هل يقال لمن لم يتبع الحق انتصر للمذهب ؟ واتبع الهدى ؟
A-
A=
A+
السائل : أستاذي بالنسبة لموضوع النية ، أحد الأخوة دون ذكر الأسماء قال لي بأنه شيخك بيقول إنه هذا الحديث ضعيف ، وتصحيحه خطأ. ومن يصححه إنما يصححه اتباعاً لهوىً في نفسه أو نصرةً لمذهبه ؟
الشيخ : أنا ما عرفت شو الحديث ولا غيري أظن .
السائل : آه ، بس هو ذكر حديث الآن أنا ناسيه ،
الشيخ: ها. جزاك الله خيرا
السائل: لكن أنا هنا أتذكر شيء قصة الحكم الشرعي بالنسبة للرواية ، بس تعليق الشيخ على ذلك يصحح الحديث أو يضعفه الآن نسيت، قوله اتباعاً للهوى أو نصرته لمذهبه .
الشيخ : شو بتستفيد من هذا السؤال هلا أنت .
السائل : طول بالك .
الشيخ : والله أنا مطول بالي أكثر من اللازم ،
السائل : خليك على بالك .
الشيخ : حلو حلو ،
السائل : جدا .
الشيخ : طيب بدنا نشوف شو وراء هذا الحلو .
السائل : حديث أن الصائم الذي يصوم النفل معنى الحديث إنه هو أمير نفسه .
الشيخ : أي نعم ، ( الصائم المتطوع أمير نفسه إن شاء صام وأن شاء أفطر ) .
السائل : بارك الله فيك ، أنت تصحح هذا الحديث ، وأعلم انه الحكم هيك
الشيخ: اي نعم
السائل: وكأن هناك من يضعفه ، فأنت رديت عليه أن هذا الرجل يضعف هذا الحديث اتباعاً لهوىً في نفسه والله أنا ما قرأتها ولكن سمعت ، معليش .
الشيخ : انسحب يعني ، بس بدنا نشوف شو الفائدة من السؤال ؟
السائل : الفائدة كيف أنت تحكم على هذا الرجل في إنه اتباعاً لهوىً في نفسه أو كذا كيف حكمت على نيته ..
الشيخ : كذا إيش ، أو في عطف هنا ؟
السائل : أو كونه ينصر مذهبه .
الشيخ : إذاً مو أكيد إنه يتبع هواه .
السائل : كيف ؟
الشيخ : مش أكيد إنه يتبع هواه .
السائل : إما هذه وإما هذه .
الشيخ : كويس لكن أنت عم تحصرها في إتباع الهوى .
السائل : أنا بقول إما هذه وإما هذه ، كيف حكمت على نيته ؟
الشيخ : معليش اسمع إذا رفعنا كلمة اتبع هواه وحصرناها اتباعاً لمذهبه ، هل بتقول لي شو عرفك ؟
السائل : اه بقول لك شو عرفك ، هو بالأدلة العلمية وجد الحديث ضعيف .
الشيخ : كويس يعني هل معنى أنك أنت ما بتقول عن إنسان بحياتك أنه هذا ينتصر لمذهبه ؟
السائل : لا أنا بقول ... .
الشيخ : بص جيداً ها بس بدك تفهم مني ، أنا كان سؤالي أنه أنت في حياتك ... .
السائل : أنا ممكن أقول ... .
الشيخ : كيف بتقول ؟.
السائل : بقول إن كان ظهر منه ذلك ... .
الشيخ : وأنا شو بساوي ما ظهر لي منه ذلك ؟
السائل : أنا انقل كما قال لي .
الشيخ : شو بتستفيد من هذا السؤال ؟
السائل : بستفيد إنه هو قالب الدنيا وما خذها على هذه المسألة .
الشيخ : نعم .
السائل : بحكي فيها كثير ... .
الشيخ : شو نساوي له ، مثل ذاك الأولى ، شو نساوي له ، نجيب كمامة يعني ؟
السائل : لا .
الشيخ : فإذاً ، شو نساوي له ؟
السائل : يعني هو بقول أنت مطلع على نيته ؟
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ، لك بدّعي يا أخي كل الناس هيك بقولوا ، فأنت شو بتجاوب إذا قلت عن إنسان أنه هذا ينتصر لمذهبه ، وهو بقول أنه أنت هل شققت عن قلبه ؟ شو بتقول عنه ؟
السائل : أنا بقول ظهر منه ما يدل على هذا النية .
الشيخ : وأنا ما يطلع بيدي أقول مثل حكايتك ما شاء الله عليك.
السائل : أنت أقدر على هذا .
الشيخ : إذا شو معنى السؤال هذا كله ؟
السائل : بدي ردك على شان أقول له تعالى مش هيك معنى قصده ... .
الشيخ : لك أنا أعطيتك الرد من فمك يا مسكين ... .
السائل : يعني ظهر منه ذلك .
الشيخ : الله يهديك ، الله يهديك ... .
السائل : والله سؤالك مش واضح ومش مباشر ، يعني شو بقول فلان أو كذا ما في أهمية لذلك .
السائل : كيف الله يهديك ... أنا عارف شو السؤال وهو بما أن الشيخ قال صحيح وانتهى ليش جرح بهذا الإنسان وعزره وحط من قيمته وفي نيته وفي علمه كذا هذا سؤاله .
الشيخ : هو عم يقول من ساعة أنه ما نحكم أنه هذا عمله نفاق وبنخليها لرب العالمين ، ليش ما خليتها لرب العالمين ، مو أول تبريكة هي
السائل : ليش ما أوكلتها إلى الله سبحانه وتعالى النية ، ونحن واجبنا نقول أن هذا حديث طيب عجبك يا أخي خذ به ... .
الشيخ : من فمك أدينك .
السائل : تفضل .
الشيخ : مو أخذنا الجواب ، شو ما شعرت ، ها كل الناس فهموا أنه أخذت الجواب ، قلت لك أنا بقول مثل حكايتك .
السائل : ظهر منه أنه متعصب لمذهبه . ....
الشيخ : أيوه ها ، بعدين بدنا نغمق معك شو بس الله يطوشك إن شاء الله ، الله يطوشك إن شاء الله ، هيك أحلى الله يهديك ، ... ، يعني شو نقول لك نغمق لك ، ... لا حول ولا قوة إلا بالله ، يا أخي شو رأيك أنا بطلب منك المدد ، أعطيني اللفظة يلي بتقوم مقام هذه الكلمة يلي ما عجبتك ، وما عجبك معناها ؟
السائل : ... تطويش
الشيخ : شو يلي عجبك معناها ؟
السائل : كلمة الله يطوشك بدنا نعلق عليها .
الشيخ : طيب بدها سؤال شو هي ؟ ما شاء الله ما حلك تنسى ، طيب شو الكلمة البديلة عندك ؟
السائل : بغض النظر عن البديل لأن هذه الكلمة جانبية يا أستاذي .
الشيخ : إذاً الله يرضى عليك ، فأنت لا تعلق على كلمات ما عندك استعداد تجيب بديلها فأنت مشيها ، فأنت تريد من غيرك يمشيها ، مشيها أنت مادام عجبك معناها ، وما عندك لفظة بديلها فليش توقف عندك الله يهديك ، ... .
السائل : ما حكم المسألة ؟
الشيخ : نعم لسى لسى أنت ما خلصت أنا ، ما قلنا لك الله يطوشك واتفقنا أن لا نغمق لك ، بدنا الآن نعالج كلمة أنه اتبع هواه أو انتصر لمذهبه ، كويس ، الآن بدي أسألك أنا سؤال إن شاء الله تكون موفق بالجواب ، وإذا كنت وفقت بالجواب أخذت أنا جواب السؤال ، يلي ضامره أن لك شايف .
الشيخ : أنا ما عرفت شو الحديث ولا غيري أظن .
السائل : آه ، بس هو ذكر حديث الآن أنا ناسيه ،
الشيخ: ها. جزاك الله خيرا
السائل: لكن أنا هنا أتذكر شيء قصة الحكم الشرعي بالنسبة للرواية ، بس تعليق الشيخ على ذلك يصحح الحديث أو يضعفه الآن نسيت، قوله اتباعاً للهوى أو نصرته لمذهبه .
الشيخ : شو بتستفيد من هذا السؤال هلا أنت .
السائل : طول بالك .
الشيخ : والله أنا مطول بالي أكثر من اللازم ،
السائل : خليك على بالك .
الشيخ : حلو حلو ،
السائل : جدا .
الشيخ : طيب بدنا نشوف شو وراء هذا الحلو .
السائل : حديث أن الصائم الذي يصوم النفل معنى الحديث إنه هو أمير نفسه .
الشيخ : أي نعم ، ( الصائم المتطوع أمير نفسه إن شاء صام وأن شاء أفطر ) .
السائل : بارك الله فيك ، أنت تصحح هذا الحديث ، وأعلم انه الحكم هيك
الشيخ: اي نعم
السائل: وكأن هناك من يضعفه ، فأنت رديت عليه أن هذا الرجل يضعف هذا الحديث اتباعاً لهوىً في نفسه والله أنا ما قرأتها ولكن سمعت ، معليش .
الشيخ : انسحب يعني ، بس بدنا نشوف شو الفائدة من السؤال ؟
السائل : الفائدة كيف أنت تحكم على هذا الرجل في إنه اتباعاً لهوىً في نفسه أو كذا كيف حكمت على نيته ..
الشيخ : كذا إيش ، أو في عطف هنا ؟
السائل : أو كونه ينصر مذهبه .
الشيخ : إذاً مو أكيد إنه يتبع هواه .
السائل : كيف ؟
الشيخ : مش أكيد إنه يتبع هواه .
السائل : إما هذه وإما هذه .
الشيخ : كويس لكن أنت عم تحصرها في إتباع الهوى .
السائل : أنا بقول إما هذه وإما هذه ، كيف حكمت على نيته ؟
الشيخ : معليش اسمع إذا رفعنا كلمة اتبع هواه وحصرناها اتباعاً لمذهبه ، هل بتقول لي شو عرفك ؟
السائل : اه بقول لك شو عرفك ، هو بالأدلة العلمية وجد الحديث ضعيف .
الشيخ : كويس يعني هل معنى أنك أنت ما بتقول عن إنسان بحياتك أنه هذا ينتصر لمذهبه ؟
السائل : لا أنا بقول ... .
الشيخ : بص جيداً ها بس بدك تفهم مني ، أنا كان سؤالي أنه أنت في حياتك ... .
السائل : أنا ممكن أقول ... .
الشيخ : كيف بتقول ؟.
السائل : بقول إن كان ظهر منه ذلك ... .
الشيخ : وأنا شو بساوي ما ظهر لي منه ذلك ؟
السائل : أنا انقل كما قال لي .
الشيخ : شو بتستفيد من هذا السؤال ؟
السائل : بستفيد إنه هو قالب الدنيا وما خذها على هذه المسألة .
الشيخ : نعم .
السائل : بحكي فيها كثير ... .
الشيخ : شو نساوي له ، مثل ذاك الأولى ، شو نساوي له ، نجيب كمامة يعني ؟
السائل : لا .
الشيخ : فإذاً ، شو نساوي له ؟
السائل : يعني هو بقول أنت مطلع على نيته ؟
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ، لك بدّعي يا أخي كل الناس هيك بقولوا ، فأنت شو بتجاوب إذا قلت عن إنسان أنه هذا ينتصر لمذهبه ، وهو بقول أنه أنت هل شققت عن قلبه ؟ شو بتقول عنه ؟
السائل : أنا بقول ظهر منه ما يدل على هذا النية .
الشيخ : وأنا ما يطلع بيدي أقول مثل حكايتك ما شاء الله عليك.
السائل : أنت أقدر على هذا .
الشيخ : إذا شو معنى السؤال هذا كله ؟
السائل : بدي ردك على شان أقول له تعالى مش هيك معنى قصده ... .
الشيخ : لك أنا أعطيتك الرد من فمك يا مسكين ... .
السائل : يعني ظهر منه ذلك .
الشيخ : الله يهديك ، الله يهديك ... .
السائل : والله سؤالك مش واضح ومش مباشر ، يعني شو بقول فلان أو كذا ما في أهمية لذلك .
السائل : كيف الله يهديك ... أنا عارف شو السؤال وهو بما أن الشيخ قال صحيح وانتهى ليش جرح بهذا الإنسان وعزره وحط من قيمته وفي نيته وفي علمه كذا هذا سؤاله .
الشيخ : هو عم يقول من ساعة أنه ما نحكم أنه هذا عمله نفاق وبنخليها لرب العالمين ، ليش ما خليتها لرب العالمين ، مو أول تبريكة هي
السائل : ليش ما أوكلتها إلى الله سبحانه وتعالى النية ، ونحن واجبنا نقول أن هذا حديث طيب عجبك يا أخي خذ به ... .
الشيخ : من فمك أدينك .
السائل : تفضل .
الشيخ : مو أخذنا الجواب ، شو ما شعرت ، ها كل الناس فهموا أنه أخذت الجواب ، قلت لك أنا بقول مثل حكايتك .
السائل : ظهر منه أنه متعصب لمذهبه . ....
الشيخ : أيوه ها ، بعدين بدنا نغمق معك شو بس الله يطوشك إن شاء الله ، الله يطوشك إن شاء الله ، هيك أحلى الله يهديك ، ... ، يعني شو نقول لك نغمق لك ، ... لا حول ولا قوة إلا بالله ، يا أخي شو رأيك أنا بطلب منك المدد ، أعطيني اللفظة يلي بتقوم مقام هذه الكلمة يلي ما عجبتك ، وما عجبك معناها ؟
السائل : ... تطويش
الشيخ : شو يلي عجبك معناها ؟
السائل : كلمة الله يطوشك بدنا نعلق عليها .
الشيخ : طيب بدها سؤال شو هي ؟ ما شاء الله ما حلك تنسى ، طيب شو الكلمة البديلة عندك ؟
السائل : بغض النظر عن البديل لأن هذه الكلمة جانبية يا أستاذي .
الشيخ : إذاً الله يرضى عليك ، فأنت لا تعلق على كلمات ما عندك استعداد تجيب بديلها فأنت مشيها ، فأنت تريد من غيرك يمشيها ، مشيها أنت مادام عجبك معناها ، وما عندك لفظة بديلها فليش توقف عندك الله يهديك ، ... .
السائل : ما حكم المسألة ؟
الشيخ : نعم لسى لسى أنت ما خلصت أنا ، ما قلنا لك الله يطوشك واتفقنا أن لا نغمق لك ، بدنا الآن نعالج كلمة أنه اتبع هواه أو انتصر لمذهبه ، كويس ، الآن بدي أسألك أنا سؤال إن شاء الله تكون موفق بالجواب ، وإذا كنت وفقت بالجواب أخذت أنا جواب السؤال ، يلي ضامره أن لك شايف .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 239
- توقيت الفهرسة : 00:43:19
- نسخة مدققة إملائيًّا