سعي السقاف في إيقاع الفتنة بين الشيخ رحمه الله والمشايخ المعاصرين له. - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
سعي السقاف في إيقاع الفتنة بين الشيخ رحمه الله والمشايخ المعاصرين له.
A-
A=
A+
أبو ليلى : شيخنا أخبرنا الآن أحد إخواننا اللي هو عصام اللي هو بيكون أبو مالك من أخواله الشاب النحيف الطويل يقول أن السقاف الخبيث زار الشيخ نسيب الرفاعي وفي زيارته للشيخ نسيب التقى في أحمد السالك هناك فالآن الظاهر عليه هنا زي ما تقول حابب يعمل فتنة من جديد فالرجل يقول أنا ألفت كتاب يسميه الشتائم من الشيء اللي جابوا عن الشيخ نسيب أن الشيخ ناصر قال عنك أنك أنت مشرك قال مع كلام الشيخ ناصر أنا مشرك فأنا مع الشيخ ناصر ضدك والشيخ ناصر أستاذي هذا الشيخ نسيب الشيخ ناصر أستاذي ومعلمي وأعلم منا وأعرف منا وكذا.
الحلبي : طبعا مع كذب ذلك الخساف!
أبو ليلى : أي نعم هذا شيء طبيعي.
الشيخ : معروف طبعا الكلام الذي حمل ما لا يحتمل شيخنا.
أبو ليلى : انبسط على هذا الجواب الشيخ أحمد كان انبسط انبساط طيب جيدا وما أكملت معه لأن الوقت كان ضيقا الآن لأنه فيه حديث طويل.
الشيخ : كان بينك مين ومين؟
أبو ليلى : بينه وبين أخونا عصام هذا قبل ما نجي يعني.
الشيخ : هذا عصام في الجيش؟
أبو ليلى : أي نعم.
الحلبي : هذا شيخنا الخبيث الخساف هذا ظهر لي شيء منه أنه يعني يقتنص الفرص لخبثه يعني مثلا مسمي كتابه " التنكيل " جوة مسميه " التنكيل لما في كتب الألباني من الأباطيل " في كتابي " كشف المتواري " اللي رديت فيه على الغماري قلت ولي رد طويل على الغماري تعقبت فيه كتب الغماريين كلهم سميته " التنكيل " فهو سبق وفي بعض الكتب في رد الكوثري على الكوثري فهو بردو حاطط عنوان رد الألباني على الألباني الآن هذه اللي هي قاموس سباب الألباني هيك عامل أخونا صالح آل الشيخ في رسالته عن الغزالي اللي هي " المعيار " بيقول لأحد إخواننا رسالة سماها " قاموس سباب الغزالي " فشوف الخبيث بردو سرقها فأخذها.
الشيخ : الله أكبر إمعة وفي الضلال.

مواضيع متعلقة