الفرق بين كون المرأة في الباص أو حين تنزل إلى السوق وهي كاشفة وجهها وبين جلوسها مع محارمها وهي - أيضًا - كاشفة وجهها .
A-
A=
A+
السائلة : أنا بالحقيقة بدي أسأل عن مسألة الحجاب غطاء الوجه والاختلاط = -- لحظة شوي ، سكروا الباب -- = بالنسبة لغطاء الوجه حسب ما كنت أقرأ بالكتب اللي بتكتبها أنُّو بإجازة كشف الوجه ، طيب ؛ بالنسبة للاختلاط - مثلًا - الجلوس مع الأقارب وإشي ؛ يعني بالنسبة للستات وإشي ؛ مش عارفة هل يجوز ولَّا كيف ، مع أنُّو يعني بتكون كاشفة الوجه ؟
الشيخ : إذا كنت تقصدين بالأقارب الأباعد وليس المحارم فهذا لا يجوز .
السائلة : طيب - مثلًا - بتكون الوحدة بالبانطو كاشفة وجهها ، وتكون بالسوق عند البائع يعني .
الشيخ : نعم نعم ، الوجه ليس بعورة .
السائلة : نعم ؟
الشيخ : الوجه ليس بعورة بمعنى يحرم كشفه ، لا ، ليس بحرام ، لكن الأفضل أن تستر وجهها وكفَّيها ، لكن إذا كشفت ولم تكن متزيِّنة بما يُعرف اليوم بالمكياج فلا بأس ، ولكن الأفضل الستر ، أما إذا كانت متزيِّنة بالحمّرة والبودرة حينئذٍ يجب الستر .
السائلة : طيب ؛ أنا بحكي - مثلًا - بالنسبة للاختلاط جلوسها في الباص أو - مثلًا - نزولها للسوق ؛ يعني أشوفها نفس الشيء ؛ يعني زي جلوسها يعني - مثلًا - سلفها أو جوز أختها ، زي جلوسها بالباص ، زي نزولها السوق .
الشيخ : إي ، الله يهديك ، بتقولي أنت بتشوفي ، شو قيمة شوفتك ولا مؤاخذة ؟
السائلة : يعني على أساس أن الوجه ما دام أنُّو .
الشيخ : ما جاوبتيني ، أنا عم أقول لك : شو قيمة شوفتك أنتِ ؟ هل أنتِ من العلماء ؟
السائلة : لا .
الشيخ : إذًا شو قيمة قولك أنا بشوف أن هذا مثل هذا ؟ هاللي بدو يشوف بدو يكون عنده بصيرة ، بدو يكون عالم بالكتاب والسنة ، وأنا الآن راح أثبت لك أنُّو شوفتك فيه حَوَل ولا مؤاخذة .
السائلة : أنا .
الشيخ : اسمعي ، اسمعي الله يهديك .
السائلة : أنا ما أحسنت التعبير .
الشيخ : لا لا ، أحسنت التعبير عمَّا في نفسك تمامًا ، لكن بدي بيِّن لك غلطك ، وإذا كان ولا بد نسمح لك أنك تغيِّري تعبيرك ما راح يطلع منك تعبير ثاني إلا بتكوني في مطب تقعي في مطب ثاني ، وإذا بتريدي تجربي حظك تفضلي غيِّري تعبيرك ، هَيْ أنا بانتظارك ، شو تعبيرك ؟
السائلة : أنا يعني - مثلًا - يمكن إني مرتهبة شوي ؛ لأني أول مرَّة بصراحة أتكلم مع شيخ ، فيمكن أسلوبي يعني بدي أدوِّر على الكلمات .
الشيخ : معليش ، الله يهديك ، هَيْ أفسحنا لك المجال ، وهَيْ أنا تارك القلم وحاطط إيد على إيد عم أستنَّى تعبيرك الثاني ، ولا لي شايفك ولا لك شايفتيني ، فهاتي لنشوف غيِّري تعبيرك .
السائلة : على حسب ما قرأت بكتبك بتجيز - مثلًا - يجوز الوجه ليس بعورة .
الشيخ : هَيْ انتهينا منها ، غيِّري لي تعبيرك اللي قلتِ أنك بتشوفي أنُّو نزول المرأة للسوق وركوبها للباص مثل اختلاطها مع الأباعد في المجالس ، شلون هذا مثل هذا ؟ قلتِ أنُّو تعبيري كان خطأ ، أعطينا التعبير الصحيح .
السائلة : يعني - مثلًا - أنُّو في ناس بيكونوا في الباص في منهم الصالح والطالح - مثلًا - وبيشوف الوجه .
الشيخ : إي نعم .
السائلة : مثلًا يعني ما يدري برضو بنفوس الأقارب اللي الوحدة بتجلس معاهم ؛ يعني جلوسهم مع الأقارب الأبعاد غير المحارم ؛ يعني جلوسها مع غير المحارم زي جلوسها مع غير المحارم اللي في الباص .
الشيخ : إي ، والسوق ؟
السائلة : يعني بحكي .
الشيخ : والسوق والسوق ؟
السائلة : بشوفوها مثلًا .
الشيخ : والسوق والسوق ؟ وين رحتي بكلمة السوق ؟
السائلة : يعني - مثلًا - على حسب ما أنا كنت أقرأ وحسب معلوماتي .
الشيخ : يه يه يه يه يه كم مرَّة ؟
السائلة : أنُّو على زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان النساء ينزلوا السوق ويتسوقوا في السوق ويشتروا ، فمن هيك أنُّو إباحية المرأة أنها تنزل على السوق .
الشيخ : شفتي شلون خلطتِ وما جبت بعبارة ثانية ؟
السائلة : أنا اللي بدي أعرفه - مثلًا - ، هلق هل جلوسها - مثلًا - مع غير المحارم زي جلوسها بالباص ؟
الشيخ : جاوبتك الله يهديك ؛ جلوسك مع غير المحارم مو مثل جلوسك بالباص ونزولك إلى السوق ، كيف بتجلسي مع الأباعد وتقعدي نصف ساعة وساعة ربما وربما أكثر ، ويجري هناك حديث أشكال وألوان ، وتبسُّم وضحك وما شابه ذلك ، أما في الباص بتكوني ململمة ومنضمَّة على نفسك ، وما لك أخذة حريتك ، وما بتصدقي إيمتى بتصل للمكان اللي بدك تنزلي فيه ؛ بتقولي هاد مثل هاد ؟! لذلك قلت لك : قولك : هاد مثل هاد ما له قيمة ؛ لأنك أنت ما لك عالمة ؛ ولذلك أنا بأنصحك ولو كنتِ ما بتعرفيني ولا بأعرفك ؛ لأنُّو الدين النصيحة ، لا تقولي ثاني مرة : أنا بشوف أنُّو هاد مثل هاد ، لأن شوفك فيه حَوَل ، فهمت عليَّ ولَّا لا ؟
السائلة : آ آ .
الشيخ : فلذلك لا أزال أقول : كشف الوجه ليس حرامًا ، لكن الأفضل ستره ، الاختلاط لا يجوز ، أما ركوب الباص إذا كان ما في وسيلة غير ركوب الباص فهذه دقائق أو أكثر وبتنتهي المشكلة ، كذلك نزول المرأة إلى السوق ، كمان تنتهي المشكلة ؛ على أنَّنا ننصح المرأة ما تنزل إلى الأسواق التي فيها اختلاط الرجال بالنساء ، ولينزِلْ أخوها زوجها عمُّها خالها إلى آخره ، إلا إذا كان لا يمكن ولا يحصل الغرض إلا بنزول المرأة ؛ فحينئذٍ هون لا يُقال : نزولها والله في السوق مثل جلوسها في البيت بيت أبوها أخوها سلفها مدري إيش ؟ صهرها ، وين هذا عن هذا ؟ فيختلف كل الاختلاف .
السائلة : طيب ؛ يعني - مثلًا - غير محارمها بيشوفوا وجهها زي الرجال اللي في الباص اللي ما بشوفوا وجهها .
الشيخ : الله يهديكِ ، أعطيتك الجواب ، شو بدنا نتم نعيش الليلة بقضية وجه المرأة ؟ عم نقول لك : وجه المرأة ليس بعورة ، والأفضل أن تستر ، أما الاختلاط فلا يجوز ، أما والله بيشوفوها مثل ما بيشوفوها ، نعم ؛ بيشوفوها مثل ما بيشوفوها ، لكن المسألة مو واقفة عند شوفة الوجه ، بيسمعوا كلامها ، بيشوفوا تبسُّمها ، قد يسمعوا قهقتها ! وين أنت شاردة عن الواقع ؟
السائلة : طيب ؛ أنا - مثلًا - لو أجلس مع سلفي وما أعملش كل هاللي أنت .
الشيخ : ما بتقدري .
السائلة : نعم ؟
الشيخ : ما بتقدري ، ما بتقدري .
السائلة : لو سمحت مثلًا .
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : لو سمحت ، تصبر عليَّ ... شاغلتني بشكل .
الشيخ : الله يهديك الله يهديك .
السائلة : يعني - مثلًا - يطلع بوجهي .
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : هل يجوز لسلفي - مثلًا - يشوف وجهي مثلًا ؟
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : بدون كلام بدون ما أتكلَّم أنا وإياه مثلًا ، بدون ما أضحك ، بدون ما شو اسمو ؟
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : آمين .
الشيخ : كل الدعوات هَيْ وما بتقولي ولا واحدة : آمين ؟
السائلة : آمين .
الشيخ : اعرفي أنك في ضلال مبين .
السائلة : زي ما حكيت لك ، يمكن أني أنا مش ، يعني مرتهبة شوية ... أقول أشياء كثيرة .
الشيخ : اتركيها لكان لترجع إليك روحك وبتحكي فيما بعد ؛ لأن الوقت الآن انتهى ، والساعة 11 تمامًا .
السائلة : طيب ؛ إيمتى - مثلًا - الأوقات اللي تناسبك ؟
الشيخ : كل يوم بعد صلاة العشاء إلى 11 .
السائلة : كل يوم بعد صلاة العشاء إلى 11 .
الشيخ : إي نعم ، إلى مثل هذه الساعة تمامًا .
السائلة : خير إن شاء الله .
الشيخ : السلام عليكم .
السائلة : وعليكم السلام .
الشيخ : إذا كنت تقصدين بالأقارب الأباعد وليس المحارم فهذا لا يجوز .
السائلة : طيب - مثلًا - بتكون الوحدة بالبانطو كاشفة وجهها ، وتكون بالسوق عند البائع يعني .
الشيخ : نعم نعم ، الوجه ليس بعورة .
السائلة : نعم ؟
الشيخ : الوجه ليس بعورة بمعنى يحرم كشفه ، لا ، ليس بحرام ، لكن الأفضل أن تستر وجهها وكفَّيها ، لكن إذا كشفت ولم تكن متزيِّنة بما يُعرف اليوم بالمكياج فلا بأس ، ولكن الأفضل الستر ، أما إذا كانت متزيِّنة بالحمّرة والبودرة حينئذٍ يجب الستر .
السائلة : طيب ؛ أنا بحكي - مثلًا - بالنسبة للاختلاط جلوسها في الباص أو - مثلًا - نزولها للسوق ؛ يعني أشوفها نفس الشيء ؛ يعني زي جلوسها يعني - مثلًا - سلفها أو جوز أختها ، زي جلوسها بالباص ، زي نزولها السوق .
الشيخ : إي ، الله يهديك ، بتقولي أنت بتشوفي ، شو قيمة شوفتك ولا مؤاخذة ؟
السائلة : يعني على أساس أن الوجه ما دام أنُّو .
الشيخ : ما جاوبتيني ، أنا عم أقول لك : شو قيمة شوفتك أنتِ ؟ هل أنتِ من العلماء ؟
السائلة : لا .
الشيخ : إذًا شو قيمة قولك أنا بشوف أن هذا مثل هذا ؟ هاللي بدو يشوف بدو يكون عنده بصيرة ، بدو يكون عالم بالكتاب والسنة ، وأنا الآن راح أثبت لك أنُّو شوفتك فيه حَوَل ولا مؤاخذة .
السائلة : أنا .
الشيخ : اسمعي ، اسمعي الله يهديك .
السائلة : أنا ما أحسنت التعبير .
الشيخ : لا لا ، أحسنت التعبير عمَّا في نفسك تمامًا ، لكن بدي بيِّن لك غلطك ، وإذا كان ولا بد نسمح لك أنك تغيِّري تعبيرك ما راح يطلع منك تعبير ثاني إلا بتكوني في مطب تقعي في مطب ثاني ، وإذا بتريدي تجربي حظك تفضلي غيِّري تعبيرك ، هَيْ أنا بانتظارك ، شو تعبيرك ؟
السائلة : أنا يعني - مثلًا - يمكن إني مرتهبة شوي ؛ لأني أول مرَّة بصراحة أتكلم مع شيخ ، فيمكن أسلوبي يعني بدي أدوِّر على الكلمات .
الشيخ : معليش ، الله يهديك ، هَيْ أفسحنا لك المجال ، وهَيْ أنا تارك القلم وحاطط إيد على إيد عم أستنَّى تعبيرك الثاني ، ولا لي شايفك ولا لك شايفتيني ، فهاتي لنشوف غيِّري تعبيرك .
السائلة : على حسب ما قرأت بكتبك بتجيز - مثلًا - يجوز الوجه ليس بعورة .
الشيخ : هَيْ انتهينا منها ، غيِّري لي تعبيرك اللي قلتِ أنك بتشوفي أنُّو نزول المرأة للسوق وركوبها للباص مثل اختلاطها مع الأباعد في المجالس ، شلون هذا مثل هذا ؟ قلتِ أنُّو تعبيري كان خطأ ، أعطينا التعبير الصحيح .
السائلة : يعني - مثلًا - أنُّو في ناس بيكونوا في الباص في منهم الصالح والطالح - مثلًا - وبيشوف الوجه .
الشيخ : إي نعم .
السائلة : مثلًا يعني ما يدري برضو بنفوس الأقارب اللي الوحدة بتجلس معاهم ؛ يعني جلوسهم مع الأقارب الأبعاد غير المحارم ؛ يعني جلوسها مع غير المحارم زي جلوسها مع غير المحارم اللي في الباص .
الشيخ : إي ، والسوق ؟
السائلة : يعني بحكي .
الشيخ : والسوق والسوق ؟
السائلة : بشوفوها مثلًا .
الشيخ : والسوق والسوق ؟ وين رحتي بكلمة السوق ؟
السائلة : يعني - مثلًا - على حسب ما أنا كنت أقرأ وحسب معلوماتي .
الشيخ : يه يه يه يه يه كم مرَّة ؟
السائلة : أنُّو على زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان النساء ينزلوا السوق ويتسوقوا في السوق ويشتروا ، فمن هيك أنُّو إباحية المرأة أنها تنزل على السوق .
الشيخ : شفتي شلون خلطتِ وما جبت بعبارة ثانية ؟
السائلة : أنا اللي بدي أعرفه - مثلًا - ، هلق هل جلوسها - مثلًا - مع غير المحارم زي جلوسها بالباص ؟
الشيخ : جاوبتك الله يهديك ؛ جلوسك مع غير المحارم مو مثل جلوسك بالباص ونزولك إلى السوق ، كيف بتجلسي مع الأباعد وتقعدي نصف ساعة وساعة ربما وربما أكثر ، ويجري هناك حديث أشكال وألوان ، وتبسُّم وضحك وما شابه ذلك ، أما في الباص بتكوني ململمة ومنضمَّة على نفسك ، وما لك أخذة حريتك ، وما بتصدقي إيمتى بتصل للمكان اللي بدك تنزلي فيه ؛ بتقولي هاد مثل هاد ؟! لذلك قلت لك : قولك : هاد مثل هاد ما له قيمة ؛ لأنك أنت ما لك عالمة ؛ ولذلك أنا بأنصحك ولو كنتِ ما بتعرفيني ولا بأعرفك ؛ لأنُّو الدين النصيحة ، لا تقولي ثاني مرة : أنا بشوف أنُّو هاد مثل هاد ، لأن شوفك فيه حَوَل ، فهمت عليَّ ولَّا لا ؟
السائلة : آ آ .
الشيخ : فلذلك لا أزال أقول : كشف الوجه ليس حرامًا ، لكن الأفضل ستره ، الاختلاط لا يجوز ، أما ركوب الباص إذا كان ما في وسيلة غير ركوب الباص فهذه دقائق أو أكثر وبتنتهي المشكلة ، كذلك نزول المرأة إلى السوق ، كمان تنتهي المشكلة ؛ على أنَّنا ننصح المرأة ما تنزل إلى الأسواق التي فيها اختلاط الرجال بالنساء ، ولينزِلْ أخوها زوجها عمُّها خالها إلى آخره ، إلا إذا كان لا يمكن ولا يحصل الغرض إلا بنزول المرأة ؛ فحينئذٍ هون لا يُقال : نزولها والله في السوق مثل جلوسها في البيت بيت أبوها أخوها سلفها مدري إيش ؟ صهرها ، وين هذا عن هذا ؟ فيختلف كل الاختلاف .
السائلة : طيب ؛ يعني - مثلًا - غير محارمها بيشوفوا وجهها زي الرجال اللي في الباص اللي ما بشوفوا وجهها .
الشيخ : الله يهديكِ ، أعطيتك الجواب ، شو بدنا نتم نعيش الليلة بقضية وجه المرأة ؟ عم نقول لك : وجه المرأة ليس بعورة ، والأفضل أن تستر ، أما الاختلاط فلا يجوز ، أما والله بيشوفوها مثل ما بيشوفوها ، نعم ؛ بيشوفوها مثل ما بيشوفوها ، لكن المسألة مو واقفة عند شوفة الوجه ، بيسمعوا كلامها ، بيشوفوا تبسُّمها ، قد يسمعوا قهقتها ! وين أنت شاردة عن الواقع ؟
السائلة : طيب ؛ أنا - مثلًا - لو أجلس مع سلفي وما أعملش كل هاللي أنت .
الشيخ : ما بتقدري .
السائلة : نعم ؟
الشيخ : ما بتقدري ، ما بتقدري .
السائلة : لو سمحت مثلًا .
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : لو سمحت ، تصبر عليَّ ... شاغلتني بشكل .
الشيخ : الله يهديك الله يهديك .
السائلة : يعني - مثلًا - يطلع بوجهي .
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : هل يجوز لسلفي - مثلًا - يشوف وجهي مثلًا ؟
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : بدون كلام بدون ما أتكلَّم أنا وإياه مثلًا ، بدون ما أضحك ، بدون ما شو اسمو ؟
الشيخ : الله يهديك .
السائلة : آمين .
الشيخ : كل الدعوات هَيْ وما بتقولي ولا واحدة : آمين ؟
السائلة : آمين .
الشيخ : اعرفي أنك في ضلال مبين .
السائلة : زي ما حكيت لك ، يمكن أني أنا مش ، يعني مرتهبة شوية ... أقول أشياء كثيرة .
الشيخ : اتركيها لكان لترجع إليك روحك وبتحكي فيما بعد ؛ لأن الوقت الآن انتهى ، والساعة 11 تمامًا .
السائلة : طيب ؛ إيمتى - مثلًا - الأوقات اللي تناسبك ؟
الشيخ : كل يوم بعد صلاة العشاء إلى 11 .
السائلة : كل يوم بعد صلاة العشاء إلى 11 .
الشيخ : إي نعم ، إلى مثل هذه الساعة تمامًا .
السائلة : خير إن شاء الله .
الشيخ : السلام عليكم .
السائلة : وعليكم السلام .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 48
- توقيت الفهرسة : 00:18:18
- نسخة مدققة إملائيًّا