أسئلة في المعاريض والأيمان .
A-
A=
A+
السائل : شيخ لو سمحت ، بالنسبة أنُّو قلت أنُّو في حديث عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - أنُّو اليمين على نية المحلِّف وليس على نية المحلَّف ؛ فكيف نوفِّق بين هذا وبين المعاريض ؛ ( إنَّ في المعاريض لمندوحةً عن الكذب ) ، في روايات عن الشعبي وغيره كان عليه ديون ، لما يجوا يسألوه يسألوا الجارية عنه يقول لها : قولي هكذا ... الحيط قولي : ليس هنا . طبعًا السَّائل تبع البيت بيسأل عنو ؛ فكيف نوفِّق بين هذا وهذا ؟
الشيخ : وين الإشكال ؟ هل هنا فيه استحلال ؟
السائل : ... .
الشيخ : سامحك الله !
السائل : آمين يا رب ، جزاك الله خير .
الشيخ : بعدين حديث : ( إنَّ في المعاريض لمندوحةً عن الكذب ) حديث ضعيف ما هو صحيح ، وإن كان معناه صحيح ، لكن كرواية عن الرسول ما بيجوز ؛ لأنه ما ثبت عن الرسول - عليه السلام - .
السائل : أما في أنُّو بالنسبة للمعاريض ؛ أليس كذلك ؟
الشيخ : سَبَقَك بها عُكَّاشة ، أنا عم أقول لك فَمِن حيث المعنى صحيح ، فسؤالك الآن لا محلَّ له من الإعراب .
السائل : هذا صحيح .
السائل : جزاك الله خير .
سائل آخر : إذًا بس المقصود التعريض ؟
الشيخ : نعم ، لأنُّو هون في هضم حقوق ، لما واحد بيحلِّف الثاني على شيء ، هو بيحلف ، لكن بيقصد شيء ثاني ، هنا ضاع حقُّ المستحلف .
سائل آخر : يا سيدي ، لو ما حلف ، لو عكسنا ، يعني أحيانًا هالساعة بالله عليك ما هو هون هذا الرجل ؟ حلَّف وقالت : مش هون ؛ ينطبق عليه الكلام هذا ؟
الشيخ : أي كلام ؟
سائل آخر : اللي هو أنُّو بالنسبة للمحلِّف والمحلَّف .
الشيخ : طبعًا إذا حلَّفت أنت .
سائل آخر : طيب ؛ ما بيترتَّب عليه حقوق ، ليش أول لما قالت : مش هون ، الدائرة هذه ما هو هون .
الشيخ : ما في تحليف يا أخي .
السائل : ولما حلَّف هالساعة ليش اختلفت الصورة وهي الصورة نفسها ؟
الشيخ : لأنُّو في تحليف .
سائل آخر : في تحليف .
الشيخ : سبحان الله ! ما في فرق ؛ في قضية يُذكر فيها الله وعظمته وجلاله .
سائل آخر : من هذه الناحية من عظمة الله ؛ لأنُّو فيها هديك حق وهذه حق ، أنا ... زي ما تقول ... مشان خلي يشوفو تبع الدين ، لكن لو ما اختلفت الصورة لو ما حلَّفت .
الشيخ : قد يضيع حقٌّ أحيانًا وهذا هو يعني .
سائل آخر : المقصود .
الشيخ : المقصود الأول من الحديث ، لكن إذا ما ضاع حقٌّ تبقى عظمة الجلالة .
سائل آخر : يعني ما في إضاعة حق ، لكن التحليف لا بد ... على نيَّة المحلِّف .
الشيخ : معلوم .
السائل : إذًا ؟
الشيخ : وين الإشكال ؟ هل هنا فيه استحلال ؟
السائل : ... .
الشيخ : سامحك الله !
السائل : آمين يا رب ، جزاك الله خير .
الشيخ : بعدين حديث : ( إنَّ في المعاريض لمندوحةً عن الكذب ) حديث ضعيف ما هو صحيح ، وإن كان معناه صحيح ، لكن كرواية عن الرسول ما بيجوز ؛ لأنه ما ثبت عن الرسول - عليه السلام - .
السائل : أما في أنُّو بالنسبة للمعاريض ؛ أليس كذلك ؟
الشيخ : سَبَقَك بها عُكَّاشة ، أنا عم أقول لك فَمِن حيث المعنى صحيح ، فسؤالك الآن لا محلَّ له من الإعراب .
السائل : هذا صحيح .
السائل : جزاك الله خير .
سائل آخر : إذًا بس المقصود التعريض ؟
الشيخ : نعم ، لأنُّو هون في هضم حقوق ، لما واحد بيحلِّف الثاني على شيء ، هو بيحلف ، لكن بيقصد شيء ثاني ، هنا ضاع حقُّ المستحلف .
سائل آخر : يا سيدي ، لو ما حلف ، لو عكسنا ، يعني أحيانًا هالساعة بالله عليك ما هو هون هذا الرجل ؟ حلَّف وقالت : مش هون ؛ ينطبق عليه الكلام هذا ؟
الشيخ : أي كلام ؟
سائل آخر : اللي هو أنُّو بالنسبة للمحلِّف والمحلَّف .
الشيخ : طبعًا إذا حلَّفت أنت .
سائل آخر : طيب ؛ ما بيترتَّب عليه حقوق ، ليش أول لما قالت : مش هون ، الدائرة هذه ما هو هون .
الشيخ : ما في تحليف يا أخي .
السائل : ولما حلَّف هالساعة ليش اختلفت الصورة وهي الصورة نفسها ؟
الشيخ : لأنُّو في تحليف .
سائل آخر : في تحليف .
الشيخ : سبحان الله ! ما في فرق ؛ في قضية يُذكر فيها الله وعظمته وجلاله .
سائل آخر : من هذه الناحية من عظمة الله ؛ لأنُّو فيها هديك حق وهذه حق ، أنا ... زي ما تقول ... مشان خلي يشوفو تبع الدين ، لكن لو ما اختلفت الصورة لو ما حلَّفت .
الشيخ : قد يضيع حقٌّ أحيانًا وهذا هو يعني .
سائل آخر : المقصود .
الشيخ : المقصود الأول من الحديث ، لكن إذا ما ضاع حقٌّ تبقى عظمة الجلالة .
سائل آخر : يعني ما في إضاعة حق ، لكن التحليف لا بد ... على نيَّة المحلِّف .
الشيخ : معلوم .
السائل : إذًا ؟
- تسجيلات متفرقة - شريط : 98
- توقيت الفهرسة : 00:43:00
- نسخة مدققة إملائيًّا