رجل من ألبانيا وعلى الدعوة السلفية وعلى الاشتغال بعلم الحديث ففهمت من أخونا هذا حسن بأن هذا الإنسان من نوادر الألبانيين أولا يحسنون اللغة الألبانية ثم يفهمون الدعوة إلى حد كبير جدا الفهم الصحيح وعلى ذلك رأيت لزاما عليّ أن أرسل إليه ما تيسر عندي من المطبوعات من مؤلفاتي وضعتها في كرتونة وأخذها معه لعله أوصلها إليه أو يوصلها إن شاء الله فالذهاب حقيقة في ألبانيا قد يفيد أكثر في الوضع الحاضر الآن قبل أن تحيط بهم الفتن أيضا وأنهم يفتنونهم بالأموال والطعام والشراب وبلغني أنهم لا يشغلون أحدهم إلا أن يضع الصليب على صدره .
السائل : أعوذ بالله .
الشيخ : أيضا هم بحاجة قصوى إلى مثل هذه الإغاثة العلمية !
السائل : قد يكون هؤلاء أولى لأنهم بعيدين ... .
الشيخ : نعم وهذا رأيي .
السائل : الشيخ ألباني ... .
الشيخ : والله أكبر وليس عن عصبية فالإسلام كلهم إخوة لكن نرى ظرفنا غير الظرف هناك . نعم لا والله لم يبق هناك شيء نحنّ إليه الله المستعان.
السائل : ... ما شاء الله جميل ... .
الشيخ : الله يكون معهم .
السائل : هذه مؤسسة الحرمين تسعى إلى أن يكون لها جهود في الدعوة إلى الله عز وجل تصل بها إلى ألبانيا وعلمنا من الأخ أنها يعني ما شاء الله هم فقراء غالبيتهم يا شيخ والإسلام فيه صبغة قوية هناك وكثير منهم عفوا يعمل في يوغسلافيا من الألبان من الممكن يعني يستفاد منهم هناك في الدخول ... .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 646
- توقيت الفهرسة : 00:50:33
- نسخة مدققة إملائيًّا