دردشة مع الشيخ حول سرقة علمية .
A-
A=
A+
أبو ليلى : فأنا ... عند هَيْ ... .
الشيخ : المهم ، نسأل الله له الهداية .
أبو ليلى : عفوًا - شيخي - ، هو قال أنُّو حلف يمين ، وإحنا حتى قبل مدة في نهاية المجلس كان " نظام " - شيخنا - نريد أنُّو يحلف يمين أمامنا ، أنت قلت : نحن الآن هذا بيننا وبينه .
سائل آخر : بين ... وبين ... .
أبو ليلى : أيوا ، لاحظ ، أنا حقيقة يعني لما مرَّ الشَّيخ قال لي : ما دام بدو يحلف يمين انتهى الأمر ، أنا قلت له : لكن اتَّضح ... - جزاه الله خير - هذا الشيء لازم أنا أقتنع فيه من أيِّ باب ما أناقشك فيه ، أما أنا تذكَّرت الحديث اللي هو عن عيسى - عليه السلام - لما رأى هداك سرق قال له : والله إني ما سرقت ، وأنا أقول كعيسى - عليه السلام - يعني .
سائل آخر : ( مَن حَلَفَ بالله فصدِّقوه ) .
أبو ليلى : إي نعم ، لكن هل فعلًا عيسى - عليه السلام - ما رآه سرق .
سائل آخر : هو رآه سرق .
أبو ليلى : لكن من أجل اليمين سلَّم ، وأنا أقول .
الشيخ : الله المستعان .
سائل آخر : هو حلف ... .
أبو ليلى : أنُّو هذا من تأليفه .
الشيخ : يعني نقده للحديث تضعيفه للحديث الذي يطابق في أسلوبه أسلوبي هذا لم يسبِقْ له أن وقف على نقدي بهذا الأسلوب ، وإنما هذا اتفاق . قلت مرَّة لبعضهم : والله هَيْ بدها إيمان ، بدها إيمان ! إيمان بالغيب يعني ؛ لأنُّو فوق العقل .
فيه قصص " جحا " زعموا أنه دخل ذات يوم حديقةً أو بستانًا ، فأخذ يحوِّش من الثمار ويدك في جيوبه ، فحسَّ به الناطور ، فألقى القبض عليه وسأله : كيف أنت تدخل هنا ؟ قال له : الهوى الريح رماني . قال له : طيب ، وهذه الثمار الذي في جيبك ؟ قال له : والله أنا عم أفكِّر فيه كيف يعني ؟ يعني الهوى طيَّره لهالبستان ، لكن الهوى دخَّل .
سائل آخر : هو يفكِّر !
الشيخ : عم يفكِّر قال !! نعم .
الشيخ : نعم .
الشيخ : المهم ، نسأل الله له الهداية .
أبو ليلى : عفوًا - شيخي - ، هو قال أنُّو حلف يمين ، وإحنا حتى قبل مدة في نهاية المجلس كان " نظام " - شيخنا - نريد أنُّو يحلف يمين أمامنا ، أنت قلت : نحن الآن هذا بيننا وبينه .
سائل آخر : بين ... وبين ... .
أبو ليلى : أيوا ، لاحظ ، أنا حقيقة يعني لما مرَّ الشَّيخ قال لي : ما دام بدو يحلف يمين انتهى الأمر ، أنا قلت له : لكن اتَّضح ... - جزاه الله خير - هذا الشيء لازم أنا أقتنع فيه من أيِّ باب ما أناقشك فيه ، أما أنا تذكَّرت الحديث اللي هو عن عيسى - عليه السلام - لما رأى هداك سرق قال له : والله إني ما سرقت ، وأنا أقول كعيسى - عليه السلام - يعني .
سائل آخر : ( مَن حَلَفَ بالله فصدِّقوه ) .
أبو ليلى : إي نعم ، لكن هل فعلًا عيسى - عليه السلام - ما رآه سرق .
سائل آخر : هو رآه سرق .
أبو ليلى : لكن من أجل اليمين سلَّم ، وأنا أقول .
الشيخ : الله المستعان .
سائل آخر : هو حلف ... .
أبو ليلى : أنُّو هذا من تأليفه .
الشيخ : يعني نقده للحديث تضعيفه للحديث الذي يطابق في أسلوبه أسلوبي هذا لم يسبِقْ له أن وقف على نقدي بهذا الأسلوب ، وإنما هذا اتفاق . قلت مرَّة لبعضهم : والله هَيْ بدها إيمان ، بدها إيمان ! إيمان بالغيب يعني ؛ لأنُّو فوق العقل .
فيه قصص " جحا " زعموا أنه دخل ذات يوم حديقةً أو بستانًا ، فأخذ يحوِّش من الثمار ويدك في جيوبه ، فحسَّ به الناطور ، فألقى القبض عليه وسأله : كيف أنت تدخل هنا ؟ قال له : الهوى الريح رماني . قال له : طيب ، وهذه الثمار الذي في جيبك ؟ قال له : والله أنا عم أفكِّر فيه كيف يعني ؟ يعني الهوى طيَّره لهالبستان ، لكن الهوى دخَّل .
سائل آخر : هو يفكِّر !
الشيخ : عم يفكِّر قال !! نعم .
الشيخ : نعم .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 254
- توقيت الفهرسة : 00:00:40
- نسخة مدققة إملائيًّا