كلمة حول التربية وكونها سابقة للجهاد.
A-
A=
A+
الهلالي : هم ينكرون علينا عندما يسأل إنسان عن الجهاد في كشمير أو الجهاد في البوسنة أو الجهاد في الأفغان وكان الدعاة السلفيين كلهم لا بد من التربية ابتداء هم يقولون أنتم إلى متى نربي لا يمكن أن تصبح الأمة كلها نربيها كلها ؟
الشيخ : ونحن نقول الأمة كلها !
الهلالي : هم يفهمون ذلك .
الشيخ : معليش يا أخي نفهمهم الصح في مفاهيهم لكن لما يقولون إنه لا يمكن تربية أمة كلها نحن نقول هيك أنت تقول الآن عنهم هم يقولون أنت إذا تصحح فهمهم يا جماعة نحن ما نقول إنه ملايين مملينة هؤلاء لازم يكونوا كلهم مربين على كلمة وعلى عقيدة واحدة نحن نريد هذه الطائفة المجاهدة تارة باللسان وتارة بالسنان حسب الظروف المحيطة في المكان والزمان هذه الطائفة لا بد من التصفية والتربية لها لأننا نحن نشوف في الواقع اليوم يجاهدوا في سبيل الله وصلاتهم ما هي صحيحة وصيامهم مو صحيح أهل بيتهم متبرجات بيوتهم أشبه ببيوت اليهود والنصارى إلى آخره ، لذلك نحن نريد أن نحقق كما نقول دائما وأبدا بمثل هذه المناسبة تحقيق آية في القرآن الكريم (( إن تنصروا الله ينصركم )) نسألهم بقى شو معنى (( إن تنصروا الله ينصركم )) لخصوا هذه الآية الكريمة بكلمتين ثلاثة أربعة خمسة عشرة من عندكم إلى آخره ، نحن طلعت معنا هذه البدعة هذه ، تصفية وتربية .
السائل : ونعم البدعة هذه .
الشيخ : نعم ، شو بيطلع عندكم هات لنشوف هذا أولا هذا كتأسيس فكري ثم عملي شو عندكم ما فيه شيء غير الصياح والزعاق والحماس الذي ليس له بريكات ليس له ملاجم ضوابط قواعد فلتانة القضية نجاهد في سبيل الله الله المستعان وعم نشوف نحن صار لنا سنين عم نشوف جهاد المسلمين ما هي الثمرة من هذا الجهاد لو مات الواحد من هؤلاء وقد فهم العقيدة التي فهمها السلف الصالح مات واحد يرجى له ألا تسمه النار إلا أن يشاء الله عز وجل لكن يموت وهو يجاهد ويقاتل لكن يمكن لو قلته له أين الله يقول لك في كل مكان وهذا ما يقوله دكاترة آخر الزمان الله في كل مكان أو طلع معهم أخيرا هذا السقاف هو لا داخل العالم ولا خارجه لو قيل أفصح من نطق بالضاد صف لي المعدوم ما يطلع بيده أن يقول أكثر من أن يقول لا داخل العالم ولا خارجه هذا هو معبودهم الله أكبر ذلك هو الضلال المبين .
السائل : شيخنا بالنسبة للسؤال الرد على هؤلاء ما يرد عليهم بحديث حذيفة بن اليمان لما صلى الله عليه وسلم في النهاية ( ولكنكم تستعجلون ) يعني خباب يعني التربية قبل وإن استعجلوا الدفع كما يقولون الدفع قبل التربية يكونوا استعجلعهم وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا تبايعتم بالعينة ) إلى أن قال ( وتركتم الجهاد في سبيل الله ) ما قال حتى تجاهدوا قال ( حتى ترجعوا إلى دينكم ) والرجوع هنا يعد فهم الدين ... على الدين فما يكون هناك دع أبدا بدون تربية .
الشيخ : هذا صحيح .
السائل : وأكبر دليل لهذا الأفغان الآن بعدما صار ما صار !
الشيخ : مع الأسف .
السائل : يا ريت نقول يا ريته ما كان لأنه وصل إلى أسوأ ما كان !
الشيخ : (( لا ندري أشر أريد بمن في الأرض )) الله أكبر .
السائل : فالدفع الذي هم يطلبونه ما أدري شو الدفع الذي قبل تربية لأن التربية شيخنا تحتاج إلى صبر وإلى وقت طويل جدا نرجع نقول ولكنكم تستعجلون هذا هو المحك الذي هم ما يصبرون .
الشيخ : ونحن نكرر معنى هذه الآية :" من استعجل الشيء قبل أوانه ابتلي بحرمانه " نعم .
الشيخ : ونحن نقول الأمة كلها !
الهلالي : هم يفهمون ذلك .
الشيخ : معليش يا أخي نفهمهم الصح في مفاهيهم لكن لما يقولون إنه لا يمكن تربية أمة كلها نحن نقول هيك أنت تقول الآن عنهم هم يقولون أنت إذا تصحح فهمهم يا جماعة نحن ما نقول إنه ملايين مملينة هؤلاء لازم يكونوا كلهم مربين على كلمة وعلى عقيدة واحدة نحن نريد هذه الطائفة المجاهدة تارة باللسان وتارة بالسنان حسب الظروف المحيطة في المكان والزمان هذه الطائفة لا بد من التصفية والتربية لها لأننا نحن نشوف في الواقع اليوم يجاهدوا في سبيل الله وصلاتهم ما هي صحيحة وصيامهم مو صحيح أهل بيتهم متبرجات بيوتهم أشبه ببيوت اليهود والنصارى إلى آخره ، لذلك نحن نريد أن نحقق كما نقول دائما وأبدا بمثل هذه المناسبة تحقيق آية في القرآن الكريم (( إن تنصروا الله ينصركم )) نسألهم بقى شو معنى (( إن تنصروا الله ينصركم )) لخصوا هذه الآية الكريمة بكلمتين ثلاثة أربعة خمسة عشرة من عندكم إلى آخره ، نحن طلعت معنا هذه البدعة هذه ، تصفية وتربية .
السائل : ونعم البدعة هذه .
الشيخ : نعم ، شو بيطلع عندكم هات لنشوف هذا أولا هذا كتأسيس فكري ثم عملي شو عندكم ما فيه شيء غير الصياح والزعاق والحماس الذي ليس له بريكات ليس له ملاجم ضوابط قواعد فلتانة القضية نجاهد في سبيل الله الله المستعان وعم نشوف نحن صار لنا سنين عم نشوف جهاد المسلمين ما هي الثمرة من هذا الجهاد لو مات الواحد من هؤلاء وقد فهم العقيدة التي فهمها السلف الصالح مات واحد يرجى له ألا تسمه النار إلا أن يشاء الله عز وجل لكن يموت وهو يجاهد ويقاتل لكن يمكن لو قلته له أين الله يقول لك في كل مكان وهذا ما يقوله دكاترة آخر الزمان الله في كل مكان أو طلع معهم أخيرا هذا السقاف هو لا داخل العالم ولا خارجه لو قيل أفصح من نطق بالضاد صف لي المعدوم ما يطلع بيده أن يقول أكثر من أن يقول لا داخل العالم ولا خارجه هذا هو معبودهم الله أكبر ذلك هو الضلال المبين .
السائل : شيخنا بالنسبة للسؤال الرد على هؤلاء ما يرد عليهم بحديث حذيفة بن اليمان لما صلى الله عليه وسلم في النهاية ( ولكنكم تستعجلون ) يعني خباب يعني التربية قبل وإن استعجلوا الدفع كما يقولون الدفع قبل التربية يكونوا استعجلعهم وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا تبايعتم بالعينة ) إلى أن قال ( وتركتم الجهاد في سبيل الله ) ما قال حتى تجاهدوا قال ( حتى ترجعوا إلى دينكم ) والرجوع هنا يعد فهم الدين ... على الدين فما يكون هناك دع أبدا بدون تربية .
الشيخ : هذا صحيح .
السائل : وأكبر دليل لهذا الأفغان الآن بعدما صار ما صار !
الشيخ : مع الأسف .
السائل : يا ريت نقول يا ريته ما كان لأنه وصل إلى أسوأ ما كان !
الشيخ : (( لا ندري أشر أريد بمن في الأرض )) الله أكبر .
السائل : فالدفع الذي هم يطلبونه ما أدري شو الدفع الذي قبل تربية لأن التربية شيخنا تحتاج إلى صبر وإلى وقت طويل جدا نرجع نقول ولكنكم تستعجلون هذا هو المحك الذي هم ما يصبرون .
الشيخ : ونحن نكرر معنى هذه الآية :" من استعجل الشيء قبل أوانه ابتلي بحرمانه " نعم .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 895
- توقيت الفهرسة : 00:40:20