أن يأجوج ومأجوج لهم الحصَّة الأكبر من جهنَّم .
A-
A=
A+
السائل : ... .
الشيخ : هذا ... هذا جاء معناه في حديث طويل في " الصحيحين " أو في أحدهما ، المعنى هذا صحيح وثابت ، ولما تعاظم الأمر على أصحاب الرسول - عليه السلام - ذكَّرَهم بيأجوج ومأجوج وهم حطب جهنم ، فأحدهم لا يموت وإلا ويخلِّف من بعده ألف ولد ؛ ولذلك فيكون الحصة الكبرى لجهنم من يأجوج ومأجوج ... هنا في آخر الزمان ولما يخرج البعض بعد خلافًا لبعض التفاسير العصرية التي تنبع من صدور بعض الناس التي لا تتَّسع للإيمان بالأمور الغيبية ، فيريدون أن يجعلوا الدين أمرًا عقليًّا مهضومًا فكريًّا ، وذلك خلاف أول شرط من شروط الإيمان الذي ذَكَرَه الله - عز وجل - في أول سورة البقرة : (( هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ )) ، فنحن نؤمن بكلِّ ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من الحديث الصحيح .
غيره ؟
الشيخ : هذا ... هذا جاء معناه في حديث طويل في " الصحيحين " أو في أحدهما ، المعنى هذا صحيح وثابت ، ولما تعاظم الأمر على أصحاب الرسول - عليه السلام - ذكَّرَهم بيأجوج ومأجوج وهم حطب جهنم ، فأحدهم لا يموت وإلا ويخلِّف من بعده ألف ولد ؛ ولذلك فيكون الحصة الكبرى لجهنم من يأجوج ومأجوج ... هنا في آخر الزمان ولما يخرج البعض بعد خلافًا لبعض التفاسير العصرية التي تنبع من صدور بعض الناس التي لا تتَّسع للإيمان بالأمور الغيبية ، فيريدون أن يجعلوا الدين أمرًا عقليًّا مهضومًا فكريًّا ، وذلك خلاف أول شرط من شروط الإيمان الذي ذَكَرَه الله - عز وجل - في أول سورة البقرة : (( هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ )) ، فنحن نؤمن بكلِّ ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من الحديث الصحيح .
غيره ؟
- تسجيلات متفرقة - شريط : 162
- توقيت الفهرسة : 00:00:00
- نسخة مدققة إملائيًّا