روى ابن أبي خيثمة عن ابن جريج أنه قال
A-
A=
A+
الحلبي : طيب أستاذنا في قضية عنعنة ابن جريج عن عطاء .
الشيخ : أي نعم .
الحلبي : عن وقال ، أستاذنا أنت ما بتفرق بين يعني مش ما بتفرق يعني في أكثر من موضع بتقول هل عن حكمها حكم قال ، والثابت عندي هذا ، ففي اختلاف بالصورة هذه بالنسبة للنخعي ؟
الشيخ : يمكن الاختلاف هو من حيث عدم معرفتنا التفصيل المتعلق بقول ابن جريج مثل تفصيل المنقول عن النخعي .
الحلبي : جميل صح ، صحيح .
الشيخ : فهذا موضح مفصل ، فالنفس تطمئن للتفريق بين الأمرين ؛ أما هناك فالذي يرويه عن ابن جريج أنا لا أذكر الحقيقة ولا أدري إذا كانت الرواية صحيحة ، تذكر أنت من رواها هذه ؟
الحلبي : عن ابن جريج ؟
الشيخ : آه .
الحلبي : صحيحة أظن ابن أبي خيثمة .
الشيخ : اذن ابن أبي خيثمة يروي عن ابن جريج إنه قال .
الحلبي : إذا قلت قال عطاء فهذا سمعته منه .
الشيخ : طيب لكن ما في بالمقابل .
الحلبي : ما في بالمقابل .
الشيخ : هنا المشكلة .
الحلبي : هنا المشكلة ، وخاصة يلي بأيد هذا التفريق أستاذي ... إن في الموقظة في الرسالة الحديثة العلمية ... بقول حكم قال حكم عن .
الشيخ : نعم هذه القاعدة .
الحلبي: نعم هذه القاعدة هنا يعني التصريح بالسماع .
الشيخ : هو هذا.
الحلبي : أو التحديد أو بأقرأه بالباب .
الشيخ : نعم هذه القاعدة والأًصل كما لا يخفاك أن نتمسك بالقواعد إلا إذا جاء ما يخصصها ؛ ففيما يتعلق بالنخعي فيه تخصيص وليس كذلك بالنسبة لابن جريج .
الحلبي : نعم صحيح ، حدثنا الأخ نظام عن رسالة أخوه سعيد أنا ما شفتها للآن هي ؟
الشيخ : أي نعم .
الحلبي : صورتها .
الشيخ : هذا يا سيدي مشحون بالبغض في الحقيقة عندما تقرأ كتابه تشعر تماما أن هذا إنسان حاط دأبه بدأب الألباني .
الحلبي : هو كذلك ...
الشيخ : أي نعم ، فمتتبع الألباني في زلاته في رأيه هو يمكن ما فوت على نفسه واحدة ؛ لكن سبحان الله هؤلاء أهل الأهواء يعني ما بنفعوا غيرهم وبضروا بأنفسهم لأن النفع بكون كما هو معلوم لدى الجميع بالتجرد عن اتباع الهوى .
السائل : من أنجل ترشيه .
الشيخ : لا ، لا ، أنت عرفته هويته مصري .
الحلبي : طبعا ... ، وهو من الإسماعيلية وفاتح مزرعة بالإسماعيلية وعرفته في آخر أيام سفري وهو موجود هناك وهو مهندس زراعي .
الشيخ : بالإسماعيلية قلت ولا وين ؟
الحلبي : نعم بالإسماعيلية .
الشيخ : أنا يلي قائم في نفسي إنه هو كأنه تلميذ علي الغماري .
الحلبي : طبعا هو تلميذ الغماري وتلميذ أبو غدة ، وتلميذ كل هذه الشلة .
الشيخ : معليش لكن عندنا شيء إثباتات أم ...
الحلبي : في عندي إثباتات أنه تلميذ الغماري ، له كتاب اسمه " فتح العزيز بأسانيد عبد العزيز " ، يلي هو الغماري ، وله كتاب آخر اسمه " اكتشاف الرحيق بأسانيد سيدي عبد الله بن الصديق " وبذكر فيه المشايخ وكذا .
الشيخ : هذا يلي قائم بذهني أنا إنه هو غماري ؛ الشاهد في حديث أنا كنت أوردته في آداب الزفاف ... إفشاء سر الزوجين .
الحلبي : نعم ، نعم ، الحديث في صحيح مسلم .
الشيخ : الحديث في صحيح مسلم هو عامل عليه صفحات ، أي نعم وماسك ترجمة عمر بن حمزة ومطالعة في النهاية إنه ثقة ومحتج به ، وعامل مقدمة أنا أظن أنه هو أول كافر باه ؛ لأنه لا يتصور أنه إنسان طالب علم شم رائحة علم الحديث ، إنه بقول صراحة أن كل ما في الصحيحين فهو صحيح وأكثره يفيد القطع وقليل منه يفيد غلبة الظن ، ولا يصح أي نعم نقد الصحيحين من جهة الأسانيد لأنه من باب أيش ؟ ... أشبه ما يكون في موضوع التقليد والاجتهاد ، كيف يعني في الفقه أغلق باب الاجتهاد هكذا ؛ لكن هذا يا ترى من الذي يقول بهذا الكلام وأنا كنت بتساءل أن هذا الرجل مسكين إذا كان إنه عم ينتقد الألباني من الزاوية هذه لأنه أنا انتقدت بعض أحاديث مسلم ، طيب الغماريين أفضع مني في هذه الناحية وهو تلميذ عليهم ، يا ترى هو مخلص في الرد على الألباني ؟ لا والله هذا أمر مستحيل ، شبهته بأبو غدة ، أبو غدة هذا الخبيث الذي أخذ عليّ إصطلاحي الذي جريت عليه في تخريج العقيدة الطحاوية ، صحيح أخرجه البخاري ومسلم ، صحيح أخرجه مسلم إلى آخره ، قال هذا معناه أنه ما بصير الحديث صحيح إلا ... وكمان أخذ علي كما تذكرون أو ساعدوني على التذكر لأن العهد بعيد إنه أنا توقفت في تصحيح " ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل " ولو أنه في صحيح البخاري .
الحلبي : كلام طويل جدا .
الشيخ : نعم قصدي إن هناك كنت ذكرت هذا الكلام ... يا ليتني كنت ضعفته حتى يكون له حجة يعني لا أنا توقفت عن تصحيحه لأنه فيه فلان ، فاجا واستغل هذه النقطة فجئت أنا في المقدمة كما تعلمون وين أنت عم تنتقدني في هذه النقط ، شيخك هذا الكوثري يلي تفخر بالانتساب إليه إلى درجة أنك تتلقب بالكوثري هذا أنكر أحاديث في الصحيح البخاري ومسلم ، وسردت أنواعا من هذه الأحاديث ، وجدت هذا أخو هذا تماما في الضلال ، آخر شيء طلع عندي فيما يتعلق بفقه السنة تمام المنة ، هذا الغماري عبد الله الخبيث هذا له رسالة الصبح الساتر.
الحلبي : الصبح الساتر في صلاة المسافر .
الشيخ : أي نعم ، أنكر حديثا أولا لا نعلم من سبقه ثانيا ما استند إلى قاعدة علمية حديثية وهو حديث عروة عن عائشة قالت : ( فرضت الصلاة ركعتين ركعتين فأقرت في السفر وزيدت في الحضر ) ، قال هذا حديث ضعيف شاذ ؛ وكيف أثبت شذوذه ؟ مثل ما تعرف المبتدعة يتعلقون ولو بخيوط القمر ، يجيب لك رواية من هون ورواية من هون ورواية من هون ، من جملة الروايات التي جاء بها بهذه الرسالة ومن جملة تدليسه الخبيث يقول روى إسحاق بن راهويه في مسنده بإسناد على شرط الشيخين عن أبي بكر بن عبد الله بن عمرو بن حزم عن عائشة أن جبريل عليه السلام لما فرضت الصلاة نزل وصلى بالرسول عليه السلام صلاة الفجر ركعتين ثم صلى الظهر أربعا ، ثم العصر أربعا ؛ يبني على ذلك أنه إذا الصلاة فرضت أربعا أربعا .
الحلبي : سبحان الله .
الشيخ : عرفت كيف ؟
الحلبي : واضح .
الشيخ : أي نعم ، وجايب لك أحاديث أخرى ، شيء مبين أنه مرسل وما له قيمة ، وجايب حديثين من طريق الحسن البصري معتبرهم حديثين لأنه مسلسلهم بالأرقام وهو حديث واحد لكن من طريق بلفظ كذا ومن طريق بلفظ كذا وأعطاه رقمين ، فالعدد أربعة جعلهم خمسة لأنه جعل مرسلي الحسن البصري جعلهم اثنين وهو واحد ؛ أي نعم بهذه الأحاديث التي كلها معللة نسف بها حديث عروة وبنى على ذلك أن الصلاة فرضت أربعا أربعا ؛ ولذلك فالقول بأن صلاة المسافر ركعتان لا بد منهما ، هذا خطأ والعجيب هو برد في هذه الرسالة على رسالة أخوه الزمزمي محمد ، هذاك شوف هدول الغماريين أصحاب أهواء ، هذاك نسف حديث آخر من صحيح مسلم بدون أي حجة ، هو يلي فيه رجل نسيت اسمه الآن سأل ابن عباس في مكة أنه إذا نحن صلينا خلفكم أتممنا وإذا صلينا وحدنا قصرنا قال: سنة نبيك هذا الحديث نفسه الزمزمي لأنه هو يرى أنه لا بد من صلاة ركعتين سواء صلى وحده أو صلى مع الإمام ، هذا برد عليه صراحة ؛ فقال هذا حديث ضعيف ، هذا من ؟ محمد الزمزمي أخوه عبد الله رد عليه وأثبت الحديث وهو حق لكن نسف الحديث
الشيخ : أي نعم .
الحلبي : عن وقال ، أستاذنا أنت ما بتفرق بين يعني مش ما بتفرق يعني في أكثر من موضع بتقول هل عن حكمها حكم قال ، والثابت عندي هذا ، ففي اختلاف بالصورة هذه بالنسبة للنخعي ؟
الشيخ : يمكن الاختلاف هو من حيث عدم معرفتنا التفصيل المتعلق بقول ابن جريج مثل تفصيل المنقول عن النخعي .
الحلبي : جميل صح ، صحيح .
الشيخ : فهذا موضح مفصل ، فالنفس تطمئن للتفريق بين الأمرين ؛ أما هناك فالذي يرويه عن ابن جريج أنا لا أذكر الحقيقة ولا أدري إذا كانت الرواية صحيحة ، تذكر أنت من رواها هذه ؟
الحلبي : عن ابن جريج ؟
الشيخ : آه .
الحلبي : صحيحة أظن ابن أبي خيثمة .
الشيخ : اذن ابن أبي خيثمة يروي عن ابن جريج إنه قال .
الحلبي : إذا قلت قال عطاء فهذا سمعته منه .
الشيخ : طيب لكن ما في بالمقابل .
الحلبي : ما في بالمقابل .
الشيخ : هنا المشكلة .
الحلبي : هنا المشكلة ، وخاصة يلي بأيد هذا التفريق أستاذي ... إن في الموقظة في الرسالة الحديثة العلمية ... بقول حكم قال حكم عن .
الشيخ : نعم هذه القاعدة .
الحلبي: نعم هذه القاعدة هنا يعني التصريح بالسماع .
الشيخ : هو هذا.
الحلبي : أو التحديد أو بأقرأه بالباب .
الشيخ : نعم هذه القاعدة والأًصل كما لا يخفاك أن نتمسك بالقواعد إلا إذا جاء ما يخصصها ؛ ففيما يتعلق بالنخعي فيه تخصيص وليس كذلك بالنسبة لابن جريج .
الحلبي : نعم صحيح ، حدثنا الأخ نظام عن رسالة أخوه سعيد أنا ما شفتها للآن هي ؟
الشيخ : أي نعم .
الحلبي : صورتها .
الشيخ : هذا يا سيدي مشحون بالبغض في الحقيقة عندما تقرأ كتابه تشعر تماما أن هذا إنسان حاط دأبه بدأب الألباني .
الحلبي : هو كذلك ...
الشيخ : أي نعم ، فمتتبع الألباني في زلاته في رأيه هو يمكن ما فوت على نفسه واحدة ؛ لكن سبحان الله هؤلاء أهل الأهواء يعني ما بنفعوا غيرهم وبضروا بأنفسهم لأن النفع بكون كما هو معلوم لدى الجميع بالتجرد عن اتباع الهوى .
السائل : من أنجل ترشيه .
الشيخ : لا ، لا ، أنت عرفته هويته مصري .
الحلبي : طبعا ... ، وهو من الإسماعيلية وفاتح مزرعة بالإسماعيلية وعرفته في آخر أيام سفري وهو موجود هناك وهو مهندس زراعي .
الشيخ : بالإسماعيلية قلت ولا وين ؟
الحلبي : نعم بالإسماعيلية .
الشيخ : أنا يلي قائم في نفسي إنه هو كأنه تلميذ علي الغماري .
الحلبي : طبعا هو تلميذ الغماري وتلميذ أبو غدة ، وتلميذ كل هذه الشلة .
الشيخ : معليش لكن عندنا شيء إثباتات أم ...
الحلبي : في عندي إثباتات أنه تلميذ الغماري ، له كتاب اسمه " فتح العزيز بأسانيد عبد العزيز " ، يلي هو الغماري ، وله كتاب آخر اسمه " اكتشاف الرحيق بأسانيد سيدي عبد الله بن الصديق " وبذكر فيه المشايخ وكذا .
الشيخ : هذا يلي قائم بذهني أنا إنه هو غماري ؛ الشاهد في حديث أنا كنت أوردته في آداب الزفاف ... إفشاء سر الزوجين .
الحلبي : نعم ، نعم ، الحديث في صحيح مسلم .
الشيخ : الحديث في صحيح مسلم هو عامل عليه صفحات ، أي نعم وماسك ترجمة عمر بن حمزة ومطالعة في النهاية إنه ثقة ومحتج به ، وعامل مقدمة أنا أظن أنه هو أول كافر باه ؛ لأنه لا يتصور أنه إنسان طالب علم شم رائحة علم الحديث ، إنه بقول صراحة أن كل ما في الصحيحين فهو صحيح وأكثره يفيد القطع وقليل منه يفيد غلبة الظن ، ولا يصح أي نعم نقد الصحيحين من جهة الأسانيد لأنه من باب أيش ؟ ... أشبه ما يكون في موضوع التقليد والاجتهاد ، كيف يعني في الفقه أغلق باب الاجتهاد هكذا ؛ لكن هذا يا ترى من الذي يقول بهذا الكلام وأنا كنت بتساءل أن هذا الرجل مسكين إذا كان إنه عم ينتقد الألباني من الزاوية هذه لأنه أنا انتقدت بعض أحاديث مسلم ، طيب الغماريين أفضع مني في هذه الناحية وهو تلميذ عليهم ، يا ترى هو مخلص في الرد على الألباني ؟ لا والله هذا أمر مستحيل ، شبهته بأبو غدة ، أبو غدة هذا الخبيث الذي أخذ عليّ إصطلاحي الذي جريت عليه في تخريج العقيدة الطحاوية ، صحيح أخرجه البخاري ومسلم ، صحيح أخرجه مسلم إلى آخره ، قال هذا معناه أنه ما بصير الحديث صحيح إلا ... وكمان أخذ علي كما تذكرون أو ساعدوني على التذكر لأن العهد بعيد إنه أنا توقفت في تصحيح " ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل " ولو أنه في صحيح البخاري .
الحلبي : كلام طويل جدا .
الشيخ : نعم قصدي إن هناك كنت ذكرت هذا الكلام ... يا ليتني كنت ضعفته حتى يكون له حجة يعني لا أنا توقفت عن تصحيحه لأنه فيه فلان ، فاجا واستغل هذه النقطة فجئت أنا في المقدمة كما تعلمون وين أنت عم تنتقدني في هذه النقط ، شيخك هذا الكوثري يلي تفخر بالانتساب إليه إلى درجة أنك تتلقب بالكوثري هذا أنكر أحاديث في الصحيح البخاري ومسلم ، وسردت أنواعا من هذه الأحاديث ، وجدت هذا أخو هذا تماما في الضلال ، آخر شيء طلع عندي فيما يتعلق بفقه السنة تمام المنة ، هذا الغماري عبد الله الخبيث هذا له رسالة الصبح الساتر.
الحلبي : الصبح الساتر في صلاة المسافر .
الشيخ : أي نعم ، أنكر حديثا أولا لا نعلم من سبقه ثانيا ما استند إلى قاعدة علمية حديثية وهو حديث عروة عن عائشة قالت : ( فرضت الصلاة ركعتين ركعتين فأقرت في السفر وزيدت في الحضر ) ، قال هذا حديث ضعيف شاذ ؛ وكيف أثبت شذوذه ؟ مثل ما تعرف المبتدعة يتعلقون ولو بخيوط القمر ، يجيب لك رواية من هون ورواية من هون ورواية من هون ، من جملة الروايات التي جاء بها بهذه الرسالة ومن جملة تدليسه الخبيث يقول روى إسحاق بن راهويه في مسنده بإسناد على شرط الشيخين عن أبي بكر بن عبد الله بن عمرو بن حزم عن عائشة أن جبريل عليه السلام لما فرضت الصلاة نزل وصلى بالرسول عليه السلام صلاة الفجر ركعتين ثم صلى الظهر أربعا ، ثم العصر أربعا ؛ يبني على ذلك أنه إذا الصلاة فرضت أربعا أربعا .
الحلبي : سبحان الله .
الشيخ : عرفت كيف ؟
الحلبي : واضح .
الشيخ : أي نعم ، وجايب لك أحاديث أخرى ، شيء مبين أنه مرسل وما له قيمة ، وجايب حديثين من طريق الحسن البصري معتبرهم حديثين لأنه مسلسلهم بالأرقام وهو حديث واحد لكن من طريق بلفظ كذا ومن طريق بلفظ كذا وأعطاه رقمين ، فالعدد أربعة جعلهم خمسة لأنه جعل مرسلي الحسن البصري جعلهم اثنين وهو واحد ؛ أي نعم بهذه الأحاديث التي كلها معللة نسف بها حديث عروة وبنى على ذلك أن الصلاة فرضت أربعا أربعا ؛ ولذلك فالقول بأن صلاة المسافر ركعتان لا بد منهما ، هذا خطأ والعجيب هو برد في هذه الرسالة على رسالة أخوه الزمزمي محمد ، هذاك شوف هدول الغماريين أصحاب أهواء ، هذاك نسف حديث آخر من صحيح مسلم بدون أي حجة ، هو يلي فيه رجل نسيت اسمه الآن سأل ابن عباس في مكة أنه إذا نحن صلينا خلفكم أتممنا وإذا صلينا وحدنا قصرنا قال: سنة نبيك هذا الحديث نفسه الزمزمي لأنه هو يرى أنه لا بد من صلاة ركعتين سواء صلى وحده أو صلى مع الإمام ، هذا برد عليه صراحة ؛ فقال هذا حديث ضعيف ، هذا من ؟ محمد الزمزمي أخوه عبد الله رد عليه وأثبت الحديث وهو حق لكن نسف الحديث
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 143
- توقيت الفهرسة : 00:28:27
- نسخة مدققة إملائيًّا