استفسار عن حديث : ( من أراد أن يعلم ماله عند الله فلينظر ما لله عنده ) ؟
A-
A=
A+
السائل : شيخي! من باب آخر: ( مَنْ أَرَادَ أَنْ يَعْلَمْ مَا لَهُ عِنْدَ اللهِ؛ فَلَيَنْظُرْ مَاللهِ عِنْدَهُ ) هذا رقمه في صحيح الجامع: 5882. لكن الكتب المطبوعة غير موجود مطلقًا يعني -فيما أعلم- هو رقمه في الصَّحيحة: 2310.
الشيخ : ماذا تعني بالكتب الأخرى؟
السائل : المطبوعة، قلت: المطبوعة أنا.
الشيخ : فاهم. ما فهمت!
السائل : يعني هذا بالنسبة لتخريجه ما موجود بين يدينا؛ لكن احلتم -الله يحفظكم- على الصحيحة برقم: 2310.
الشيخ : نعم، 2310. طيب.
السائل : فأنا أردت استوثق يعني ما في جديد عليه ما في كذا، وأنه هذا الرقم هذا صحيح؛ لكن كثير ما تكون الأخطاء المطبعية الحقيقة بالنسبة لطبع المكتبة الإسلاميي؛ الأرقام فأنا أرى الأصل فيها الخطأ. سبحان الله!
الشيخ : طيب، شو اللي دفعك لتطريق هذا الاحتمال؟
السائل : حقيقة لأنه فيه عندي بحث متعلِّق بهذا الحديث.
الشيخ : حيدة. حيدة.
السائل : ايه! نعم. تفضل.
الشيخ : أقول لك أو قلت لك: ما الذي حملك على تطريق احتمال أنه يكون فيه خطأ في الرقم؟
السائل : أيوه، أيوه، الله يجزيك الخير ما أدري -الآن- صرت بِحِيرَة أنا! بالنسبة للرقم أريد أنا أن أرى هل هو بالفعل موجود في الصحيحة؟ أما قضية الرقم هذه مسألة أخرى ما أدري ايش اللي أوقعني في هذا الأمر!
الشيخ : طيب، سحبنا السؤال عن الرقم.
السائل : الله يجزيك الخير.
الشيخ : فما الذي حملك على التساؤل: هل هو موجود في الصحيحة وإلا لا؟
السائل : يعني أريد التوثُّق الحقيقة؛ لأنَّهم قالوا: غير مُخرَّج -الحديث- في أي كتاب آخر، وأنا ما أظن الأشياء هذه في الحقيقة مُخرَّج، والإنسان يطلع عليها.
الشيخ : ما هو مُخرَّج -يا أستاذ!- فيما لم يُطبَع.
السائل : نعم، نعم، 2310 يعني ما طبع.
الشيخ : هو يعني تحت التصوير في بيروت، وما ندري هذا النَّاشر.
السائل : المهم -شيخنا!- ما في جديد على الحديث.
الشيخ : لا ما في عندنا شيء جديد.
السائل : الله يجزيك الخير.
الشيخ : الله يحفظك.
الشيخ : ماذا تعني بالكتب الأخرى؟
السائل : المطبوعة، قلت: المطبوعة أنا.
الشيخ : فاهم. ما فهمت!
السائل : يعني هذا بالنسبة لتخريجه ما موجود بين يدينا؛ لكن احلتم -الله يحفظكم- على الصحيحة برقم: 2310.
الشيخ : نعم، 2310. طيب.
السائل : فأنا أردت استوثق يعني ما في جديد عليه ما في كذا، وأنه هذا الرقم هذا صحيح؛ لكن كثير ما تكون الأخطاء المطبعية الحقيقة بالنسبة لطبع المكتبة الإسلاميي؛ الأرقام فأنا أرى الأصل فيها الخطأ. سبحان الله!
الشيخ : طيب، شو اللي دفعك لتطريق هذا الاحتمال؟
السائل : حقيقة لأنه فيه عندي بحث متعلِّق بهذا الحديث.
الشيخ : حيدة. حيدة.
السائل : ايه! نعم. تفضل.
الشيخ : أقول لك أو قلت لك: ما الذي حملك على تطريق احتمال أنه يكون فيه خطأ في الرقم؟
السائل : أيوه، أيوه، الله يجزيك الخير ما أدري -الآن- صرت بِحِيرَة أنا! بالنسبة للرقم أريد أنا أن أرى هل هو بالفعل موجود في الصحيحة؟ أما قضية الرقم هذه مسألة أخرى ما أدري ايش اللي أوقعني في هذا الأمر!
الشيخ : طيب، سحبنا السؤال عن الرقم.
السائل : الله يجزيك الخير.
الشيخ : فما الذي حملك على التساؤل: هل هو موجود في الصحيحة وإلا لا؟
السائل : يعني أريد التوثُّق الحقيقة؛ لأنَّهم قالوا: غير مُخرَّج -الحديث- في أي كتاب آخر، وأنا ما أظن الأشياء هذه في الحقيقة مُخرَّج، والإنسان يطلع عليها.
الشيخ : ما هو مُخرَّج -يا أستاذ!- فيما لم يُطبَع.
السائل : نعم، نعم، 2310 يعني ما طبع.
الشيخ : هو يعني تحت التصوير في بيروت، وما ندري هذا النَّاشر.
السائل : المهم -شيخنا!- ما في جديد على الحديث.
الشيخ : لا ما في عندنا شيء جديد.
السائل : الله يجزيك الخير.
الشيخ : الله يحفظك.
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 339
- توقيت الفهرسة : 00:46:29
- نسخة مدققة إملائيًّا