كلام على حسن السقاف.
A-
A=
A+
الشيخ : نعم .
السائل : في سؤال أنا طالب ليبي هنا في الشريعة في أحضر هنا فى بعض الشباب بالأمس مجموعة من الكتب نفس السؤال للأخ الأول مجموعة من كتب السّقاف كتاب يزعم فيه أنكم تناقضتم فى الحديث الشريف فسؤال أ و ب هل هذه أوهام وقعت فعلا و أني تتبعت خمس أو ستة مواطن وجدت أنه يقول صحيح لكن هل تحليلها صحيح و الثاني هل السّقاف يعني يمكن أن يقول يعني كثير من الطلاب عن ما يدرسو عنده الفقه هل نقول لهم يعني أنه ليس بمحدث لكنه فقيه أو أنه يأخذ منه شيء و هناك شيء لا يأخذ منه ؟
الشيخ : ليس صحيح لا فقيه و لا محدث !
السائل: نعم .
الشيخ : إنما هو دجال .
السائل : نعم
الشيخ : هو يعني شاب .
السائل : هو يقول إنه تلقي علما كثير من أهل حديث !
الشيخ : نعم يقول .
السائل : نعم .
الشيخ : و هذه آفتنا نحن أننا نصدق كل من يقول !
السائل : نعم .
الشيخ : هذا رجل مدفوع من جماعة الله أعلم بهم لأنّ في كل يوم يصدر رسالة وين هذا الوقت وين هذا الجهد و كيف حصل من شاب في مقتبل العمر لابد إن هناك أناس يمدونه في غيه !
السائل : بمال يعني و إلا بالجهد .
الشيخ : بمال و بالجهد و بالوقت و بأشخاص و أشياء يعني لابد أن يكون ممدودا بها !
السائل : شيخ هو فعلا في الحقيقة يأخذ يكتبون له بعض الطلبة عند شيخ شعيب و يكتب عليه اسمه ... هذا سمعناه من إثر في مسألة تحريك الأصبع .
الشيخ : هذا الذي يتتبعه رسائله يعلم هذه النتيجة التى قدمتها إليك و هذا شاهد يشهد بما قلته لك آنفا المهم يا أخي أنت قلت آنفا كلمة إن راجعت بعض المراجع وجدت إيش ؟
السائل : إن يقول يعني لا يحرفها لكن هل هو تحليل لها تحليل صحيح !
الشيخ : لا و هو يحرفها أيضا و لكن دعك عن التحليل لأن تحليلو فيه تحريف كثير و كثير جدا لكن نفس إلى النقول بيحرف بها و أعرف الناس بهذا الإنسان هو أحد إخوانا الذين ردوا عليه و هو الأن كما تراه أمامك فلعله هو الآن يستحضر بعض النقول التي حرفها و أنت تقول بأنه هو نقوله صحيحة
السائل : الجزء الثاني الذي وزع ؟
الشيخ : الجزء الثاني نحن ما اطّلعنا عليه هل رأيت الجزء الأول
السائل : رأيته مع بعض الطلاب .
الشيخ : ما قرأته يعني .
السائل : لا لا لكن راجعت الجزء الثاني .
الشيخ : آه ما وجدت في الجزء الثاني مثلا من النقول التى ظننتها أنها ليس فيها تحريف مثلا تستحضر ؟
السائل : أذكر مثلا توثيق عطية العوفي فى مكان أو سكوت عنه و توثيق الرجال ... كلهم أو تضعيفه في مكان آخر ؟
الشيخ : من هو ؟
السائل : عطية العوفي .
الشيخ : من إلى بوثيقه ؟
السائل : أنتم ههه .
الشيخ : طيب وين وجدت هذا صحيحا ؟
السائل : و الله لا أذكر لأني .
الشيخ : الله يهديك ههه .
السائل : لكن الكتاب موجود يباع في الأسواق
الشيخ : يا شيخ الله يهديك كتاب موجود عارفين نحن
السائل : نعم .
الشيخ : لكن قولك الآن إن وجدنا كلامه صحيحا .
السائل : نعم .
الشيخ : إني أنا أوثق عطية فى مكان !
السائل : لا تنص على توثيقه تقول رجال السند ثقات و فيهم عطية هذا المقصد !
الشيخ : لا مو صحيح !
السائل الآخر : شيخنا سبحان الله يعني مثل هؤلاء أو مثل ذاك الرجل يخدع أنا أقول قد يكون هذا الكلام الأخ لما رجعوا وجد عطية العوفي لكن قد يكون متابع له فى نفس السبب فلم يلتفت إلى قضية المتابع أو كذا فقضية التحليل قضية مهمة جدا لأن الرجل يتفنن في التحريف و الخبث حقيقة و لو نظرت بدقة فى كل نقل من نقوله لتجدنّ فيه إما بترا و إما كذا مثلا المسألة التى ذكرها أخونا و هى مسألة دفع شبهة التشبه أحد إخوننا شيخنا من الشباب الناشئ ماشاء الله تعقب هذا الخساف في دفع شبهة التشبيه فقط النقول التى بترها و حرفها و دلسّها بلغت خمسة و ثلاثين موضعا هذا من الكبار !
الشيخ : إي نعم .
السائل : و قابل عندي نسخة مخطوطة من دفع شبهة التشبيه قابلها على الأصل وجد تحريفات شيخنا يحذف لا فيجعل للنفي إثباتا .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : يحذف كذا يزيد كذا أشياء عجيبة جدا فمثل هذا حتى بعض مشايخنا الذين شيخنا لا يتكلمون عادة و لعلكم تعرفونهم
الشيخ : إي نعم .
السائل : عادة لا يتكلمون قال هذا الرجل يبدو أنه لا دين عنده و يبدو إنه يهودي مندس بين المسلمين ليفرق صفهم .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : و الرجل هذا الشيخ العالم أحد مشيخنا معروف بإمساك لسانه يعني .
الشيخ : إي نعم .
السائل : شديدا جدا و تورعه الذين نحن أحيانا نقول هذا تورع وسوسة في بعض الأحيان شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : لكن حقيقة قال هذه الكلمة !
الشيخ : لم يسعه إلا أن يقول هذا !
السائل : و كتبها بيده نعم هذا رجل لا يؤبه له .
السائل : رجعت طبعة البازل الأشهب طبعا مطبوعة بالكويت من فوجدت يعني نقول صحيحة يعني خصوصا في مواطن القواعد حتى يضعها إبن الجوزي مثلا فى صفات و إن كانت خطأ لكن كلامك هذا قد يكون صحيحا في بعض الأمثلة و لكن فى أمثلة كثيرة يعني أنا منتبه إن قضية إن هو لما يراجع رجعت يعني نسيت رجعتها أمس و كانت فيه ؟
السائل الآخر : شغلت كثيرا بالكتاب و اجلس و راجع !
السائل : نعم .
الشيخ : يا أخي أنا أريد أ ن أسألك سؤالا ؟
السائل : نعم .
الشيخ : شو النتيجة التي أنت حصلت بها من قراءة آخر الجزء الثاني من ضلالات السقاف هذا ما هي النتيجة التي حصلت
السائل : إني شككت فيكم !
الشيخ : نعم .
السائل : الشك صراحة الشك لما تقرأ .
الشيخ : الشك .
الطالب : شك فيك .
الشيخ : شك .
السائل : الشك يعني و هذا يخوف !
الطالب : القلوب ضعيفة و شبه خطافة !
الشيخ : نعم الشك هذا أولا هل يجوز للمسلم أن يقرأ أي كتاب أنا عطيت الجواب سابقا للشباب ؟
السائل : نعم لذا أتيت أنا .
الشيخ : في الشخص هذا ؟
السائل : نعم لذا أتيت أنا لا أسمع مثلا أذن واحدة غلط أن أسمع من لسان واحد أنا أتيت يعني حتى قرأت !
الشيخ : هذه حيدة عما قلته !
السائل : نعم .
الشيخ : نعم هذه حيدة يا أخي عما قلته هذا واجبك أن تسمع من الفريقين ؟
السائل : نعم .
الشيخ : لكنك و الآن أنا أقف حصة فيما بعد أعود لأقول لك أنك أنت ما أجبتني عن سؤالي لكن الآن أقول أنت ما قمت بالواجب قلت لتسمع من الفريقين أنت هناك قرأت بعينك و الآن نحن نسألك ما هو المثال قلت و الله ما أذكر إذا كيف تريد أن تسمع من الفريقين كان من الواجب عليك إما أن تحضر الكتاب أو تحضر مثالا واحد على الأقل حتى ندرس من ناحيتين أولا افترضنا أنه كما قلت !
السائل : نعم .
الشيخ : بل أعدل كلامي من قلت إلى أن أقول كما ظننت لأن ظنك ليس علما .
السائل : آه .
الشيخ : نفترض أن الأمر كما ظننت يعني نقله تمام صواب طيب شو الحصيلة هذا سؤالى الثاني شو الحصيلة شكيت في الألباني يعني لأن أخطأ في المسألة !
السائل : لا هو لما وجدت هذا ظننت أنه يعني حكمت و هذا خطأ طبعا إن بقية الكتاب كله صواب و بذلك هو حتى يورد فى آخيره أن مثلا عدد أخطأ عدد التنقضات في الرجال في التصحيح سبعة آلاف و جزء الثالث يصدر فى القريب العاجل !
الشيخ : سامحك الله حدت مرة أخرى يا أخي الله يهديك !
السائل : أنا لم أفهم ما تريد جواب ؟
الشيخ : طيب ما فهمت ما أريد لماذا تتكلم في ما لا أريد ؟
السائل : أنا فهمت أنا هذا جواب ما فهمت !
الشيخ : أنت بتقول ما فهمت سبحان الله !
السائل : لا الآن عرفت ما لم يرضيك يعني !
السائل الآخر : شيخنا بالنسبة للجزء الثااني .
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله ههه .
الطلاب : هههه .
السائل : شيخنا بالنسبة للجزء الثاني وقعت عليه و قرأت منه بعض الشيء أعطانيه أخي أبو الحسن طباعة .
الشيخ : نعم .
السائل : فقرأت منو يضع أحيانا دوائر بأرقام على أساس يحصيها فى الأخير و يخرج الكم الهائل من الأعداد على لا شيء يكتب كلمة بسيطة لا تهمك أنت و لا تهمه هو فيكتب عليها رقم هذه واحدة ملحوظة شيء الثاني أنك تقول مثلا توثيق ابن حبان معروف توثق مجاهيد و هذا معروف عند أقل طلبة العلم علم و أن توثيق ابن حبان معروف و قال فيه علماء من قبلك إن يوثق مجاهيد فدندن على هذه و أخذ يشغب فيها فهذا من باب حيل فى التشبيه فى الشبه الشيء الثالث فى مسألة ابن بطين .
الشيخ : ابن بطين .
السائل : ابن بطين نعم .
الشيخ : طيب شو سويت فيه ؟
السائل : تقول إنه أفضل من أبي سلمة محدث كان يعني في عصره أو كذا في مرتبتو العلمية فأنت قلت هذا أوثق من هذا
الشيخ : إيه .
السائل : فأخذ يدندن على هذا أيضا و هذا ليس فيه شئ أصلا !
الشيخ : إم .
السائل : فمن هذا القبيل !
الشيخ : المهم بارك الله فيك .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا سؤالي إلك أنت ما قمت بالواجب أنت قرأت الكتاب و تأثرت و كما صرحت و هذا أرجو أن يكون من محاسنك أنه صار عندك شك طيب أليس كان من الواجب عليك بصفتك مسلم أخ لنا مسلم إما أن تحقق الشك و إما أن تزيل الشك أليس هذا هو الواجب !
السائل : بلى .
الشيخ : أنت ما فعلت .
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا لا يجوز هذا ؟
السائل : آه .
الشيخ : هذه واحدة نعم .
السائل : نعم .
الشيخ : الثانية ما هى حصيلة إن أنا فعلا أخطأت و من يقول من المسلمين بعد رسول الله أنه لا يخطئ !
السائل : لا أحد .
الشيخ : هل هناك أحد ؟
السائل : لا كل يخطأ و يصيب .
الشيخ : طيب هل يعني المعيار فى تقدير طلاب العلم أو العلماء هو أن نتتبع أخطأهم و برأي شخصي !
السائل : نعم .
الشيخ : لنقول هو السقاف هذا هل هذا هو المعيار لمعرفة إن هذا الرجل عالم و إلا جاهل أن نتتبع عثرات و بغض النظر عن حسنات كلها هل هذا هو سبيل المؤمنين ؟
السائل : مسألة تريد التوازن طبعا .
الشيخ : أجيب بارك الله فيك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : و كفاك حيدة .
السائل : ههه .
الشيخ : خليك معي .
السائل : نعم .
الشيخ : هل هو سبيل المؤمنين إن نتتبع عثارات أي عالم فى الدنيا لو بدئنا من أبو بكر إلى أخر واحد اليوم ؟
السائل : نعم .
الشيخ : هل أحد ينجو من خطأ ؟
السائل : لا أحد ينجو من الخطأ .
الشيخ : طيب إذ هل المعيار لمعرفة قدر الإنسان سواء فى علمو سواء فى صلاحه أن نتتبع أخطئو و خطيئاته و نغض النظر عن صوابه و حسانته هل هذا هو سبيل ؟
السائل : الجواب تفصيلي .
الشيخ : لا جواب مختصر بعدين التفصيلي ؟
السائل : ما فيش هو مختصر نعم أحيانا و لا أحيانا !
الشيخ : هي في سؤال مختصر ؟
السائل : فس جواب مختصر .
الشيخ : هل إذا قلت إنت نعم أو قلت لا ماذا تخسر إذا فصلت نعم أو لا فيما بعد !
السائل : ما يفرقش يعني ؟
الشيخ : ماذا تخسر الله يهديك لا تحيد قل لا أخسر شيئا .
السائل : لا أخسر شيئا ههه .
الشيخ : هههه الله أكبر هذه مشكلة .
السائل : لا لا .
الشيخ : أخي نصف العلم حسن السؤال نصف العلم .
السائل : آه صدقت نعم .
الشيخ : طيب الآن أنا بدي إسألك سؤال مختصر تعملي إنت محاضرة بالجواب ؟
السائل : الجواب فيه تفصيل أنا أقصد بس حسب فهمي قد يكون جوابي خطأ !
الشيخ : يا شيخ الله يهديك لا تستعجل علي ! .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا إذا قلتلك هذه اللمبة شعلة و لا بدك تعملي محاضرة كيف انشعلت ؟
السائل : لا لا .
الشيخ : لا بتقلي شعلت بتقلي لا مطفية ؟
السائل : ما في أسئلة صريحة واضحة و في أسئلة يعني لا يمكن نجيب فيها بنعم أو لا من أول مرة ؟
الشيخ : سبحان الله أفي الله شك !
السائل : من يشك في الله !
الشيخ : قولي أفي الله شك ؟
السائل : ما فيه شك في الله .
الشيخ : قول لا قول إي قول ما شئت .
السائل : هي تعجب يا شيخ هي من يشك فى الله سبحانه و تعالى .
الشيخ : سبحان الله !
السائل : هي سؤال بدهي هذا !
الشيخ : يا شيخ الله يهديك من يشك في الله هذا جواب سؤال هل أحد يشك فى الله أنا الأن بسألك هل أحد يشك فى الله خلينا نشوف لا تحيد ؟
السائل : هههه .
الشيخ : هل أحد يشك في الله .
السائل : أظن أني أزعجتك يا شيخ فأنا أسكت بصراحة !
الشيخ : و الله أزعجتني لا بشيء حط في بالك أزعجتني بحيداتك محيدتك ؟
السائل : نعم أنا فهمت .
الشيخ : الآن أسألك سؤال اسمع يا شيخ الله يهديك !
السائل : لا إله إلا الله .
الشيخ : سألتك هل في الله شك ما أجبت الآن أسألك أطور سؤال حسب كيفك هل أحد يشك في الله هل تجيب عن أحد سؤالين ما لكم لا تنطقون لأنه سؤال محير ما هيك ؟
السائل : أنا جوبتك يا شيخ ؟
الشيخ : كيف .
السائل : قتلك من يشك بالله و أن ... بعدها ؟
الشيخ : أنا عم إسألك هل أحد يشك في الله .
السائل : جواب بدهي جواب بدهي هذا !
الشيخ : نعم .
السائل : هذا جواب بدهي !
الشيخ : اسمع يا جماعة هل أحد يشك في الله .
السائل : و الله هههه .
الشيخ : يا شيخ تعلم الله يهديك أنت جيئت هنا !
السائل : ما فهمت يا شيخ قصدك .
الشيخ : أنت جئت هنا لتتعلم !
السائل : طبعا جئت !
الشيخ : و ليس لتُعلم .
السائل : نعم .
الشيخ : و نحن نتعلم .
السائل : نعم .
الشيخ : باعتبارك لكن أنا أتكلم عنك جيئت هنا للتعلم .
السائل : نعم .
الشيخ : فلماذا لا تتعلم ؟
السائل : لأنك شيخ تناقش فى و تريد أن تقولي يعني مقتنع حتى .
الشيخ : أنت تعلم ماذا أريد !
السائل : لا ظاهر .
الشيخ : إيش ظاهر ؟
السائل : ظاهر إنك أنت غضبت و تريد أن تقول إنك إنت أخطأت أنا فهمي أخطأت .
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله و إذا أردت أن أقول لك أخطأت بحق أم بباطل أنا أمشي معك أنت تظن في أني أريد أن أقول لك أخطأت هل أريد أن أقول لك أخطأت بحق أم بباطل
السائل : لا بحق إن شاء الله ؟
الشيخ : طيب لماذا لا تمشي معي ؟
السائل : ههه .
الشيخ : الله يهديك .
السائل : لا إله إلا الله .
الشيخ : هل أحد يشك في الله ؟
السائل : أنت شيخ ليش ماسك بهذا السؤال ؟
الشيخ : ههههه .
الطلاب : هههه
السائل : أنا لا أريد جاوبا أنا لا أريد الجواب ؟
الشيخ : طيب طيب أنا .
السائل : لكني لا أشك في الله !
الشيخ : اسمع الله يهديك .
السائل : لكني لا أشك في الله !
الشيخ : الله يهديك لو قال مجيب من الحاضرين .
السائل : نعم .
الشيخ : و هو أنا جواب سؤال هل أحد يشك في الله أنا أقول ممكن أقول نعم ممكن أقول لا أنت تقول مثلي !
السائل : نعم .
الشيخ : و إلى تأخذ أحد الجوابين ؟
السائل : مفهمتش و الله ما فهمت .
الشيخ : الله يهديك إنت منك عايش معنا !
السائل : هههه .
الشيخ : إنت عايش بعقليتك الخاصة الآن لا يقال قلت أنا جواب لسؤال هل أحد يشك في لله ؟ أنا قلت لا و هذا قال نعم أيّنا مصيب ؟
السائل : أحدكم .
الشيخ : هه شوف عماها !
السائل : هههه .
الشيخ : أيّنا يصيب هذا و إلا أنا ؟
السائل : الذي لا يشك في الله طبعا أنا مش فاهم لماذا تسأل الذي يشك في الله طبعا هو الذي .
الشيخ : يا شيخ الذي يشك نحن ما نحكي على الذي يشك نتكلم على الذي يجيب يجيب !
السائل : آه .
الشيخ : عن سؤال عن سؤال ؟
السائل : لا جواب عندي صراحة أنا أعتذر صراحة ؟
الشيخ : أنا أنصحك لا تقرأ كتب السقاف هذا !
السائل : لا .
الشيخ : لا تقرأها .
السائل : الشباب .
الشيخ : لأن كتب السقاف يحتاج إلى شيئين !
السائل : نعم .
الشيخ : أولا إلى علم .
السائل : نعم .
الشيخ : و لا علم و ثانيا إلى محاكمة و لا محاكمة !
السائل : نعم .
الشيخ : لذلك خليك على ما أنت عليه من المعلومات أمّا أن تقرأ كتب الضلال !
السائل : نعم .
الشيخ : و لا تحسن أن تميز الحق من الباطل !
السائل : نعم .
الشيخ : و لا تحسن أن تميز الحق من الباطل !
السائل : نعم .
الشيخ : هذا هو المثال الذي يضرب به المثل أفي الله شك الجواب لا إنت تخشي أن تقول الجواب لا ثم طورنا السؤال هل هناك أحد يشك في الله ما تجيب أيضا قدمت لك مثلين ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أنا أقول لا أحد يشك في الله لا أحد يشك في الله مش أتحدث عن نفسي لا أحد من المخلوقات يشك في الله هذا يقول نعم هناك من يشك في الله أيضا لا تميز هل قول هذا صواب و إلى قولي أنا فإذا كان ما عندك القدرة فى مناقشة هذان المثالين واضحين كالشمس في ... النهار ؟
السائل : أنا فاهم ما تريد .
الشيخ : فاهم ما تريد .
السائل : فاهم ما تريد .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : لكن يعني السؤال السؤل يختلف عني هناك أسئلة يجاب عنها بنعم أو لا و هناك أسئلة لا يجاب عنها بنعم أو لا !
الشيخ : الله يهديك .
السائل : لا أستطيع أن أقيس .
الشيخ : الله يهديك .
السائل : على كل مسألة .
الشيخ : و إذا كنت فاهم ما أريد و أنت عم ما أنا أريد تحيد هل أنت تنصفني أنت تزعم أنك تفهم ما أريد .
السائل : نعم .
الشيخ : ثم تحيد عن جواب عما أريد هل أنت تنصفني ؟
السائل : أعتقد أني أنصفك طبعا لا أعتقد الباطل أعوذ الله .
الشيخ : إيه نسأل الله يهديك يالله يا جماعة انصرفوا راشدين ... أهلا إن شيئت أن تجلس هنا جلسة عربية اجلس لا لا هنا اقترب اقترب اقترب و لا تبتعد أليس هذا أولي تقارب الأبدان يحقق تقارب القلوب في الأبدان ؟
الطلاب : الله أكبر .
الشيخ : كيف حالك .
السائل : الشيخ يبلغك السلام الشيخ مقبل .
الشيخ : عليك و عليه السلام و بركاته كيف حالو
السائل : في نعمة نحمد الله و نشكره .
الشيخ : كنا سمعنا أنه كان منحرف الصحة لعله أبلّ و شفيَ
السائل : بخير و تزوج !
الشيخ : ماشاء الله أخرى ؟
السائل : جديدة من شهرين .
الشيخ : فهمت يعني أخري
السائل : أخرى أخرى .
الشيخ : يعني على الأولى .
السائل : على الأولى
الشيخ : ههه كويس .
السائل : و الحمد لله مرتاح !
الشيخ : بارك له فيهما .
السائل : الحمد لله .
الشيخ : و أبلغه سلامي .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : و تهنيئتي .
السائل : إن شاء الله على خير حفظك الله !
الشيخ : اللهم بارك له .
السائل : أمين .
الشيخ : و افتح بينه و بين أهله .
السائل : أمين الجزائرين يبلغونك السلام !
الشيخ : عليك و عليهم السلام .
السائل : و يسؤلون عنك كيف أخبار الجزائر ؟
الشيخ : أخبار الجزائر نسأل الله أن يحسن أخبار الجزائر و أخبار العالم الإسلامي كله ؟
السائل : نعم .
الشيخ : لأن ليست أخبار طيبة مبشرة !
السائل : نريد يا شيخ أن تزور إلى اليمن الشيخ... و مشايخ العلم و الحمد لله .
الشيخ : بارك الله نسأل الله أن يلهمنا الخير .
السائل : الجوء مهيء لأي مسلم ينزل !
الشيخ : أنا أعرف .
السائل : ما في مشاكل .
الشيخ : بارك الله فيكم جميعا لكن جيئتمونا و نحن على حافة القبر !
السائل : فيك الخير نسأل الله العلي القدير أن يحفظك ؟
الشيخ : ههه الله يسلمك طيب .
السائل : يا شيخ ما تقول للذي نحن في اليمن نقول يا ساتر يا ساتر !
الشيخ : لا هذا ليس له أصل .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : لكن أنت أحفظ أسئلتك بعد أن ننتهي من إخواننا هؤلاء ؟
السائل : لنا إخواننا سيارة أريد سلام عليكم و رحمة الله و بركاته و الحمد لله .
السائل : في سؤال أنا طالب ليبي هنا في الشريعة في أحضر هنا فى بعض الشباب بالأمس مجموعة من الكتب نفس السؤال للأخ الأول مجموعة من كتب السّقاف كتاب يزعم فيه أنكم تناقضتم فى الحديث الشريف فسؤال أ و ب هل هذه أوهام وقعت فعلا و أني تتبعت خمس أو ستة مواطن وجدت أنه يقول صحيح لكن هل تحليلها صحيح و الثاني هل السّقاف يعني يمكن أن يقول يعني كثير من الطلاب عن ما يدرسو عنده الفقه هل نقول لهم يعني أنه ليس بمحدث لكنه فقيه أو أنه يأخذ منه شيء و هناك شيء لا يأخذ منه ؟
الشيخ : ليس صحيح لا فقيه و لا محدث !
السائل: نعم .
الشيخ : إنما هو دجال .
السائل : نعم
الشيخ : هو يعني شاب .
السائل : هو يقول إنه تلقي علما كثير من أهل حديث !
الشيخ : نعم يقول .
السائل : نعم .
الشيخ : و هذه آفتنا نحن أننا نصدق كل من يقول !
السائل : نعم .
الشيخ : هذا رجل مدفوع من جماعة الله أعلم بهم لأنّ في كل يوم يصدر رسالة وين هذا الوقت وين هذا الجهد و كيف حصل من شاب في مقتبل العمر لابد إن هناك أناس يمدونه في غيه !
السائل : بمال يعني و إلا بالجهد .
الشيخ : بمال و بالجهد و بالوقت و بأشخاص و أشياء يعني لابد أن يكون ممدودا بها !
السائل : شيخ هو فعلا في الحقيقة يأخذ يكتبون له بعض الطلبة عند شيخ شعيب و يكتب عليه اسمه ... هذا سمعناه من إثر في مسألة تحريك الأصبع .
الشيخ : هذا الذي يتتبعه رسائله يعلم هذه النتيجة التى قدمتها إليك و هذا شاهد يشهد بما قلته لك آنفا المهم يا أخي أنت قلت آنفا كلمة إن راجعت بعض المراجع وجدت إيش ؟
السائل : إن يقول يعني لا يحرفها لكن هل هو تحليل لها تحليل صحيح !
الشيخ : لا و هو يحرفها أيضا و لكن دعك عن التحليل لأن تحليلو فيه تحريف كثير و كثير جدا لكن نفس إلى النقول بيحرف بها و أعرف الناس بهذا الإنسان هو أحد إخوانا الذين ردوا عليه و هو الأن كما تراه أمامك فلعله هو الآن يستحضر بعض النقول التي حرفها و أنت تقول بأنه هو نقوله صحيحة
السائل : الجزء الثاني الذي وزع ؟
الشيخ : الجزء الثاني نحن ما اطّلعنا عليه هل رأيت الجزء الأول
السائل : رأيته مع بعض الطلاب .
الشيخ : ما قرأته يعني .
السائل : لا لا لكن راجعت الجزء الثاني .
الشيخ : آه ما وجدت في الجزء الثاني مثلا من النقول التى ظننتها أنها ليس فيها تحريف مثلا تستحضر ؟
السائل : أذكر مثلا توثيق عطية العوفي فى مكان أو سكوت عنه و توثيق الرجال ... كلهم أو تضعيفه في مكان آخر ؟
الشيخ : من هو ؟
السائل : عطية العوفي .
الشيخ : من إلى بوثيقه ؟
السائل : أنتم ههه .
الشيخ : طيب وين وجدت هذا صحيحا ؟
السائل : و الله لا أذكر لأني .
الشيخ : الله يهديك ههه .
السائل : لكن الكتاب موجود يباع في الأسواق
الشيخ : يا شيخ الله يهديك كتاب موجود عارفين نحن
السائل : نعم .
الشيخ : لكن قولك الآن إن وجدنا كلامه صحيحا .
السائل : نعم .
الشيخ : إني أنا أوثق عطية فى مكان !
السائل : لا تنص على توثيقه تقول رجال السند ثقات و فيهم عطية هذا المقصد !
الشيخ : لا مو صحيح !
السائل الآخر : شيخنا سبحان الله يعني مثل هؤلاء أو مثل ذاك الرجل يخدع أنا أقول قد يكون هذا الكلام الأخ لما رجعوا وجد عطية العوفي لكن قد يكون متابع له فى نفس السبب فلم يلتفت إلى قضية المتابع أو كذا فقضية التحليل قضية مهمة جدا لأن الرجل يتفنن في التحريف و الخبث حقيقة و لو نظرت بدقة فى كل نقل من نقوله لتجدنّ فيه إما بترا و إما كذا مثلا المسألة التى ذكرها أخونا و هى مسألة دفع شبهة التشبه أحد إخوننا شيخنا من الشباب الناشئ ماشاء الله تعقب هذا الخساف في دفع شبهة التشبيه فقط النقول التى بترها و حرفها و دلسّها بلغت خمسة و ثلاثين موضعا هذا من الكبار !
الشيخ : إي نعم .
السائل : و قابل عندي نسخة مخطوطة من دفع شبهة التشبيه قابلها على الأصل وجد تحريفات شيخنا يحذف لا فيجعل للنفي إثباتا .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : يحذف كذا يزيد كذا أشياء عجيبة جدا فمثل هذا حتى بعض مشايخنا الذين شيخنا لا يتكلمون عادة و لعلكم تعرفونهم
الشيخ : إي نعم .
السائل : عادة لا يتكلمون قال هذا الرجل يبدو أنه لا دين عنده و يبدو إنه يهودي مندس بين المسلمين ليفرق صفهم .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : و الرجل هذا الشيخ العالم أحد مشيخنا معروف بإمساك لسانه يعني .
الشيخ : إي نعم .
السائل : شديدا جدا و تورعه الذين نحن أحيانا نقول هذا تورع وسوسة في بعض الأحيان شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : لكن حقيقة قال هذه الكلمة !
الشيخ : لم يسعه إلا أن يقول هذا !
السائل : و كتبها بيده نعم هذا رجل لا يؤبه له .
السائل : رجعت طبعة البازل الأشهب طبعا مطبوعة بالكويت من فوجدت يعني نقول صحيحة يعني خصوصا في مواطن القواعد حتى يضعها إبن الجوزي مثلا فى صفات و إن كانت خطأ لكن كلامك هذا قد يكون صحيحا في بعض الأمثلة و لكن فى أمثلة كثيرة يعني أنا منتبه إن قضية إن هو لما يراجع رجعت يعني نسيت رجعتها أمس و كانت فيه ؟
السائل الآخر : شغلت كثيرا بالكتاب و اجلس و راجع !
السائل : نعم .
الشيخ : يا أخي أنا أريد أ ن أسألك سؤالا ؟
السائل : نعم .
الشيخ : شو النتيجة التي أنت حصلت بها من قراءة آخر الجزء الثاني من ضلالات السقاف هذا ما هي النتيجة التي حصلت
السائل : إني شككت فيكم !
الشيخ : نعم .
السائل : الشك صراحة الشك لما تقرأ .
الشيخ : الشك .
الطالب : شك فيك .
الشيخ : شك .
السائل : الشك يعني و هذا يخوف !
الطالب : القلوب ضعيفة و شبه خطافة !
الشيخ : نعم الشك هذا أولا هل يجوز للمسلم أن يقرأ أي كتاب أنا عطيت الجواب سابقا للشباب ؟
السائل : نعم لذا أتيت أنا .
الشيخ : في الشخص هذا ؟
السائل : نعم لذا أتيت أنا لا أسمع مثلا أذن واحدة غلط أن أسمع من لسان واحد أنا أتيت يعني حتى قرأت !
الشيخ : هذه حيدة عما قلته !
السائل : نعم .
الشيخ : نعم هذه حيدة يا أخي عما قلته هذا واجبك أن تسمع من الفريقين ؟
السائل : نعم .
الشيخ : لكنك و الآن أنا أقف حصة فيما بعد أعود لأقول لك أنك أنت ما أجبتني عن سؤالي لكن الآن أقول أنت ما قمت بالواجب قلت لتسمع من الفريقين أنت هناك قرأت بعينك و الآن نحن نسألك ما هو المثال قلت و الله ما أذكر إذا كيف تريد أن تسمع من الفريقين كان من الواجب عليك إما أن تحضر الكتاب أو تحضر مثالا واحد على الأقل حتى ندرس من ناحيتين أولا افترضنا أنه كما قلت !
السائل : نعم .
الشيخ : بل أعدل كلامي من قلت إلى أن أقول كما ظننت لأن ظنك ليس علما .
السائل : آه .
الشيخ : نفترض أن الأمر كما ظننت يعني نقله تمام صواب طيب شو الحصيلة هذا سؤالى الثاني شو الحصيلة شكيت في الألباني يعني لأن أخطأ في المسألة !
السائل : لا هو لما وجدت هذا ظننت أنه يعني حكمت و هذا خطأ طبعا إن بقية الكتاب كله صواب و بذلك هو حتى يورد فى آخيره أن مثلا عدد أخطأ عدد التنقضات في الرجال في التصحيح سبعة آلاف و جزء الثالث يصدر فى القريب العاجل !
الشيخ : سامحك الله حدت مرة أخرى يا أخي الله يهديك !
السائل : أنا لم أفهم ما تريد جواب ؟
الشيخ : طيب ما فهمت ما أريد لماذا تتكلم في ما لا أريد ؟
السائل : أنا فهمت أنا هذا جواب ما فهمت !
الشيخ : أنت بتقول ما فهمت سبحان الله !
السائل : لا الآن عرفت ما لم يرضيك يعني !
السائل الآخر : شيخنا بالنسبة للجزء الثااني .
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله ههه .
الطلاب : هههه .
السائل : شيخنا بالنسبة للجزء الثاني وقعت عليه و قرأت منه بعض الشيء أعطانيه أخي أبو الحسن طباعة .
الشيخ : نعم .
السائل : فقرأت منو يضع أحيانا دوائر بأرقام على أساس يحصيها فى الأخير و يخرج الكم الهائل من الأعداد على لا شيء يكتب كلمة بسيطة لا تهمك أنت و لا تهمه هو فيكتب عليها رقم هذه واحدة ملحوظة شيء الثاني أنك تقول مثلا توثيق ابن حبان معروف توثق مجاهيد و هذا معروف عند أقل طلبة العلم علم و أن توثيق ابن حبان معروف و قال فيه علماء من قبلك إن يوثق مجاهيد فدندن على هذه و أخذ يشغب فيها فهذا من باب حيل فى التشبيه فى الشبه الشيء الثالث فى مسألة ابن بطين .
الشيخ : ابن بطين .
السائل : ابن بطين نعم .
الشيخ : طيب شو سويت فيه ؟
السائل : تقول إنه أفضل من أبي سلمة محدث كان يعني في عصره أو كذا في مرتبتو العلمية فأنت قلت هذا أوثق من هذا
الشيخ : إيه .
السائل : فأخذ يدندن على هذا أيضا و هذا ليس فيه شئ أصلا !
الشيخ : إم .
السائل : فمن هذا القبيل !
الشيخ : المهم بارك الله فيك .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا سؤالي إلك أنت ما قمت بالواجب أنت قرأت الكتاب و تأثرت و كما صرحت و هذا أرجو أن يكون من محاسنك أنه صار عندك شك طيب أليس كان من الواجب عليك بصفتك مسلم أخ لنا مسلم إما أن تحقق الشك و إما أن تزيل الشك أليس هذا هو الواجب !
السائل : بلى .
الشيخ : أنت ما فعلت .
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا لا يجوز هذا ؟
السائل : آه .
الشيخ : هذه واحدة نعم .
السائل : نعم .
الشيخ : الثانية ما هى حصيلة إن أنا فعلا أخطأت و من يقول من المسلمين بعد رسول الله أنه لا يخطئ !
السائل : لا أحد .
الشيخ : هل هناك أحد ؟
السائل : لا كل يخطأ و يصيب .
الشيخ : طيب هل يعني المعيار فى تقدير طلاب العلم أو العلماء هو أن نتتبع أخطأهم و برأي شخصي !
السائل : نعم .
الشيخ : لنقول هو السقاف هذا هل هذا هو المعيار لمعرفة إن هذا الرجل عالم و إلا جاهل أن نتتبع عثرات و بغض النظر عن حسنات كلها هل هذا هو سبيل المؤمنين ؟
السائل : مسألة تريد التوازن طبعا .
الشيخ : أجيب بارك الله فيك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : و كفاك حيدة .
السائل : ههه .
الشيخ : خليك معي .
السائل : نعم .
الشيخ : هل هو سبيل المؤمنين إن نتتبع عثارات أي عالم فى الدنيا لو بدئنا من أبو بكر إلى أخر واحد اليوم ؟
السائل : نعم .
الشيخ : هل أحد ينجو من خطأ ؟
السائل : لا أحد ينجو من الخطأ .
الشيخ : طيب إذ هل المعيار لمعرفة قدر الإنسان سواء فى علمو سواء فى صلاحه أن نتتبع أخطئو و خطيئاته و نغض النظر عن صوابه و حسانته هل هذا هو سبيل ؟
السائل : الجواب تفصيلي .
الشيخ : لا جواب مختصر بعدين التفصيلي ؟
السائل : ما فيش هو مختصر نعم أحيانا و لا أحيانا !
الشيخ : هي في سؤال مختصر ؟
السائل : فس جواب مختصر .
الشيخ : هل إذا قلت إنت نعم أو قلت لا ماذا تخسر إذا فصلت نعم أو لا فيما بعد !
السائل : ما يفرقش يعني ؟
الشيخ : ماذا تخسر الله يهديك لا تحيد قل لا أخسر شيئا .
السائل : لا أخسر شيئا ههه .
الشيخ : هههه الله أكبر هذه مشكلة .
السائل : لا لا .
الشيخ : أخي نصف العلم حسن السؤال نصف العلم .
السائل : آه صدقت نعم .
الشيخ : طيب الآن أنا بدي إسألك سؤال مختصر تعملي إنت محاضرة بالجواب ؟
السائل : الجواب فيه تفصيل أنا أقصد بس حسب فهمي قد يكون جوابي خطأ !
الشيخ : يا شيخ الله يهديك لا تستعجل علي ! .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا إذا قلتلك هذه اللمبة شعلة و لا بدك تعملي محاضرة كيف انشعلت ؟
السائل : لا لا .
الشيخ : لا بتقلي شعلت بتقلي لا مطفية ؟
السائل : ما في أسئلة صريحة واضحة و في أسئلة يعني لا يمكن نجيب فيها بنعم أو لا من أول مرة ؟
الشيخ : سبحان الله أفي الله شك !
السائل : من يشك في الله !
الشيخ : قولي أفي الله شك ؟
السائل : ما فيه شك في الله .
الشيخ : قول لا قول إي قول ما شئت .
السائل : هي تعجب يا شيخ هي من يشك فى الله سبحانه و تعالى .
الشيخ : سبحان الله !
السائل : هي سؤال بدهي هذا !
الشيخ : يا شيخ الله يهديك من يشك في الله هذا جواب سؤال هل أحد يشك فى الله أنا الأن بسألك هل أحد يشك فى الله خلينا نشوف لا تحيد ؟
السائل : هههه .
الشيخ : هل أحد يشك في الله .
السائل : أظن أني أزعجتك يا شيخ فأنا أسكت بصراحة !
الشيخ : و الله أزعجتني لا بشيء حط في بالك أزعجتني بحيداتك محيدتك ؟
السائل : نعم أنا فهمت .
الشيخ : الآن أسألك سؤال اسمع يا شيخ الله يهديك !
السائل : لا إله إلا الله .
الشيخ : سألتك هل في الله شك ما أجبت الآن أسألك أطور سؤال حسب كيفك هل أحد يشك في الله هل تجيب عن أحد سؤالين ما لكم لا تنطقون لأنه سؤال محير ما هيك ؟
السائل : أنا جوبتك يا شيخ ؟
الشيخ : كيف .
السائل : قتلك من يشك بالله و أن ... بعدها ؟
الشيخ : أنا عم إسألك هل أحد يشك في الله .
السائل : جواب بدهي جواب بدهي هذا !
الشيخ : نعم .
السائل : هذا جواب بدهي !
الشيخ : اسمع يا جماعة هل أحد يشك في الله .
السائل : و الله هههه .
الشيخ : يا شيخ تعلم الله يهديك أنت جيئت هنا !
السائل : ما فهمت يا شيخ قصدك .
الشيخ : أنت جئت هنا لتتعلم !
السائل : طبعا جئت !
الشيخ : و ليس لتُعلم .
السائل : نعم .
الشيخ : و نحن نتعلم .
السائل : نعم .
الشيخ : باعتبارك لكن أنا أتكلم عنك جيئت هنا للتعلم .
السائل : نعم .
الشيخ : فلماذا لا تتعلم ؟
السائل : لأنك شيخ تناقش فى و تريد أن تقولي يعني مقتنع حتى .
الشيخ : أنت تعلم ماذا أريد !
السائل : لا ظاهر .
الشيخ : إيش ظاهر ؟
السائل : ظاهر إنك أنت غضبت و تريد أن تقول إنك إنت أخطأت أنا فهمي أخطأت .
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله و إذا أردت أن أقول لك أخطأت بحق أم بباطل أنا أمشي معك أنت تظن في أني أريد أن أقول لك أخطأت هل أريد أن أقول لك أخطأت بحق أم بباطل
السائل : لا بحق إن شاء الله ؟
الشيخ : طيب لماذا لا تمشي معي ؟
السائل : ههه .
الشيخ : الله يهديك .
السائل : لا إله إلا الله .
الشيخ : هل أحد يشك في الله ؟
السائل : أنت شيخ ليش ماسك بهذا السؤال ؟
الشيخ : ههههه .
الطلاب : هههه
السائل : أنا لا أريد جاوبا أنا لا أريد الجواب ؟
الشيخ : طيب طيب أنا .
السائل : لكني لا أشك في الله !
الشيخ : اسمع الله يهديك .
السائل : لكني لا أشك في الله !
الشيخ : الله يهديك لو قال مجيب من الحاضرين .
السائل : نعم .
الشيخ : و هو أنا جواب سؤال هل أحد يشك في الله أنا أقول ممكن أقول نعم ممكن أقول لا أنت تقول مثلي !
السائل : نعم .
الشيخ : و إلى تأخذ أحد الجوابين ؟
السائل : مفهمتش و الله ما فهمت .
الشيخ : الله يهديك إنت منك عايش معنا !
السائل : هههه .
الشيخ : إنت عايش بعقليتك الخاصة الآن لا يقال قلت أنا جواب لسؤال هل أحد يشك في لله ؟ أنا قلت لا و هذا قال نعم أيّنا مصيب ؟
السائل : أحدكم .
الشيخ : هه شوف عماها !
السائل : هههه .
الشيخ : أيّنا يصيب هذا و إلا أنا ؟
السائل : الذي لا يشك في الله طبعا أنا مش فاهم لماذا تسأل الذي يشك في الله طبعا هو الذي .
الشيخ : يا شيخ الذي يشك نحن ما نحكي على الذي يشك نتكلم على الذي يجيب يجيب !
السائل : آه .
الشيخ : عن سؤال عن سؤال ؟
السائل : لا جواب عندي صراحة أنا أعتذر صراحة ؟
الشيخ : أنا أنصحك لا تقرأ كتب السقاف هذا !
السائل : لا .
الشيخ : لا تقرأها .
السائل : الشباب .
الشيخ : لأن كتب السقاف يحتاج إلى شيئين !
السائل : نعم .
الشيخ : أولا إلى علم .
السائل : نعم .
الشيخ : و لا علم و ثانيا إلى محاكمة و لا محاكمة !
السائل : نعم .
الشيخ : لذلك خليك على ما أنت عليه من المعلومات أمّا أن تقرأ كتب الضلال !
السائل : نعم .
الشيخ : و لا تحسن أن تميز الحق من الباطل !
السائل : نعم .
الشيخ : و لا تحسن أن تميز الحق من الباطل !
السائل : نعم .
الشيخ : هذا هو المثال الذي يضرب به المثل أفي الله شك الجواب لا إنت تخشي أن تقول الجواب لا ثم طورنا السؤال هل هناك أحد يشك في الله ما تجيب أيضا قدمت لك مثلين ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أنا أقول لا أحد يشك في الله لا أحد يشك في الله مش أتحدث عن نفسي لا أحد من المخلوقات يشك في الله هذا يقول نعم هناك من يشك في الله أيضا لا تميز هل قول هذا صواب و إلى قولي أنا فإذا كان ما عندك القدرة فى مناقشة هذان المثالين واضحين كالشمس في ... النهار ؟
السائل : أنا فاهم ما تريد .
الشيخ : فاهم ما تريد .
السائل : فاهم ما تريد .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : لكن يعني السؤال السؤل يختلف عني هناك أسئلة يجاب عنها بنعم أو لا و هناك أسئلة لا يجاب عنها بنعم أو لا !
الشيخ : الله يهديك .
السائل : لا أستطيع أن أقيس .
الشيخ : الله يهديك .
السائل : على كل مسألة .
الشيخ : و إذا كنت فاهم ما أريد و أنت عم ما أنا أريد تحيد هل أنت تنصفني أنت تزعم أنك تفهم ما أريد .
السائل : نعم .
الشيخ : ثم تحيد عن جواب عما أريد هل أنت تنصفني ؟
السائل : أعتقد أني أنصفك طبعا لا أعتقد الباطل أعوذ الله .
الشيخ : إيه نسأل الله يهديك يالله يا جماعة انصرفوا راشدين ... أهلا إن شيئت أن تجلس هنا جلسة عربية اجلس لا لا هنا اقترب اقترب اقترب و لا تبتعد أليس هذا أولي تقارب الأبدان يحقق تقارب القلوب في الأبدان ؟
الطلاب : الله أكبر .
الشيخ : كيف حالك .
السائل : الشيخ يبلغك السلام الشيخ مقبل .
الشيخ : عليك و عليه السلام و بركاته كيف حالو
السائل : في نعمة نحمد الله و نشكره .
الشيخ : كنا سمعنا أنه كان منحرف الصحة لعله أبلّ و شفيَ
السائل : بخير و تزوج !
الشيخ : ماشاء الله أخرى ؟
السائل : جديدة من شهرين .
الشيخ : فهمت يعني أخري
السائل : أخرى أخرى .
الشيخ : يعني على الأولى .
السائل : على الأولى
الشيخ : ههه كويس .
السائل : و الحمد لله مرتاح !
الشيخ : بارك له فيهما .
السائل : الحمد لله .
الشيخ : و أبلغه سلامي .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : و تهنيئتي .
السائل : إن شاء الله على خير حفظك الله !
الشيخ : اللهم بارك له .
السائل : أمين .
الشيخ : و افتح بينه و بين أهله .
السائل : أمين الجزائرين يبلغونك السلام !
الشيخ : عليك و عليهم السلام .
السائل : و يسؤلون عنك كيف أخبار الجزائر ؟
الشيخ : أخبار الجزائر نسأل الله أن يحسن أخبار الجزائر و أخبار العالم الإسلامي كله ؟
السائل : نعم .
الشيخ : لأن ليست أخبار طيبة مبشرة !
السائل : نريد يا شيخ أن تزور إلى اليمن الشيخ... و مشايخ العلم و الحمد لله .
الشيخ : بارك الله نسأل الله أن يلهمنا الخير .
السائل : الجوء مهيء لأي مسلم ينزل !
الشيخ : أنا أعرف .
السائل : ما في مشاكل .
الشيخ : بارك الله فيكم جميعا لكن جيئتمونا و نحن على حافة القبر !
السائل : فيك الخير نسأل الله العلي القدير أن يحفظك ؟
الشيخ : ههه الله يسلمك طيب .
السائل : يا شيخ ما تقول للذي نحن في اليمن نقول يا ساتر يا ساتر !
الشيخ : لا هذا ليس له أصل .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : لكن أنت أحفظ أسئلتك بعد أن ننتهي من إخواننا هؤلاء ؟
السائل : لنا إخواننا سيارة أريد سلام عليكم و رحمة الله و بركاته و الحمد لله .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 591
- توقيت الفهرسة : 00:21:14