تكلم الشيخ عما يبدأ به وهو التحاكم إلى الكتاب والسنة .
A-
A=
A+
السائل : ليتها تمت . الرجل يعني دائما يدندن حول قضايا منهج الفهم يعني كما تفضلت الكل يدعي أنه يأخذ بالكتاب والسنة حتى المعتزلة و هو يقول بهذا الكلام لكنه لم يجب عنادا يعني !
الشيخ : وهذا الذي يجب أن يعرفه صاحبنا .
السائل : القضية تتعلق بمنهج ..
الشيخ : كل طائفة تدعي هذه الدعوة لذلك .. ما هو الفرق ! تفضل
السائل : منهج الفهم يعني من يقدم النقل أم العقل في فهم النصوص؟ قضايا تتعلق بمناهج الاستدلال يعني ومناهج الفهم عن الله سبحانه وتعالى هذه القضية المشكلة اللي عنده ثم على رأسها قضية العقل والنقل كما تعلم !
الشيخ : نعم .
السائل : والقضايا زاد البحث فيها هو أو يعني يتعمق أكثر فيها قضية الآن هو ينسف منهج علم الحديث وضوابط علم الحديث عند أهل السنة والجماعة يعني حتى كما قال الشيخ عبد الفتاح خمسة وتسعين بالمائة من أحاديث البخاري كذب !
الشيخ : نعم ، وشو رأيك ممكن البحث مع هيك إنسان قبل أن نضع القواعد والأسس التي عليها يمكن أن نمشي !
السائل : هو أنا لو كنت مكانه ؟
الشيخ : يمكن ؟
السائل : لا يمكن .
الشيخ : طيب ، ولذلك مسألة بسيطة ما رضي يمشي معنا أول من حيث المبدأ (( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول ... )) قال هذا مش موضوعنا ثانيا أسلوب المناقشة كما نقول مع محمد وغيره يا أخي بأسأل هذا يجوز عندك أو لا يجوز بد يعمل عليها محاضرة وأنا أعرف أساليب هؤلاء الناس هالمحاضرة هي أهل المجلس أكثرهم ضاعوا ولا فهموا ما هو الجواب أنا قد أفهم الجواب لكن أنا أريد أن يقدم اللب رأسا يقول هذا يجوز عندي هذا لا يجوز عندي ! هذا صواب عندي هذا مو صواب عندي بعدين اشرح ما شئت إذا هذه النقطة البسيطة جدا جدا ما يوافق عليها معناه مثبت حاله بدو يمشي أولا في الأسلوب اللي هو ماشي عليه ثم في الغاية التي هو يتبناها يعني هو ليس عنده استعداد أن يغير لا من أسلوبه ولا من عقيدته ! إذا مو هيك يكون فائدة الاجتماع واللقاء لا بد ما إيش؟ يصير فيه أخذ وعطاء فيه نقط أساسية هلا نحن إذا اجتمعنا مع يهودي أونصراني نقدر نقول له أنه نحن يجب أن نضع قاعدة (( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ... )) . طبعا لا .
السائل : طبعا لا فيه قبل ذلك !
الشيخ : ها فيه شيء وأشياء كثيرة وكثيرة جدا لكن هذا يقول أنا مسلم وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويؤمن بآيات الله وفيها (( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ... )) فنحن نفهم مع جمهور علماء المسلمين أن هذه الآية فيها شيئين , فيها مبيَّن وفيها مبيِّن ! (( وأنزلنا إليك الذكر )) هو القرآن وهو المبيَّن (( لتبين للناس ما نزل إليهم ... )) وهو السنة آه نتصور أن هذا الإنسان معنا في هذا المبدأ أما إذا لم يكن معنا فيستحيل الاتفاق بيننا وبينه إطلاقا لهذا كان المفروض أن ننطلق من نقطتين إحداهما غاية وعقيدة بين كل المسلمين والأخرى أسلوب الغاية يجب أن يكون متفقا عليها ضرورة كون المجتمعين مسلمين وهي (( وإن تنازعتم في شيء ... )) الأسلوب ممكن يصير فيها اتفاق ممكن لا لكن لما أنا أقول أرجع أقول لأخونا محمد الذي شرفنا بمعرفته الآن لماذا الواحد منكم يثبت حاله كأنه مصبوب الباطون لا يحيد أبدا ما بيجاوب عن مسألة واضحة كالشمس في رابعة النهار ... .
الشيخ : وهذا الذي يجب أن يعرفه صاحبنا .
السائل : القضية تتعلق بمنهج ..
الشيخ : كل طائفة تدعي هذه الدعوة لذلك .. ما هو الفرق ! تفضل
السائل : منهج الفهم يعني من يقدم النقل أم العقل في فهم النصوص؟ قضايا تتعلق بمناهج الاستدلال يعني ومناهج الفهم عن الله سبحانه وتعالى هذه القضية المشكلة اللي عنده ثم على رأسها قضية العقل والنقل كما تعلم !
الشيخ : نعم .
السائل : والقضايا زاد البحث فيها هو أو يعني يتعمق أكثر فيها قضية الآن هو ينسف منهج علم الحديث وضوابط علم الحديث عند أهل السنة والجماعة يعني حتى كما قال الشيخ عبد الفتاح خمسة وتسعين بالمائة من أحاديث البخاري كذب !
الشيخ : نعم ، وشو رأيك ممكن البحث مع هيك إنسان قبل أن نضع القواعد والأسس التي عليها يمكن أن نمشي !
السائل : هو أنا لو كنت مكانه ؟
الشيخ : يمكن ؟
السائل : لا يمكن .
الشيخ : طيب ، ولذلك مسألة بسيطة ما رضي يمشي معنا أول من حيث المبدأ (( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول ... )) قال هذا مش موضوعنا ثانيا أسلوب المناقشة كما نقول مع محمد وغيره يا أخي بأسأل هذا يجوز عندك أو لا يجوز بد يعمل عليها محاضرة وأنا أعرف أساليب هؤلاء الناس هالمحاضرة هي أهل المجلس أكثرهم ضاعوا ولا فهموا ما هو الجواب أنا قد أفهم الجواب لكن أنا أريد أن يقدم اللب رأسا يقول هذا يجوز عندي هذا لا يجوز عندي ! هذا صواب عندي هذا مو صواب عندي بعدين اشرح ما شئت إذا هذه النقطة البسيطة جدا جدا ما يوافق عليها معناه مثبت حاله بدو يمشي أولا في الأسلوب اللي هو ماشي عليه ثم في الغاية التي هو يتبناها يعني هو ليس عنده استعداد أن يغير لا من أسلوبه ولا من عقيدته ! إذا مو هيك يكون فائدة الاجتماع واللقاء لا بد ما إيش؟ يصير فيه أخذ وعطاء فيه نقط أساسية هلا نحن إذا اجتمعنا مع يهودي أونصراني نقدر نقول له أنه نحن يجب أن نضع قاعدة (( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ... )) . طبعا لا .
السائل : طبعا لا فيه قبل ذلك !
الشيخ : ها فيه شيء وأشياء كثيرة وكثيرة جدا لكن هذا يقول أنا مسلم وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويؤمن بآيات الله وفيها (( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ... )) فنحن نفهم مع جمهور علماء المسلمين أن هذه الآية فيها شيئين , فيها مبيَّن وفيها مبيِّن ! (( وأنزلنا إليك الذكر )) هو القرآن وهو المبيَّن (( لتبين للناس ما نزل إليهم ... )) وهو السنة آه نتصور أن هذا الإنسان معنا في هذا المبدأ أما إذا لم يكن معنا فيستحيل الاتفاق بيننا وبينه إطلاقا لهذا كان المفروض أن ننطلق من نقطتين إحداهما غاية وعقيدة بين كل المسلمين والأخرى أسلوب الغاية يجب أن يكون متفقا عليها ضرورة كون المجتمعين مسلمين وهي (( وإن تنازعتم في شيء ... )) الأسلوب ممكن يصير فيها اتفاق ممكن لا لكن لما أنا أقول أرجع أقول لأخونا محمد الذي شرفنا بمعرفته الآن لماذا الواحد منكم يثبت حاله كأنه مصبوب الباطون لا يحيد أبدا ما بيجاوب عن مسألة واضحة كالشمس في رابعة النهار ... .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 644
- توقيت الفهرسة : 00:03:50
- نسخة مدققة إملائيًّا